c محمد نجاتي يُؤكّد أنّه لا يشغل تفكيره نهائيًّا بحجم الإيرادات - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 05:30:29 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بيَّن لـ"مصر اليوم" أنّ الأهمّ تنوير المجتمع

محمد نجاتي يُؤكّد أنّه لا يشغل تفكيره نهائيًّا بحجم الإيرادات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - محمد نجاتي يُؤكّد أنّه لا يشغل تفكيره نهائيًّا بحجم الإيرادات

الفنان محمد نجاتي
القاهرة- إسلام خيري

كشف الفنان محمد نجاتي أنه لا يشغل تفكيره نهائيا بحجم الإيرادات، وبخاصة أنها تكون في الأساس مرتبطة بفكرة حجم الدعاية الخاصة بالعمل الفني، لكن الذي يشغله هو العمل على تنوير المجتمع من خلال أعماله الفنية.

وأضاف محمد نجاتي، خلال تصريحات خاصة له مع "مصر اليوم"، أنه لن يتوقّف عن تقديم أفلام سينمائية هادفة وجادة تهدف إلى تنوير المجتمع وإلقاء الضوء على العديد من المشاكل والقضايا الخطيرة الموجودة داخله، مشيرا إلى أن هذا هو واجبه الأساسي الذي يسعى إليه وبخاصة أنه فنان هدفه الأساسي هو العمل على النهوض بالمجتمع وليس هدف الأساسي هو الربح والمكسب المادي.

وأعلن نجاتي أنه راضٍ تماما عما حققه فيلم "الخروج عن النص" لكونه عملا فنيا محترما يهدف إلى إلقاء الضوء على الضغوط النفسية التي تواجه العديد من الشباب في المجتمع والتي تضطرهم ينجرفون إلى الطريق الخطاء، وذلك من خلال تقديمه شخصية "المخرج الشاب فارس" والذي يكون مخرجا في بداية مشواره الفني لكن بسبب ضغوط الحياة يتجه للاتجار في المخدرات.

وأشار نجاتي إلى أنه اندهش من قيام هيئة الرقابة على المصنفات الفنية بتصنيف الفيلم لكي تتم مشاهدته من قبل الجمهور فئة فوق سن الـ18 عاما، وعلى الرغم من احترامه الشديد لهيئة الرقابة لكن تعجب من هذا التنصيف وبخاصة أنه يهدف من هذا الفيلم الفئة الأقل من هذا السن لكن تتم توعيتهم وتنويرهم لما ممكن أن ينجرفوا إليه.

يُذكر أن فيلم "الخروج عن النص" عُرض في السينمات آخر الشهر الماضي وهو إنتاج وتأليف حسين أبو، وبطولة محمد نجاتي، راندا البحيري، حسن عيد، تارا عماد، نرمين ماهر، ومن تأليف وإنتاج حسين أبوالدهب وإخراج حسن السيد.

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد نجاتي يُؤكّد أنّه لا يشغل تفكيره نهائيًّا بحجم الإيرادات محمد نجاتي يُؤكّد أنّه لا يشغل تفكيره نهائيًّا بحجم الإيرادات



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:09 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
  مصر اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 08:32 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
  مصر اليوم - غوتيريس قلق جدا لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 05:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
  مصر اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 17:24 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة حديثة تكشف صلة محتملة بين الاكتئاب وارتفاع حرارة الجسم
  مصر اليوم - دراسة حديثة تكشف صلة محتملة بين الاكتئاب وارتفاع حرارة الجسم

GMT 04:39 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
  مصر اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد تزوير الانتخابات يدعمه إيلون ماسك

GMT 09:38 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحوت

GMT 00:05 2023 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يستقر على التجديد لعمرو السولية

GMT 07:13 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

جزء ثانٍ من فيلم «موسى» في صيف 2022 قيد الدراسة

GMT 13:06 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

أنشيلوتي يحسم موققه من ضم محمد صلاح إلى ريال مدريد

GMT 09:11 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحمل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon