توقيت القاهرة المحلي 00:42:52 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حكيم يكشف عن سبب اعتراض والده لدخوله المجال الفني

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حكيم يكشف عن سبب اعتراض والده لدخوله المجال الفني

الفنان المصري حكيم
القاهرة - مصر اليوم

تصدر اسم الفنان المصري حكيم محركات البحث على غوغل بعد تصريحاته في  برنامج " سهرانين" الذي يقدمه النجم المصري أمير كرارة عبر فضائية ON، وتحدث الفنان حكيم خلال الحلقة عن جانب من طفولته وبدايته الفنية وعلاقته بوالده "العمدة" ولحظة تفكيره بالإعتزال.الفنان المصري حكيم حلّ ضيفاً في أولى حلقات الموسم الرابع من "سهرانين" وقدم باقة متنوعة من الأغنيات خلال الحلقة، وشاركه في الغناء الفنان أمير كرارة، ثم بدأ بالتحدث عن حلمه بالغناء منذ طفولته قائلاً :"عندما كنت في الرابعة عشر من عمري، كنت أجلب عربة كارو وأربطها بـ حمار واعتليها وأغني للأطفال... كان حلمي الوحيد أن يصل صوتي إلى باب الحديد في رمسيس".

وكشف حكيم عن اعتراض والده لدخوله المجال الفني والغناء حيث كان والده عمدة البلدة، متحدثا بأن والده رفع عليه السلاح أكثر من مرة بسبب هذا الأمر، وقال :"منذ صغري كانت أمنيتي بأن أصبح مغنياً وذلك على الرغم من أن والدي العمدة كان يرفض هذا الأمر حتى أنه هددني ورفع عليّ السلاح ثلاث مرات".حكيم تطرق الى بعض المواقف الطريفة والخلافات مع والده الذي كان "متزمتاً" بعض الشيء وفق قوله، فاسترجع حادثة مطاردة والده له في الشارع بسبب ارتدائه اللون الأحمر قائلاً:" والدي كان يرفض ارتداء الرجل للون الأحمر أو رش العطر وحتى استخدام كلمة باي"، مضيفاً :"في إحدى المرات ابتعت بيجاما حرير باللون الأحمر، فقد كانت موضة حينها، وعندما رآني والدي مرتديا البيجاما بدأ بالركض ورائي فركضت خارج المنزل وعدوت في الشارع وهو يلحق بي".

وبالنسبة إلى أجره في بدايته الفنية، كشف حكيم بأنه كان يتقاضى ثلاث جنيهات في الوقت الذي كان يتقاضى مواطنه أحمد عدوية خمسين جنيها، وأكد بأن الفنان عدوية من أفضل المطربين لديه بالإضافة إلى سلطان الطرب جورج وسوف والفنان المصري محمد فؤاد.الفنان حكيم تحدث عن اللحظة التي فكّر فيها بالإعتزال وقال بأن هذه الفكرة راودته  بعد وقوفه على مسرح الأولمبياد في باريس، موضحا أنه منذ صغره كان يتمنى الوقوف على هذا المسرح كونه من أعرق وأهم المسارح في العالم وكان دائمًا ما يُحمس نفسه وهو صغيرًا ويردد "أنا واقف على الأولمبياد" حتى جاءت هذه اللحظة التي لم يتخيل أن اسمه كُتب عليه مثل أم كلثوم.

قد يهمك ايضا

حكيم يشارك متابعيه بصورة جديدة

حكيم يخطف أنظار متابعيه في أحدث ظهور

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكيم يكشف عن سبب اعتراض والده لدخوله المجال الفني حكيم يكشف عن سبب اعتراض والده لدخوله المجال الفني



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 04:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
  مصر اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 11:22 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 09:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم 3 نصائح لاختيار العباية في فصل الشتاء

GMT 02:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الزراعة" تؤكد البلاد على وشك الاكتفاء الذاتي من الدواجن

GMT 13:41 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو جديد لـ"طفل المرور" يسخر من رجل شرطة آخر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon