c ضياء رشوان يُنافس يحيى قلاش على مقعد نقيب الصحافيين في - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:01:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

استعدادًا لانتخابات التجديد النصفي في ٣ مارس المقبل

ضياء رشوان يُنافس يحيى قلاش على مقعد نقيب الصحافيين في مصر

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ضياء رشوان يُنافس يحيى قلاش على مقعد نقيب الصحافيين في مصر

نقيب الصحافيين السابق ضياء رشوان
القاهرة – وفاء لطفي

يتنافس على مقعد نقيب الصحافيين في مصر، كل من نقيب الصحافيين السابق ضياء رشوان، و نقيب الصحافيين الحالي يحيى قلاش، ومدير تحرير جريدة الأهرام عبد المحسن سلامة، وذلك ضمن انتخابات التجديد النصفي للنقابة المقرر إجراؤها ٣ مارس/آذار المقبل، وتقدم مدير تحرير جريدة الأهرام عبد المحسن سلامة، السبت، بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحافيين في مصر، في انتخابات التجديد النصفي للنقابة والمقرر إجراؤها ٣ مارس/آذار المقبل.

وقال سلامة في تصريحات صحافية، عقب تقديم أوراقه للترشح: "نحن أمام معركة من أجل البقاء، ولا نقبل المساس بأحد من الزملاء، ولا أمثل تيارا أو مؤسسة بعينها، فأنا أحترم كل القطاعات، وجئت لتمكين الشباب الذين يمثلون القطاع الأكبر من الصحافيين الآن، ولابد أن تعود هيبة الصحافة، وكارنيه النقابة، وتوفير المناخ المادي لعموم الصحافيين، ووضع حلول لمشكلات الجماعة الصحافية".

يذكر أن عبد المحسن سلامة أعلن ترشحه على منصب نقيب الصحافيين ظهر السبت ترشحه لانتخابات في مؤتمر عام بمؤسسة الأهرام في حضور مديري تحرير عدد من الصحف القومية، فيما أعلن نقيب الصحافيين الحالي يحيى قلاش، ترشحه لمنصب النقيب في انتخابات التجديد النصفي للنقابة المقرر انعقادها مطلع الشهر المقبل.
وقال قلاش في بيان صادر عنه: "أسعى لاستكمال ما بدأته من خطوات في طريق الإصلاح التشريعي والمؤسسي لمهنة الصحافة ونقابتها، وأود بداية أن أتقدم بخالص التقدير والاحترام لوقفتكم الرائعة دفاعًا عن كياننا النقابي العظيم، ودعمكم غير المحدود لنقابتكم في تصديها للتحديات التي تواجه مهنتنا السامية" .

وكان نقيب الصحافيين السابق ومدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ضياء رشوان، أعلن الأحد الماضي ترشحه في انتخابات التجديد النصفي للنقابة، المقرر إجراؤها في مارس/آذار المقبل، على منصب النقيب، وقال ضياء رشوان، في بيان صادر عنه، إن قراره بالترشح يأتي استجابة وتقديرًا لدعوات واتصالات كريمة من مئات الزميلات والزملاء الصحفيين، من مختلف المؤسسات القومية والخاصة والحزبية، وخاصة الشباب، وهي الاتصالات التي استمرت معه خلال الشهور الماضية، كي يقوم بما يجب عليه يدًا بيد مع جموع الصحافيين المصريين، "لإنقاذ المهنة والنقابة من المآزق الخطيرة التي وصلت إليها، من جهة بسبب مواقف افتقدت لأي حكمة، بدعوى المبدئية، ومن جهة أخرى بسبب السياسات التي أخطأت في تقدير الصحافيين ونقابتهم العريقة".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضياء رشوان يُنافس يحيى قلاش على مقعد نقيب الصحافيين في مصر ضياء رشوان يُنافس يحيى قلاش على مقعد نقيب الصحافيين في مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 18:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
  مصر اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 17:00 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين
  مصر اليوم - الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين

GMT 05:09 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تعرف على أبرز وأهم اعترافات نجوم زمن الفن الجميل

GMT 15:04 2018 الأحد ,22 إبريل / نيسان

طريقة إعداد فطيرة الدجاج بعجينة البف باستري

GMT 00:45 2024 الأربعاء ,07 آب / أغسطس

سعد لمجرد يوجه رسالة لـ عمرو أديب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon