توقيت القاهرة المحلي 13:16:40 آخر تحديث
الأحد 2 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تدرس إطلاق تطبيق مستقل للفيديوهات القصيرة بمزايا جديدة تنافس تيك توك حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين وزير الخارجية المصري يجري اتصالات مكثفة مع الجهات الإقليمية والدولية لدعم جهود إعادة إعمار غزة الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بكبح عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة إنستجرام يؤجل إطلاق تطبيق المونتاج الجديد "Edits"
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تدرس إطلاق تطبيق مستقل للفيديوهات القصيرة بمزايا جديدة تنافس تيك توك حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين وزير الخارجية المصري يجري اتصالات مكثفة مع الجهات الإقليمية والدولية لدعم جهود إعادة إعمار غزة الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بكبح عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة إنستجرام يؤجل إطلاق تطبيق المونتاج الجديد "Edits"
أخبار عاجلة

أوضح أن صلاة التراويح رياضة تعزز تأثير الكيمياء

مجدي بدران يكشف العلاقة بين الصيام والإصابة بأمراض القلب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مجدي بدران يكشف العلاقة بين الصيام والإصابة بأمراض القلب

الدكتور مجدي بدران
القاهرة - شيماء مكاوي

 كشف عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، الدكتور مجدي بدران، عما يواجه مريض القلب من مشاكل أثناء الصيام، حيث قال :لو علم الناس أسرار الصيام لصاموا قدر المستطاع أيضا بعد رمضان يوما أو أكثر أسبوعيا، فزيادة التلوث، وتغيّر طبيعة المياه والهواء والتربة الزراعية، أحوجنا لنمط غير تقليدي لتحدى ذلك.

 وأضاف لـ"العرب اليوم": طالما ليس هناك فشل في القلب أو مضاعفات للحالة المرضية أو حاجة ماسة لتناول الأدوية مرات عدة يوميا، والفيصل رأي الطبيب، وهناك كثيرون دخلوا العناية المركزة بأمراض قلب، منذ سنوات، ويصومون حاليا بكل سعادة بلا مشاكل ولكنهم ملتزمون بالعلاج وتجنب الممنوعات، كما أن الجهاز الدوري هو أول جهاز يتطور في الجنين وهناك معجزة ربانية تتجلى وظائفها في الصيام مع ممارسة الأنشطة البدنية.

وتابع "يشمل الجهاز الدوري القلب، والأوعية الدموية، والدم، والقلب محطة ضخ هائلة تعمل 24 ساعة، بلا انقطاع، منذ الأسبوع الرابع للتواجد في الرحم إلى نهاية العمر، بمعدل70 – 80 ضربة في الدقيقة، 100 ألف ضربة يوميا، و5.6 لتر بالدقيقة في الرجل و4.9 لتر بالدقيقة في المرأة، ويضخ نحو مليون برميل من الدم في الأوعية الدموية على مدار العمر، وله مواصفات خاصة تختلف عن باقي خلايا الجسم، ونادرا ما يُصاب بالسرطان لأن خلال القلب لا تتكاثر، غالبا بعد الولادة".

وواصل "تفقد خلايا قلب الثدييات غالبا القدرة على التجديد بعد الولادة مباشرة، لكن ربما يحدث ذلك نادرا بسبب وجود خلايا جزعية، وعندما تتعرض خلايا قلب الكبار لتحفيز النمو، فإنها تزداد في الحجم نتيجة زيادة حجم الخلية (تضخم) وليس بالتكاثر أو الانقسام، وشبكة من الأوعية الدموية، وهي شبكة مهولة مواصلات ذات اتجاهين من الطرق المتنامية الأطراف طولها نحو 60 ألف ميل ( أو نحو 97 ألف كم).

وتتكون من الشرايين وهى الأوعية الدموية التي تغذي أعضاء الجسم، والأوردة وهى التي تحمل السموم والنفايات من أعضاء الجسم، والشعيرات الدموية : 80 % من الأوعية الدموية، وهي أصغر الأوعية الدموية في الجسم، ومحيط الكرة الأرضية حوالي 25 ألف ميل = 40 ألف كم)، مما يعني أن الأوعية الدموية للشخص يمكن أن تلتف حول الكوكب مرتين ونصف تقريبا، والحاجز الدموي في المخ يسمح لبعض المواد الأساسية، مثل الماء والأكسجين والجلوكوز بالمرور إلى المخ، ولكنه يمنع دخول البكتيريا والمواد الخطرة المخ .

وواصل أن "السمنة ترهق الجهاز الدوري، فكل رطل من الدهون يتطلب نحو إضافة ميل واحد إضافي من الأوعية الدموية،وهذا يعني إجهاد القلب بمزيد من العمل، و70 تريليون من الخلايا في الجسم، وعدد خلايا الجسم في الشخص البالغ = تقريبا تريليون خلية لكل كجم = مليون مليون خلية لكل جسم، والدم هو السائل الحيوي الضروري للحياة، وهو ترسانة المناعة من خلايا وكيمياء المناعة لمكافحة الأمراض، والحفاظ على درجة الحرارة الجسم، والتوازن في درجة الحموضة، والدم وسيلة لنقل وإيصال الأوكسجين والمغذيات والغازات والهرمونات من وإلى الخلايا في جميع أنحاء الجسم .

وبشأن تأثير كيمياء الصيام على القلب، قال "الصيام يزيد من تركيز هرمون الجريلين، هرمون الجوع ( الذي يسبب الشعور بالجوع )، ويساعد على التخلص من السموم، وحرق الدهون، كما أن صلاة التراويح رياضة رائعة تعزز تأثير كيمياء الصيام على القلب ووتقلل من كيمياء التوتر، في حين أن الجريلين منشط قوى لإفراز هرمون النمو من الغدة النخامية، وله دور في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، وهناك علاقة قوية بين الجريلين والقلب والأوعية الدموية، ومستقبلات الجريلين موجودة على نطاق واسع في جميع أنحاء القلب والأوعية الدموية، وآثار الجريلين على القلب والأوعية الدموية تتم من خلال آثاره المباشرة على القلب وليس فقط عن طريق تأثير هرمون النمو".

واستطرد أن "تأثير الجريلين على القلب يساعد على تنظيم تركيز الكالسيوم داخل الخلايا، والوقاية من انتحار خلايا القلب وموت الخلايا المبرمج، وتحسين أداء القلب، وحماية خلايا القلب من تأثير الشوارد الحرة، والتحكم في حجم السوائل ومحتوياتها من الأيونات داخل الأوعية الدموية وخارجها، وتثبيط تأثير هرمونات التوتر، وتثبيط إجهاد الشبكة الإندوبلازميه في خلايا القلب".

والشبكة الإندوبلازميه، هي شبكة من الأنابيب يتم من خلالها نقل المواد بين أجزاء الخلية وهي متعددة الوظائف، تدعم العديد من العمليات الحيوية مثل : تخليق البروتين، وخفض ضغط الدم المرتفع، وتعزيز وظائف الأوعية الدموية، وحماية الحاجز الدموي في المخ، والجريلين ( الصيام ) يعزز تكوين الأوعية الدموية، وله وظائف وقائية للقلب والأوعية الدموية عن طريق الجريلين مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات، وتحفيز نمو الأوعية الدموية، ويعزز نمو الأوعية الدموية الوظيفية لتوفير شبكة أوعية دموية جانبية توفر إمدادات الدم للأنسجة المحرومة منه أو المهددة بالموت، وتعزيز وظائف الشرايين التاجية التي تغذي القلب نفسه، وتثبيط تطور تصلب الشرايين التاجية، وتثبيط تطور تصلب الشرايين بشكل عام، وقمع التهاب الأوعية الدموية

والجريلين يفيد البطانة الوعائية ويؤدي إلي اختلال وظائف الخلايا المبطنة للأوعية الدموية ويمكن أن يؤدي إلى المساهمة في العديد من العمليات المرضية، كما يحدث في ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليستيرول في الدم، ومرض السكر، ومرض الشريان التاجي، وتصلب الشرايين، واختلال وظائف الخلايا المبطنة للأوعية الدموية، أصبح أكثر انتشارا في العاملين في مجال المناوبات المتغيرة ( الشيفتات )، في الطب وعلم الأوبئة، ويعتبر العمل بنظام المناوبات المتغيرة عامل خطر يمهد لبعض المشاكل الصحية في بعض الأفراد، وتعطيل إيقاعات الساعة البيولوجية وزيادة كيمياء التوتر، وهذا خطر لأنه ربما يزيد من احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وضعف الإدراك، ومرض السكر، والسمنة.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجدي بدران يكشف العلاقة بين الصيام والإصابة بأمراض القلب مجدي بدران يكشف العلاقة بين الصيام والإصابة بأمراض القلب



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:43 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
  مصر اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 00:54 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

خلطات هندية حديثة ومميّزة لتنعيم الشعر

GMT 09:41 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

هواوي تطور حاسبًا لوحيًا قابلًا للطي

GMT 02:44 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ألفت عمر تؤكد أن أحمد عز من الأوفياء في مهنته وواثقة من نجاحه

GMT 08:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مصطفى خاطر يبدأ تصوير "صندوق الدنيا" نهاية تشرين الثاني

GMT 19:16 2019 الثلاثاء ,16 تموز / يوليو

وفاة زوجة رشوان توفيق بعد صراع مع المرض

GMT 15:26 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

أشرف زكي يهنيء زوجته الفنانة روجينا بيوم ميلادها

GMT 21:40 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

امرأة تطلب الخلع من زوجها خوفاً من ألا تُقيم حدود الله
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon