توقيت القاهرة المحلي 15:37:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

علَّقت الفنانة العراقية على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي"

شذى حسون تكتشف "المصلحجية" في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

الفنانة العراقية شذى حسون
بغداد - مصر اليوم

أكدت الفنانة العراقية شذى حسون أنها لم تكن لديها عقدة من الرجل رغم أن أغانيها كانت تحمل هجومًا خفيفًا عليه، لافتة إلى أنها ستواصل هذا النهج على مبدأ "العتب على قدر المحبة".وأضافت حسون بأنها لن توقف هجومها على الرجال طالما أنهم يتعبون النساء، مشيرة إلى أن المعركة بين الرجل والمرأة ما زالت قائمة، ويمكن أن تسمى هذه الفترة "استراحة محارب"، مشددة على أنه لا دخل لحياتها الخاصة باختيارها لنوعية أو موضوع الأغنية التي تقدمها.وأوضحت الفنانة العراقية بشأن غيابها الطويل بأنه كان قرارًا شخصيًا منها بعد أكثر من 10 سنوات عمل وسفر وحفلات ومهرجانات، لذا كانت تحتاج أن تقضي وقتا مع نفسها للراحة وإعادة حساباتها الشخصية وكذلك الفنية.

وبينت لصحيفة "الأنباء" الكويتية أنها في فترة غيابها رأت أشخاصا كانوا قريبين منها قد ابتعدوا، يعني "مصلحجية" وفق قولها سواء كانوا من الوسط الفني أو الإعلام أو شركات إنتاج إلى آخره، وأكملت: "صحيح بمجرد العودة إلى الأضواء من جديد تجد الكل يعود ليتقرب منك، وأنا كنت متوقعة هذا الشي؛ لأني إنسانة عاقلة وفاهمة الوسط الفني ومعنى الفن بإيجابياته وسلبياتة، أهم شي أن تكون متصالحا مع نفسك وتعرف كيف تدير وتتعامل مع هذه النوعية من الناس، وألا يأتي ذلك على حساب مصلحتك، لذلك ما في داعي للعتب أو الزعل المبالغ فيهما طالما المصلحة تجمعنا".

وعلقت شذى حسون على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي": "تم اختيارها ضمن باقة من الأغاني التراثية التي تم تسجيلها في بغداد مع كبار الموسيقيين العراقيين الذين ساعدوني في انتقاء أجمل الأغاني القديمة، وهي ضمن ألبوم سيتم طرحه قريبا، والفكرة في إعادة غناء هذا النوع هي إحياء التراث العراقي المحبوب عند كل الناس سواء بالخليج أو الأوطان العربية وبصوت نسائي، لأن أغلب الذين أعادوا هذا النوع من الأغاني هم فنانون رجال".

وتحدثت عن المطربين العراقيين بالقول: "موجودون لكن أغلبهم معروفون محليا، يعني داخل إطار العراق فقط، ومن الممكن أن تضرب أغنياتهم في العالم العربي لكن هم كأسماء ليسوا نجوما او معروفين خارج العراق، ولدينا فنانون عراقيون نجوم أصواتهم جميلة مثل كاظم الساهر وحاتم العراقي وماجد المهندس وغيرهم كثيرون معروفون عربيا، وفكرة أن المطرب العراقي يغني "خليجي" أو أي لهجة أخرى لا اعتبرها مشكلة طالما الأغنية تصل لكل العالم، فعندما غنى حسين الجسمي باللهجة المصرية أغنيته صارت نشيدا عند كل مصري وعربي، والناس قالت الجسمي الإماراتي غنى لمصر، فاللهجة لا اعتبرها عائقا المهم أن تمثل وطنك واسمك بشكل جميل وبأعمال تصل للكل وليس فقط بلدك".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شذى حسون تبيّن سبب تلقيبها بـ "مطربة العراق الأولى"

شذى حسون تؤكد أنها لن تتظاهر بالمرض من أجل كسب التعاطف والتسويق

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:38 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

أفضل ماركات العطور النسائية للخريف

GMT 01:24 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

تذبذب أسعار الدواجن في الأسواق المصريةالخميس

GMT 21:46 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

تعرَف على جمال مدينة "دهب" جنوب سيناء

GMT 18:21 2024 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

أهمية تناول المكملات الغذائية يومياً

GMT 10:03 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

أفكار تنسيق موديلات عبايات أسود وذهبي للمناسبات

GMT 00:30 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عطل في تطبيق جيميل Gmail والمستخدمون يلجأون لتويتر

GMT 09:01 2021 الأربعاء ,08 أيلول / سبتمبر

ليلى طاهر تعلن اعتزالها التمثيل دون رجعة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon