"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025 استشهاد 12 فلسطينيا وإصابة العشرات في غارات جوية إسرائيلية على غزة بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية المقاومة العراقية تقصف هدفين حيويين للاحتلال بطائرات مسيَّرة غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان صفارات الإنذار تدوي في رأس الناقورة ومناطق بشمال فلسطين المحتلة خشية تسلل طائرات مسيّرة مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس" السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا وزارة الصحة اللبنانية تؤكد3287 شهيدًا و14 ألف جريح منذ بدء العدوان الإسرائيلي ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

أخبار عاجلة

أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب

الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير2017 ، 13:18 بتوقيت القاهرة المحلي

مصر اليوم - أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب

معرض القاهرة الدولي للكتاب

العريش- محمد سليم سلام

"فقط عندما أموت في باريس" أوّل رواية يشارك بها الطالب السيناوي يحيى عطية في معرض القاهرة الدولي للكتاب الحالي من إصدار دار الرسم بالكلمات.

وصاحب الرواية من أبناء قبيلة الفواخرية في العريش، وهو طالب في كلية التربية (قسم رياضيات) في جامعة العريش.

رواية "فقط عندما أموت في باريس" تصور الحياة في باريس، حيث المذاق الخاص للعشق، والجينات الفريدة التي يتمتع بها العشّاق, وتنوه إلى أن الجغرافيين وضعوا عالمين للكرة الأرضية: عالم الشرق وعالم الغرب، وجهلوا تماما أن هناك عالمًا ثالثًا أسمى بكثير من هذين العالمين وهو "عالم العشاق" وهو العالم الذي يُعتبر فيه الموت بدايةً لأروع حياة.

أما شخصيات الرواية فهي "ورد"، فتاة تونسية تعيش في فرنسا مع والديها, ووالدها "يوسف" يعمل في إحدى شركات الهندسة الخاصة والتي يملكها السيد "مارلي" ذو النفوذ اللانهائي حتى إنه يُلقّب بـ"مالك نصف باريس".

في يومٍ لم يحسب " يوسف " تبعاته لعب بأوراق الكوتشينة مع السيد "مارلي" وصديقيه، دارت رحى اللعبة، فخسر "يوسف" ما معه من مال ثم استدان من السيد "مارلي" بضع مئات فخسرهم ثم استدان فخسر واستدان فخسر حتى وجد نفسه في نهاية اللعبة مدينًا للسيد "مارلي" بخمسين ألف يورو.

لعب القدر لعبته حيث ألقى نرد الحب ليقع النرد بين قلبي "ورد" و"يزن" هذا الشاب المصري الذي جاء إلى فرنسا بطريقة غير شرعية.. أحبته وأحبها وتعاهدا أن لا يتخلى أحدهما عن الآخر.

وكعادتها تجلس "ورد" مع أصدقائها كلما سنحت لها عقارب الساعة، ومع مرور الأيام انضم إلى مجموعتهم شاب وسيم وغني يدعى "ستيفان مارلي".. ولم تكن تعلم "ورد" وقتها أنه ابن مدير والدها في العمل، مرت أسابيع و"يوسف" لم يسدد المال لـ"مارلي"، فقرر "مارلي" حبس "يوسف" لمماطلته له وعدم سداد الدين.

عَلِم "مارل" بمحض الصدفة أن ابنه يحب "ورد" لكنها لا تحبه، فذهب "مارلي" إلى "يوسف" وعرض عليه الخروج من السجن والتنازل عن القضية، ليس هذا فقط.. بل عرض عليه أيضًا أن يعيده للعمل في الشركة بعد أن يعينه في منصب نائب المدير، وأنه سيأخذ أضعاف مرتبه السابق.. لكن بشرط.. أن تتزوج "ورد" من "ستيفان" ابنه.. لتقع "ورد" بين المطرقة والسندان.. إما أن تختار حبيبها "يزن" وتتزوجه تاركةً والدها في غيابت السجن فتتقطع أوصال العائلة وتندثر.. أو تختار والدها فتتزوج من "ستيفان" ويمسى "يزن" كذكرى بالنسبة إليها.

الرئيسية

أخبارعاجلة

رياضة

ثقافة

إقتصاد

فن وموسيقى

أزياء

صحة وتغذية

سياحة وسفر

ديكور

أخبار

البرلمان المصري

إعلام

تعليم

نساء

أزياء إسلامية

علوم وتكنولوجيا

بيئة

مدونات

أبراج

فيديو

سيارات

أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب

معرض القاهرة الدولي للكتاب

العريش- محمد سليم سلام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

صندوق النقد الدولي

القاهرة ـ مصر اليوم

الفنان أحمد عز

القاهرة ـ مصر اليوم

منصة ثريدز

واشنطن ـ مصر اليوم

الشاعر السوداني هاشم صديق

الخرطوم -مصر اليوم

البرتغالي كريستيانو رونالدو

لندن ـ مصر اليوم

منظمة الصحة العالمية

جنيف ـ مصر اليوم

تارا عماد بفستان نيود من القماش الحريري

القاهرة ـ مصر اليوم