c صراع "التختة الأولى" يتسبب في وفاة طالبين مع بدايات العام - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 00:00:15 آخر تحديث
  مصر اليوم -

صراع "التختة الأولى" يتسبب في وفاة طالبين مع بدايات العام الدراسي في مصر

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - صراع التختة الأولى يتسبب في وفاة طالبين مع بدايات العام الدراسي في مصر

المدارس المصرية
القاهرة ـ مصر اليوم

مع العودة للدراسة في المدارس المصرية، سادت حالة من الصدمة بعد تواتر حادثتي وفاة لاثنين من الطلاب في مدرستين مختلفتين، والسبب خلاف، تطوّر لمشادات كلامية، للاستحواذ والجلوس في مقعد الصف الأول بالفصل، أو ما تُعرف في المدارس المصرية بـ«التختة الأولى». وقد شهد الأسبوع الدراسي الأول وفاة طالب بمدرسة بمحافظة كفر الشيخ، أقصى شمالي مصر، بعد قيام زميله بضربه بسبب خلاف على الجلوس بالمقعد الأول بالفصل، وبعد ساعات، تكرر الحادث في مدرسة بضاحية «السادس من أكتوبر» بمحافظة الجيزة، حيث توفي طالب آخر في المرحلة الابتدائية.
وقد بدأت الدراسة بصفة رسمية في مصر الأسبوع الماضي، و«يبلغ عدد الطلاب في التعليم الأساسي بمصر 24 مليوناً، مقسمين على 60 ألف مدرسة على مستوى المحافظات المصرية»، حسب إحصائية وزارة التربية والتعليم في مصر. ويرى الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي، أن «هذين الحدثين الفرديين لا ينبغي تجاهل أسبابهما، وبخاصة أننا في مطلع عام جديد». وأضاف شحاتة لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك الكثير من التصورات التي ينبغي تفعيلها لمواجهة ثقافة (الصف الأول في الفصل المدرسي) وما تتسبب فيه من مشكلات جسيمة»، منها «تفعيل نظام تدوير الصفوف، بحيث يقوم المعلم بإدارة جلوس الطلاب وتنقل أماكن جلوسهم بين الصفوف على مدار الأسبوع، فلا يحتكر أحدهم الصف الأول». ويشير إلى أن «هناك أيضاً ما يُعرف بنظام الجلوس الديمقراطي، حيث يتم جلوس الطلبة في الفصل في مجموعات دائرية، وهي طريقة تنظيم مقاعد تسهم في فكرة التعلم التعاوني، والحوار بين المجموعات، والتنافس بينها، وهو ما لا يمكن أن يحدث بطرق الجلوس في صفوف أفقية أمام المعلم، خصوصاً أيضاً أن الفصول ليست مُجهزة بطريقة مُدرجة كقاعات الجامعات».
ويرى شحاتة أنه «يمكن تطبيق هذه النظم في الفصول الدراسية ذات الكثافات العالية كذلك»، معتبراً أن «الإعداد التربوي للمعلم يدفع بقدرته على التعامل مع خلافات الطلبة واحتوائها قبل أن تتفاقم كما وصل الحال أخيراً».
وكانت وزارة التعليم المصرية قد وجهّت المدارس ذات الكثافات المرتفعة بأن تقوم بالعمل بنظام الفترات الممتدة لتخفيف الأعداد، والتأكيد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد داخل المدارس؛ إلا أن «صوراً راجت عبر مواقع التواصل الاجتماعي من مدارس حكومية متفرقة كشفت عن تكدسات داخل الفصول، ما دفع الطلبة للتزاحم على المقاعد الأمامية».
من جانبها، أضافت الدكتورة سامية خضر، أستاذة علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن «أولياء الأمور يحرصون مع بداية كل عام دراسي على وجود أبنائهم في المقاعد الأمامية، لذا فهم يوصون أبناءهم بالجلوس بالقرب من المعلم والاستماع لشرحه بشكل أفضل».
وتقول لـ«الشرق الأوسط» إن «المشكلات السلوكية التي تشهدها الفصول لا يمكن فصلها عن غياب القدرة على وضع ضوابط تحكم الحركة داخل الفصل».
وترى أن «الجلوس في الصف الأول يجب أن يكون له ضوابط تنظيمية، كأسباب تتعلق بالطول أو ضعف النظر... قبل الدراسة كان ينبغي أن يُرفق كل طالب بكشف طبيب بدرجة نظره، حتى تتم مراعاة تخصيص المقاعد الأولى لضعاف النظر على سبيل المثال، وألا يتم ترك جلوس الطلبة للعنف فيما بينهم»، على حد تعبيرها.
وترى خبيرة علم الاجتماع أن «خطورة غياب تنظيم الإدارة المدرسية لتفاصيل مثل جلوس الطلبة، تُرسخ داخل الأطفال منذ صغرهم شعور أن الأقوى هو من يفرض لنفسه المكان الذي يناسبه، حتى لو على حساب ضعيف النظر، أو ضعيف البنية».

أخبار ذات صلة
«كورونا»: عودة الدراسة في بريطانيا تزيد الإصابات بين الأطفال
«كورونا»: عودة الدراسة في بريطانيا تزيد الإصابات بين الأطفال
«المعهد الملكي للفنون» في السعودية يبدأ برامجه التعليمية
«المعهد الملكي للفنون» في السعودية يبدأ برامجه التعليمية
دراسة أميركية تؤكد: الكمامات ضرورية لمنع تفشي «كورونا» في المدارس
دراسة أميركية تؤكد: الكمامات ضرورية لمنع تفشي «كورونا» في المدارس


A
A
مزاد يعرض لوحة لفان جوخ صادرها النازيون في الحرب العالمية
السبت - 10 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 16 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15663]
لوحة «كومة القش» رسمها فان جوخ عام 1888 (كريستيز)
نيويورك: لورا زرنوسا

من المقرر عرض لوحة مائية للرسام العالمي فان جوخ كان النازيون قد صادروها خلال الحرب العالمية الثانية ولم تُعرض علناً منذ عام 1905 للبيع في مزاد الشهر المقبل في مدينة نيويورك، حيث يقدر خبراء دار كريستيز أنها قد تجلب ما بين 20 مليون دولار و30 مليون دولار.

سيجري تقسيم عائدات بيع لوحة «Meules de Blé» – بالإنجليزية «Wheatstacks» وتعني كومة القش - التي رسمها فان جوخ عام 1888 بين المالك الحالي عائلة إدوين كوكس، رجل أعمال نفطي من تكساس، وورثة عائلتين يهوديتين امتلك أسلافهما العمل خلال الحرب العالمية الثانية.

في بيان صحافي، وصفت جيوفانا بيرتازوني، نائبة مدير إدارة «فن القرنين العشرين والحادي والعشرين» بمؤسسة كريستيز، صورة مزرعة فرنسية بأنها «قوة ذات جودة استثنائية». وقالت دار المزادات إنها يمكن أن تسجل رقماً قياسياً عالمياً في المزاد لعمل فان جوخ على الورق. (أعلى سعر سابق كان نحو 14.7 مليون دولار حققته لوحة «La Moisson en Provence» في عام 1997).

كانت اللوحة المائية مملوكة من قبل Max Meirowsky، وهي شركة تصنيع مقرها برلين قامت بشرائها في عام 1913.

لكن عندما استولى النازيون على السلطة في ألمانيا، فر ميروفسكي، وهو يهودي، من البلاد في عام 1938 وعهد في نهاية المطاف بلوحة «Meules de Blé» إلى بول غراوب، إلى تاجر فنون يهودي ألماني كان يعمل في باريس.

تم بيع القطعة الرعوية بعد ذلك إلى التاجر في باريس إلى ألكسندرين دي روتشيلد، وهي جزء من عائلة يهودية من المصرفيين. وعندما بدأت الحرب العالمية الثانية، هرب دي روتشيلد إلى سويسرا، وصادر النازيون الرسم المائي بعد الغزو الألماني لفرنسا.

تم نقل اللوحة إلى متحف «»Jeu de Paume ثم إلى دار فرز نازية للفنون المنهوبة في عام 1941، وفي وقت لاحق، جرى إرسالها إلى قلعة Schloss» Kogl» في النمسا، حيث جرى ضم النمسا في ذلك الوقت إلى ألمانيا.

لا يزال مسار العمل الفني بعد الحرب غير واضح، لكن بحلول عام 1978، كان العمل معروضاً في معرض «»Wildenstein & Co في نيويورك، والذي باعه في العام التالي لعائلة كوكس.

لم يتطرق بيان كريستيز إلى أساس الادعاءات المتنافسة على القطعة من قبل ورثة ميروفسكي ودي روتشيلد. لكن صحيفة «Art»، التي ذكرت لأول مرة أن فان جوخ سيكون جزءاً من مبيعاتا كريستيز لأعمال من مجموعة «كوكس» في 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، ذكرت أن ورثة ميروفسكي قالت إن العمل كان «بيعاً قسرياً» في عام 1938.

في بيان البيع الخاص بها، أشارت دار «كريستيز» إلى أن العمل قد بيع وفقاً لاتفاقية بين المالك الحالي وورثة كل من «ميروسكي» و«روثتشايلد».

- خدمة {نيويورك تايمز}

أخبار ذات صلة
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
مراكش تحتضن الشهر المقبل مهرجاناً للرقص المعاصر و{بينالي} أفريقيا
مراكش تحتضن الشهر المقبل مهرجاناً للرقص المعاصر و{بينالي} أفريقيا
أديل تعود لجمهورها بأغنية «تشبهني كثيراً»
فرقة «كولدبلاي» تراعي المعايير البيئية في جولتها سنة 2022
أناشار بصبوص يحفر بإزميله لبنان «بين الظل والنور»
سلوى خطاب: الفنان يحتاج للتكريم مهما بلغت مكانته
«آكلو البطاطا»... تحفة فنية مثيرة للجدل بمتحف فان غوخ في أمستردام
ستانلي توتشي... الممثل الأميركي الذي تحول شغفه إلى الطعام بعد إصابته بالسرطان
تمثال بالحجم الطبيعي لعضو فريق البيتلز الراحل جون لينون
ديانا حداد: نجاح أغنيتي السعودية «عشق ضميان» تخطى الخليج
رامي عياش: لماذا أسحب هويتي كفنان لأصبح ناشطاً سياسياً؟


A
A
مراكش تحتضن الشهر المقبل مهرجاناً للرقص المعاصر و{بينالي} أفريقيا
السبت - 10 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 16 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15663]
مراكش: «الشرق الأوسط»

تستضيف مدينة مراكش، ما بين 22 و27 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، الدورة الخامسة عشرة من المهرجان الدولي للرقص المعاصر «نمشي» وبينالي الرقص في أفريقيا.
وذكر بيان للمنظمين أن تنظيم مهرجان «نمشي» وبينالي الرقص في أفريقيا «يجعل فن الرقص المعاصر محل تشريف».
وتحدث البيان عن أهمية احتضان المدينة المغربية لحدثين بارزين: مهرجان «نمشي» الذي فرض حضوره، منذ إطلاقه سنة 2005 في المشهد الثقافي المغربي، وبينالي الرقص في أفريقيا الذي أطلق سنة 1997 بهدف اكتشاف مواهب جديدة وضمان تعزيز العروض الراقصة بالقارة الأفريقية، بشكل ينقل لأصالة حدث تتجلى في تنقله، فاستقبلته لواندا، إنتاناريفو، باريس، باماكو، جوهانسبرغ وواغادوغو، مع ارتكازه على مهرجانات منظمة من طرف جهات ثقافية فاعلة بالقارة السمراء.
ويقول المنظمون إن مراكش ستعيش، لمدة ستة أيام، على إيقاع برنامج حافل، تتوزعه بورشات وندوات وعروض وأفلام حول تاريخ الرقصات الأفريقية وعروض كوريغرافية تتوجه إلى جمهور أوسع. كما ستعقد عدة عروض فنية في فضاءات عامة.
ومما جاء في تصريح لتوفيق إزيديو، مؤسس مهرجان «نمشي» والمدير الفني لبينالي الرقص، أن البرنامج يحمل نظرة تتطلع نحو المستقبل، مشيراً إلى أن هذا الموعد الثقافي، الذي يشهد مشاركة أكثر من 100 فنان ينتمون إلى 34 مجموعة أفريقية، سيسلط الضوء على إبداعات 20 مصمم رقصات من شباب ناشئين عبر برنامج جيل 2020، فيما سيحضر الإبداع المغربي بوتيرة يومية عن طريق منصة مكرسة للمواهب الشابة بالمملكة.
يشار إلى أن الحدث الثقافي كان من المنتظر تنظيمه العام الماضي، لكنه ألغي في آخر لحظة، بسبب الوضع الوبائي.
وأخذاً بعين الاعتبار السـياق الاستثنائي للعروض الفنية، أعلن المنظمون أن البث سيتم عبـر المنصـة الرقميـة الأفريقيـة «أفروبوليس».

أخبار ذات صلة
الفنان اللبناني وائل كفوري يتعرض لحادث سير شمال بيروت
الفنان اللبناني وائل كفوري يتعرض لحادث سير شمال بيروت
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
مزاد يعرض لوحة لفان جوخ صادرها النازيون في الحرب العالمية
أديل تعود لجمهورها بأغنية «تشبهني كثيراً»
فرقة «كولدبلاي» تراعي المعايير البيئية في جولتها سنة 2022
أناشار بصبوص يحفر بإزميله لبنان «بين الظل والنور»
سلوى خطاب: الفنان يحتاج للتكريم مهما بلغت مكانته
«آكلو البطاطا»... تحفة فنية مثيرة للجدل بمتحف فان غوخ في أمستردام
ستانلي توتشي... الممثل الأميركي الذي تحول شغفه إلى الطعام بعد إصابته بالسرطان
تمثال بالحجم الطبيعي لعضو فريق البيتلز الراحل جون لينون
ديانا حداد: نجاح أغنيتي السعودية «عشق ضميان» تخطى الخليج


A
A
أديل تعود لجمهورها بأغنية «تشبهني كثيراً»
عملها المنفرد الأول منذ ست سنوات
السبت - 10 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 16 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15663]
المغنية البريطانية أديل (رويترز)
لندن: «الشرق الأوسط»

مع إعلان المغنية البريطانية أديل عن إطلاق أغنيتها الجديدة «إيزي أون مي»، بدأت موجة من الترقب والعد التنازلي على مواقع التواصل الاجتماعي انتظاراً للأغنية الأولى للمغنية منذ ست سنوات. وليلة أول من أمس نشرت أديل الأغنية التي اختارتها من بين ثلاثة أعمال يتضمنها ألبومها الجديد «30»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

وأوضحت أديل لهيئة «بي بي سي»، أمس، أن الخيار وقع على هذه الأغنية المنفردة بعد منافسة بين ثلاثة أعمال «شديدة الاختلاف».

وقالت إن الأغنية التي وقع عليها الاختيار لإطلاقها أولاً «تشبهني كثيراً»، و«بعد هذا الغياب الطويل، هذا على الأرجح أكثر ما كان ينتظره الناس من أغنياتي».

وأضافت النجمة البريطانية «هذه أول أغنية كتبتها في الألبوم، من الرائع أن تصبح أول أغنية منفردة».

وعما إذا كانت تعتزم إجراء جولة فنية قريباً، أوضحت أديل أن هذا الأمر ليس ضمن مشاريعها الحالية بسبب جائحة «كوفيد – 19».

وقد كشفت نجمة البوب البريطانية المقيمة في لوس أنجليس عن الصعوبات التي واجهتها عند بلوغها الثلاثين، التي ألهمت مضمون ألبومها الجديد «30»، مدشنة عودتها بقوة إلى الساحة الفنية من خلال مقابلة مع مجلة «فوغ» تضمنت عدداً من الاعترافات.

وقالت أديل (33 عاماً) في النسخة البريطانية من المجلة: «في الثلاثين من عمري، انهارت حياتي من دون سابق إنذار».

وأضافت: «أشعر بأن هذا الألبوم أشبه بتدمير الذات ثم التأمل الذاتي فالخلاص الذاتي».

وسجلت أديل هذا الألبوم شديد الخصوصية بهدف الإجابة عن أسئلة نجلها أنجيلو (9 سنوات) عن انفصالها في أبريل (نيسان) 2019 عن زوجها سايمون كونيكي، الذي كان يعمل في القطاع المالي.

وتمكنت أديل من التخلص من حالة القلق التي كانت تعيشها بفضل خضوعها لعلاج نفسي ومواظبتها على التمارين الرياضية، ما سمح لها بفقدان نحو 45 كيلوغراماً.

وأكدت المغنية الحائزة 15 جائزة «غرامي» إضافة إلى أوسكار أفضل موسيقى تصويرية لأغنيتها في فيلم «سكاي فال»، أنها على علاقة عاطفية مع الأميركي ريتش بول الذي يملك شركة لإدارة أعمال عدد من الرياضيين.

أخبار ذات صلة
الفنان اللبناني وائل كفوري يتعرض لحادث سير شمال بيروت
الفنان اللبناني وائل كفوري يتعرض لحادث سير شمال بيروت
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
رانيا يوسف: أبحث عن المرح في أعمالي... ولا أحب الكآبة
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
نديم نور: أفضّل الغناء الشعبي و«المهرجانات» خارج حساباتي
مزاد يعرض لوحة لفان جوخ صادرها النازيون في الحرب العالمية
مراكش تحتضن الشهر المقبل مهرجاناً للرقص المعاصر و{بينالي} أفريقيا
فرقة «كولدبلاي» تراعي المعايير البيئية في جولتها سنة 2022
أناشار بصبوص يحفر بإزميله لبنان «بين الظل والنور»
سلوى خطاب: الفنان يحتاج للتكريم مهما بلغت مكانته
«آكلو البطاطا»... تحفة فنية مثيرة للجدل بمتحف فان غوخ في أمستردام
ستانلي توتشي... الممثل الأميركي الذي تحول شغفه إلى الطعام بعد إصابته بالسرطان
مكارتني يحمّل «لينون» تفكك فريق البيتلز
تمثال بالحجم الطبيعي لعضو فريق البيتلز الراحل جون لينون


A
A
عرب و عجم
السبت - 10 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 16 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15663]

> علي بن حسن جعفر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان، قلد أول من أمس، الملحق العسكري في السفارة عبد اللطيف بن عبد الله العماش، رتبته الجديدة، إثر صدور الأمر الملكي بترقيته إلى رتبة عميد، وهنأ السفير الملحق العسكري على الثقة الملكية، متمنياً له المزيد من التقدم والنجاح في خدمة الوطن. من جهته، أعرب العميد العماش عن سعادته بهذه الثقة الملكية الغالية، داعياً الله تعالى أن يحفظ للوطن قيادته الرشيدة ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
> قادري السايح، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى مملكة البحرين، استقبله أول من أمس، نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني محمد بن مبارك آل خليفة، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عمله الدبلوماسي، حيث رحب نائب مجلس الوزراء بالسفير، معرباً عن تقديره لما يجمع بين البلدين من علاقات أخوية متميزة، وما تشهده من تقدم وتطور، وما تتسم به من تنسيق مشترك وحرص مستمر على فتح آفاق أرحب للتعاون الثنائي بما يعزز مصالح شعبيهما الشقيقين على المستويات كافة.
> بول غارنييه، سفير سويسرا بالقاهرة، التقى أول من أمس، بوزيرة التعاون الدولي المصرية رانيا المشاط، حيث شكرت الوزيرة السفير بمناسبة انتهاء فترة عمله في مصر، ومثنية على التعاون المثمر بين الجانبين خلال فترة توليه مهام منصبه، مؤكدة عمق العلاقات التي تربط البلدين، وناقش الجانبان برنامج التعاون الجديد بين مصر وسويسرا (2021 - 2024) المزمع إطلاقه قريبا بين الجانبين. من جهته، توجه السفير بالشكر للحكومة المصرية ولوزيرة التعاون الدولي، على التعاون المثمر خلال فترة عمله.
> محمد الشريف، سفير جمهورية مصر العربية في ليلونجوي، قدم أول من أمس، أوراق اعتماده إلى الرئيس لازاروس مكارثي شاكويرا رئيس مالاوي، حيث قام بنقل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى نظيره المالاوي، مقدماً التهنئة على تولي بلاده رئاسة مجموعة تنمية الجنوب الأفريقية SADC، ومعرباً عن ثقة مصر في قدرة مالاوي على تعزيز جهود التكامل الاقتصادي داخل دول التجمع ووضع رؤية موحدة لمواجهة التحديات المشتركة، واستعرض السفير دور الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في دعم العملية التنموية داخل مالاوي.
> إيزابيل هانين، سفيرة جمهورية ألمانيا الاتحادية المعتمدة لدى موريتانيا، استقبلها أول من أمس، رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بموريتانيا أحمد سالم ولد بوحبين، بمكتبه في نواكشوط، وتناولت المباحثات استعراض علاقات التعاون بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها خصوصاً في مجال حقوق الإنسان. وأشادت السفيرة خلال اللقاء، بجهود اللجنة في مجال حماية حقوق الإنسان، معربة عن سعادتها بشراكة اللجنة مع بلادها، التي تتعزز يوما بعد يوم.
> عبد الله بن فيصل بن جبر الدوسري، سفير مملكة البحرين المعين لدى مملكة بلجيكا، التقى أول من أمس، بوزير الإعلام البحريني علي بن محمد الرميحي، وخلال اللقاء رحب الوزير بالسفير، وهنأه بنيله الثقة الملكية السامية بتعيينه رئيساً للبعثة الدبلوماسية لمملكة البحرين لدى مملكة بلجيكا، متمنياً ‏له التوفيق والنجاح في مهامه الدبلوماسية الجديدة، كما تم استعراض أوجه التعاون والشراكة مع وزارة الخارجية وبعثاتها الدبلوماسية.
> سفيان سلمان القضاة، قدم أول من أمس، أوراق اعتماده، سفيرا معتمدا وغير مقيم للأردن لدى مولدوفا، إلى رئيسة جمهورية ملدوفا مايا ساندو، خلال مراسم جرت بالقصر الرئاسي في العاصمة كيشيناو. ونقل السفير تحيات ملك الأردن عبد الله الثاني إلى رئيسة مولدوفا، وتمنياته للشعب الملدوفي بمزيد من التقدم والنماء. فيما طلبت ساندو نقل تحياتها إلى الملك، مشيدة بسياساته الحكيمة، والعلاقات المتميزة التي تربط البلدين، كما أبدت اهتمامها بتعزيز العلاقات الثنائية، متمنيةً للأردن وشعبه دوام التقدم والازدهار.
> كاي ثامو بوكمان، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى مملكة البحرين، التقى أول من أمس، بوزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني البحريني عصام بن عبد الله خلف، لبحث مجالات التعاون المشترك بين الجانبين، حيث أثنى الوزير على الدور الذي يبذله السفير في تقوية أواصر العلاقات، منوهاً إلى المستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. فيما عبر السفير عن خالص شكره وتقديره للوزير على حسن الاستقبال متمنياً لمملكة البحرين دوام التقدم والرقي.

أخبار ذات صلة
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب و عجم
عرب و عجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب و عجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب وعجم
عرب وعجم


A
A
انطلاق منتدى الإيسيسكو العالمي لعلوم الفضاء في أول نوفمبر
السبت - 10 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 16 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15663]
الرباط: «الشرق الأوسط»

تعقد منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ومؤسسة الفضاء الأميركية، في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 وعلى مدى ثلاثة أيام، منتدى الإيسيسكو العالمي لعلوم الفضاء، تحت شعار «معاً من أجل استكشاف مستقبل علوم الفضاء»، بمشاركة رفيعة المستوى من مسؤولين بالمنظمات والمؤسسات الدولية المتخصصة، ورواد فضاء، وخبراء وباحثين في علوم الفضاء والصناعات المرتبطة بها.
وسيبحث المنتدى، الذي سيتم تنظيمه حضورياً بمقر الإيسيسكو في الرباط، وعبر تقنية الاتصال المرئي، الفرص التي توفرها علوم وتكنولوجيا الفضاء، واستثمارها في مجالات التربية والعلوم والابتكار في دول العالم الإسلامي، ومناقشة آليات تعزيز توظيف تطبيقات علوم الفضاء، لوضع خريطة طريق تعزز برامج الدول الأعضاء في الإيسيسكو ذات الصلة بعلوم وتكنولوجيا الفضاء، من خلال مناقشة ضرورة رفع الوعي بأهميتها في مختلف مجالات الحياة، كالزراعة، والصحة، والتعليم، وحماية البيئة.
ويتضمن جدول أعمال اليوم الأول من المنتدى، كلمات افتتاحية، تعقبها الجلسة الأولى التي ستدور حول أهمية النظم البيئية الفضائية للعالم الإسلام، فيما ستتناول الجلسة الثانية علوم الفضاء - الأرض - البيئة - البشر، وفي الجلسة الثالثة ستتم مناقشة دور وكالات الفضاء في بناء المعارف القائمة على تطبيقات علوم الفضاء، وتليها مائدة مستديرة حول أهمية علوم الفضاء في الحد من مخاطر الكوارث والأزمات الإنسانية والقضاء على الفقر.
وسيقدم المنتدى توصيات للمساهمة في رسم سياسات وطنية تحقق استفادة دول العالم الإسلامي من تكنولوجيا علوم الفضاء، لتحقيق التنمية المستدامة في مختلف المجالات، اعتماداً على المناقشات التي ستشهدها الجلسات على مدى أيام المنتدى، الذي سينعقد سنوياً بإحدى الدول الأعضاء في الإيسيسكو.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزير التعليم المصري يوكد أن لا صحة للأخبار المتداولة عن نظام تقييم 4 ابتدائي

وزير التعليم المصري يعتمد نتيجة الدور الثاني للدبلومات الفنية 2021

   
egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صراع التختة الأولى يتسبب في وفاة طالبين مع بدايات العام الدراسي في مصر صراع التختة الأولى يتسبب في وفاة طالبين مع بدايات العام الدراسي في مصر



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:07 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيق تنانير الكشاكش القصيرة لخريف وشتاء 2024
  مصر اليوم - تنسيق تنانير الكشاكش القصيرة لخريف وشتاء 2024

GMT 23:33 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مُميّزة لعشاق الطبيعة والتاريخ
  مصر اليوم - وجهات سياحية مُميّزة لعشاق الطبيعة والتاريخ

GMT 21:13 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لجعل غرفة المعيشة دافئة ومناسبة لفصل الشتاء
  مصر اليوم - نصائح لجعل غرفة المعيشة دافئة ومناسبة لفصل الشتاء

GMT 20:46 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

شمس الكويتية تغنّي حواراً بين فيروز وزياد الرحباني
  مصر اليوم - شمس الكويتية تغنّي حواراً بين فيروز وزياد الرحباني

GMT 07:11 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مواعيد مباريات اليوم السبت 31-10-2020 والقنوات الناقلة

GMT 10:06 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

عبد المنصف يختار التشكيل المثالي لمنتخب مصر

GMT 13:50 2020 الأحد ,11 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل مناقيش باللبنة والزعتر

GMT 08:11 2020 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإمام الأكبر يطمئن على الجامع الأزهر ويطلب تقريرا عاجلا

GMT 17:43 2020 الإثنين ,28 أيلول / سبتمبر

وفيات كورونا في العالم تصل إلى المليون

GMT 14:14 2020 الخميس ,12 آذار/ مارس

ليونيل ميسي مهدد بالحجر الصحي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon