c هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 20:07:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت

المذيعة هبة رشوان مقدمة برنامج "امرأة عصرية"
القاهرة - مصر اليوم

اجتاحت حالة من الجدل مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد تداول صورة للمذيعة "هبة رشوان" مقدمة برنامج "امرأة عصرية" عبر القناة الأولى في التليفزيون المصري وهي تمسك ورقة نتيجة خلف أوراق الاسكريبت، وتناقلها رواد السوشيال ميديا بسخرية مما وصفوه بـ"سوء الحال الذي وصل إيه ماسبيرو"..
 وفي حوارها لـ"مصراوي" أكدت "رشوان" أن تلك الورقة أعطاها لها ضيف الحلقة بعدما دون فيها ملاحظات حول موضوع الحلقة، وأكدت أنها غير مسؤولة عما حدث، وأن الخطأ يقع على عاتق مخرج البرنامج لأنه لم يغلق الكادر أو ينبهها إلا بعد مرور أكثر من دقيقة، واتهمت الشخص الذي نشر الصورة المقتطعة لها بالتشهير، وأوضحت أنها تفكر في مقاضاته..
 
وأوضحت المذيعة المصرية أن المخرج هو المسؤول مش ممكن يكون مخدش باله، لأن أولاً أنا بقعد 5 دقايق "ستاند باي" قبل ما أطلع هواء وقعدنا نركب المايكات والإيربيس "سماعة الأذن" ونسيت الورقة في إيدي ومبصتش فيها، المخرج مكنش شايف الورقة في إيدي قبل ما أطلع!، هنفترض إني كنت حطاها على حجري، لما فتح الكادر المفروض يلفت نظري، فتح كادر ما بياخدش نص ثانية، كان يقولي نزلي الورق يا أستاذة.
 
ده نزل الاسم وغطى الأجندة وبعدين شاله فبانت ورقة الأجندة وسابها مفتوحة، إزاي مش شايفها!، أنا بقوله انت مغطتش كادرك ليه، مقفلتش وسترت مذيعتك ليه. لم أوجه نقد له.. ماذا يفيدُ سلخ الشاه بعد ذبحها، إحنا مع بعض من سنة 1993 لأنه مخرج تنفيذ وكان معايا وأنا مذيعة ربط، وهو مخرج البرنامج من سنة 2009.
 
كان فيها خواطر كاتبها الضيف عن موضوع الحلقة اللي هو "فريضة التفكير"، كنت بتناقش معاه قبلها ولقيناها هتدخل في أكتر من فرع، فطلبت منه نحط أولويات لنقاط المناقشة، والضيف من كتر ما هو حريص على عمله وبيطلع معايا في البرنامج من 2009، ساعات الضيف متطوعا بيكتب نقاط ويديني يقولي يمكن تساعدك في الإعداد.
 
هبة رشوان: من شتمني شهٌر بيا على الملأ و"بيصالحني في زنقة".. وتراودني فكرة مقاضاته لأنه "علالي مزاجي شوية"
 
وكشفت أن "اللي نشر الصورة هو إعلامي زميل، وكانت لقطة مقتطعة؛ وده تشهير ومعلومة خاطئة وترصدّ مؤكد لأنه اقتطع لقطة من الحلقة، وحسيت إنه قاصد يسيء ليا، وأنا عمري ما شفته ولا سمعت عنه غير بعد الموضوع ده، وقلت: "باب النجار مخلع" لأنه مكلفش نفسه يسألني. مش عارف تتصل تسأل إيه حقيقة الورقة دي من أين لك إن ده اسكريبت". لما نزلت الحلقة على يوتيوب والناس عرفت الحقيقة بعتلي اعتذار على الماسنجر، زي ما يكون بيشهر بيا على الملأ و"بيصالحني في زنقة".
 
تراودني الفكرة، لما أروق وأشوف ممكن أقاضيه ولا إيه، لأنه أصابني بالضرر، مش أصاب تاريخي بالضرر ولكن "علالي مزاجي شوية" وأجهدني في مشقة الرد. إلى الآن محدش قالي إني متحولة للتحقيق، وبعدين ثُبت إن ورقة الأجندة مش اسكريبت يبقى هتحول للتحقيق ليه ولا هتحاكم على إيه؟، وعمومًا أنا في حلقة يوم الخميس قلت للمشاهدين إذا كانت اللقطة أذت عيونكم فنعتذر.
 
وعمومًا تحويل فريق عمل البرنامج للتحقيق ليس أمراً مشينًا، ده اسمه تحقيق يعني إدارة ماسبيرو بيشوفوا إيه اللي حصل بالظبط، وأعتقد إني هتسأل كشاهد.
 
ووجهت الشكر لمن دعموني خلال حلقة البرنامج أمس، وقلت بشكر زملائي اللي دعموني ولكن بعد ما تيقنوا إني صح، وهناك إعلاميين طلبوني في مداخلة لكني قلت "مبتكلمش على بيتنا بره البيت".

الخبرات مبتخلصش ويموت المعلم ولا يتعلم، لكن الدرس اللي اتعلمته إني من الأسبوع الجاي هنزل حلقاتي على يوتيوب بنفسي، للأسف البرنامج بتاعي مبينزلش يوتيوب لأنه نفعني في الموقف ده.. الشخص اللي نزل الصورة كان متعمد واستد إلى أن الحلقة مبتنزلش يوتيوب، لو كان يعرف كان فكر ألف مرة قبل ما يشهر بيا.

مضيفة بقالي 27 سنة مذيعة على الهواء، تعرضت لمواقف كثيرة وأنا أشرف منها، وطلعت منها لأن أنا متدربة تدريب شديد القسوة، واتعرضت كتير لـ"بلو" لكن عمري ما تحولت للتحقيق، ده أنا ست موسوسة وحريصة على اتباع القوانين.

 وعلى العكس؛ ما حدث دليل قيمة ماسبيرو عند المصريين، ومش هقول أكتر من كده، والحلقة التي ظهرت فيها "ورقة النتيجة" تجاوزت 52 ألف مشاهدة على يوتيوب.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت



GMT 07:33 2024 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

ريهام سعيد تتصدر تريند محركات بحث جوجل

GMT 18:51 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

بسمة وهبة تكشف تفاصيل مرضها النادر على الهواء

GMT 23:39 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

رضوى الشربيني تنهي التعاقد مع CBC وتكشف عن السبب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 10:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية
  مصر اليوم - واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية

GMT 09:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يفتح آفاقا جديدة في علاج سرطان البنكرياس

GMT 08:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:54 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أغنياء المدينة ومدارس الفقراء

GMT 09:59 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

GMT 10:29 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

شريف مدكور يُعلن إصابته بفيروس يُصيب المناعة

GMT 12:37 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

طبيب الأهلي يعلن جاهزية الثلاثي المصاب للمباريات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon