ظهر في المقطع طفلة لا يتجاوز عمرها السنتين وهي تلطخ كامل وجهها بأحمر الشفاه، وتضعه على شفتيها، ليأتي صوتًا يشبه إلى حد كبير صوت هيفا وطريقتها في الحديث وأسلوبها المعروف، قيل بأنها ابنتها زينب.
وتتحدث الشابة مع طفلتها وتسألها عما فعلته بوجهها، ثم عن سبب الدموع في عينيها، لتطمئنها بعدها بأنه لا داعي للقلق لن تعاقبها.
وكُتب على المقطع "عمري وقلبي وحياتي كلها"، وشكل المقطع مادة دسمة للتساؤلات وتعليقات الجمهور التي انقسمت بين من شكك بحقيقة المقطع وبأنها شابة تحاول تقليد طريقة دلع وكلام هيفا وليست ابنتها، وهناك من أكد الأمر، مستندين إلى صوت الشابة المشابه لهيفا، لافتين إلى أنها ليست المرة الأولى التي تنشر صور وفيديو لابنتها بل سبق وانتشر في وقت سابق مقاطع لها.
تجدر الإشارة إلى أن العلاقة بين زينب فياض، ووالدتها هيفا مقطوعة منذ سنوات.
أرسل تعليقك