توقيت القاهرة المحلي 06:00:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أبدى رغبته في عدم الدّخول في نقاشات ومشاكل مع المُسيئين

محمد عساف يعترف بخوفه من النساء وينفي خبر زواجه من أردنية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - محمد عساف يعترف بخوفه من النساء وينفي خبر زواجه من أردنية

الفنان الفلسطيني محمد عساف
غزة - مصر اليوم

بدأ النجم الفلسطينيّ، محمد عساف، خلال مؤتمر صحفيّ، عقده في العاصمة عمّان، للحديث عن حفله المزمع عقده ضمن فعّاليّات مهرجان جرش الرّابع والثلاثين، بالتّعبير عن مدى محبّته للشّعب الأردنيّ، وتعاونه القادم والمؤكّد مع الفنان الأردنيّ، عمر العبداللات، من خلال ديو غنائيّ سيُبصر النّور قريبًا، مبينًا أنّ أعماله الوطنيّة، دائمًا ما تشهد رواجًا كبيرًا في الأردن وفلسطين، أكثر من البلدان الأخرى، ولهذا السّبب، ألمح عن مفاجآت جديدة سيقدّمها للشّعب الأردنيّ، خلال حفله في جرش.

 ومن جهة أخرى، أكّد رفضه، الالتزام بلون معيّن من الغناء، ورغبته في تقديم كافة الألوان الغنائيّة حتى الرّومانسيّة منها.
وردًا على أسئلة متعلّقة أحدها بالاستفسار عن سبب وجوده في الأردن، منذ مدّة، وليس قبل انعقاد حفله بيوم، أو يومين، كما هو المعتاد مع بقيّة الفنانين، وعمّا إذا كان السّبب هو الزّواج من أردنيّة، ضحك وأجاب: "أنا لي أصدقاء وأقارب وأحبة في الأردن، ودائماً ما أرغب في زيارتهم قبل انعقاد حفلاتي بمدة إرضاءً لهم، وليس كما يدّعي البعض ارتباطي بفتاة من الأردن، وبصراحة، أخاف من العنصر النسائي ومن الارتباط والحديث عنه".

أما عن سبب توقّف حفله في المملكة العربيّة السّعوديّة، ضمن المهرجان السّعوديّ للجواد العربيّ "عبيّة"، فنوّه، إلى أنّه مهرجان أدبيّ وشعريّ، وتوقّع المنظمون أنْ يكون الحفل مجرّد أعداد من الحاضرين، يجلسون في مجالس محدّدة، ويستمعون لغنائه. ولكنّ المفاجأة بالنّسبة للجميع ،كانت عند البروفة الأولى، بحيث توافدت أعداد كبيرة على المكان، كانت غير متوقّعة، ما جعل المنظّمون للمهرجان، غير قادرين على السّيطرة على الجماهير الغفيرة. ولكنّه بالمقابل، أحيا حفلاً آخر بعد "العبيّة" في مدينة جدّة، معلنًا عن مشاركة أخرى له، في مهرجان آخر، سيقام في السّعوديّة قريبًا.

أقرأ أيضًا:

عمر العبداللات يشعل القرية العالمية في دبي بحفل مميز

وعن تسامحه مع المُسيئين، وعدم الرّدّ عليهم، رغم انتقاداتهم اللاذعة، والمقصود هنا "دنيا بطمة"، أوضح عدم رغبته الدّخول في نقاشات ومشاكل مع أحد، قائلاً: "كل واحد يعمل بأصله وأخلاقه"، مفضّلاً الابتعاد عن بروبغندا الإعلام. بالمقابل، ألمح إلى أنّه وإنْ كان مسالِمًا لوقت طويل، فقد يتغيّر بلحظة، وقال: "اتقِ شرّ الحليم إذا غضب"، و "أنا غزّاوي"، أيْ أنه حادّ الطّباع.

وفي ردّه عن السّؤال الموجّه له من أحد الصّحفيّين، والمتعلّق بالمغنيّة التي يرغب عمل ديو معها، فأجاب عساف، قبل أنْ يُنهي الصّحفيّ سؤاله: "شيرين.. شيرين.. شيرين"، منوّهًا إلى وجود مشروع مسبق لذلك، ولكنّه تأجّل لعدّة مرّات، ولظروف عديدة، وما يزال قائمًا، وسيبقى وراءها، و"يزنّ" عليها، لحين تنفيذ هذا العمل.

وكشف أيضًا، عن تحضيره لمشروع كبير، يهدف لإحياء تراث الفنّان الرّاحل، عبد الحليم حافظ، إلى جانب عمل غنائيّ باللّهجة اللّيبيّة، سيكون ضمن ألبومه القادم في العام 2020.

قد يهمك أيضًا:

تفاصيل حفلة راغب علامة ومحمد عساف في الإمارات

محمد عساف يحيي حفلًا غنائيًا في الرياض الثلاثاء المقبل

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف يعترف بخوفه من النساء وينفي خبر زواجه من أردنية محمد عساف يعترف بخوفه من النساء وينفي خبر زواجه من أردنية



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:49 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
  مصر اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 10:29 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
  مصر اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في وتقابل حبيب

GMT 01:34 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

دعاء اليوم الثامن من رمضان

GMT 09:10 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

GMT 19:29 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش

GMT 02:52 2025 الثلاثاء ,18 شباط / فبراير

السعودية تعلن ارتفاع استثماراتها في مصر 500%

GMT 22:37 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

العثور على جثة مواطن مصري متعفن داخل شقته في الكويت

GMT 19:36 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

اغتصاب وقتل طالبة إسرائيلية على يد مغني

GMT 03:44 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إيناس إسماعيل تُقدِّم طريقة بسيطة لتصميم ماكيت الكريسماس

GMT 06:31 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

طريقة سهلة لتحضير محشي ورق العنب بلحم الغنم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon