c كيت ميدلتون تؤكّد صعوبة التعامل مع نوبات غضب أطفالها - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 14:49:01 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أوضحت أنها بحاجة إلى خبير ليرشدها إلى طريقة فعّالة

كيت ميدلتون تؤكّد صعوبة التعامل مع نوبات غضب أطفالها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - كيت ميدلتون تؤكّد صعوبة التعامل مع نوبات غضب أطفالها

الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون
لندن ـ مصر اليوم

اعترفت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون زوجة الأمير وليام حفيد الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا بصعوبة التعامل مع أطفالها خلال نوبات الغضب التي تنتابهم أحيانا.وقالت كيت مازحة في ردها على سؤال خلال مقابلة على مواقع التواصل الاجتماعي أنها قد تكون بحاجة إلى خبير ليرشدها إلى طريقة التعامل مع أطفالها الثلاثة.

وأجابت في ردها على سؤال بشأن كيفية تعاملها مع أطفالها عندما تنتابهم نوبة غضب: الحقيقة أن هذا سؤال صعب جدا وأعتقد أني بحاجة لسؤال الخبراء عن ذلك.وأنجبت كيت من زوجها وليام ثلاثة أطفال هم الأمير جورج (7 سنوات) والأميرة تشارلوت (5 سنوات) والأمير لويس (عامان) وهي عادة ما تشاهد معهم في بعض المناسبات أو عندما تأخذ جورج وتشارلوت إلى المدرسة قبل تفشي وباء كورونا.

ولفتت كيت إلى أن موضوع تربية الأطفال في بريطانيا يعدّ من أهم المواضع مضيفة بقولها: لا نستطيع توفير إجابات فورية لمثل هذا الموضوع الكبير لكن علينا إعطاء اهتمام كبير لمثل هذه المواضيع لأنها تتعلق بتربية أجيال.وأشارت صحيفة ديلي إكسبرس إلى أن تعليقات كيت كانت ضمن إجابات من قبل عدد كبير من الأمهات البريطانيات ضمن دراسة تجريها جامعة كامبردج بشأن كيفية تربية الأطفال تحت سن 5 سنوات مضيفة إلى أن عددا منهن أعربن عن قلقهن المتزايد بشأن تراجع الدعم المالي لهن من قبل الحكومة والأزواج المنفصلين عنهن.

وأوضحت الصحيفة أن الدراسة كشفت أن كثيرا من النساء أصبحن يشعرن بالوحدة وسط تفشي وباء كورونا؛ ما يؤثر على طريقة تربية أطفالهن.بدورها أكدت كيت أن الشعور بالوحدة بين الأمهات وخاصة المطلقات أو المنفصلات أو اللواتي يعمل أزواجهن بعيدا زاد بشكل كبير بعد تفشي فيروس كورونا.

وقالت: الحقيقة إن معاناة الوحدة زادت وخاصة بين الأمهات.. كما أن الكثير منا انقطع عن أحبائه وأصدقائه خلال الوباء؛ ما زاد الشعور بالوحدة والعزلة.ولفتت كيت إلى دراسة جامعية أظهرت أن نسبة العزلة بين النساء عن أزواجهن ارتفعت من حوالي 38% قبل تفشي الوباء إلى ما يقارب الـ 63% حاليا.وقالت: للأسف نرى الآن أيضا زيادة كبيرة في أعداد الأشخاص الذين باتوا يطلبون المساعدة المادية رغم شعورهم بالإحراج لفعل ذلك.

قد يهمك ايضا

كيت ميدلتون تكشف اهتمام الأمير جورج بالبراكين وحبها للعناق

مُذيع بيئي بريطاني شهير يُهدي الأمير جورج "سن قرش" من العصر الحجري

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيت ميدلتون تؤكّد صعوبة التعامل مع نوبات غضب أطفالها كيت ميدلتون تؤكّد صعوبة التعامل مع نوبات غضب أطفالها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 10:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية
  مصر اليوم - واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية

GMT 11:07 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سعر الذهب في مصر اليوم الجمعة 24 كانون الثاني يناير 2020

GMT 00:28 2019 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

خالد النبوي يكشف كواليس تدريباته على معارك «ممالك النار»

GMT 14:08 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحوت" في كانون الأول 2019

GMT 00:09 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ارتدي جاكيت الفرو على طريقة النجمات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon