توقيت القاهرة المحلي 01:32:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ياسمين صبري تُجري حواراً مفتوحاً مع جمهورها وتكشف أسرار حياتها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ياسمين صبري تُجري حواراً مفتوحاً مع جمهورها وتكشف أسرار حياتها

ياسمين صبري
القاهره - مصراليوم

أجرت الفنانة ياسمين صبري حواراً مفتوحاً مع جمهورها عبر حسابها في "تويتر" كشفت من خلاله العديد من أسرارها وتوجهاتها ونصائحها لجمهورها، كما شاركت عدداً من التجارب الشخصية مع جمهورها.وقالت ياسمين: "أنا بنت إسكندرانية كنت عايشة في طبقة متوسطة... أواجه مشكلة لو خلص مصروفي وهو قليل جداً، وفي وقت من الأوقات كنت في مدرسة حكومة".وأضافت: "كنت بلعب سباحة، وأعيش في منزل جدّتي، وكل يوم وأنا ذاهبة إلى التدريب سيراً على الأقدام، أتخيل أنه سيكون لدي أحلى شيء في الدنيا، وكل التفاصيل أتخيلها، وكنت بعمل كدةوأنا مش واعية أن هذا visualizing أو تصوّر، وأن هذه طريقة واستراتيجي لتخيل حاجات من أجل أن تحدث في الحقيقة. كنت وأنا صغيرة أتخيل أنه سيكون لدي أحلى جزم، وأحلى شنط، وأحلى عربية، وأحلى بيت، وكل شيء أحلى، ولم يكن لدي أي شيء في يدي يدل على أنني سوف أحقق ذلك، لكن كنت دائماً أشعر بأنني أستحق، وأنني محظوظة، كنت دائماً أتخيل، وأرسم المستقبل في خيالي، وأسرح كثيراً وأنا ماشية في الطريق، ولم يكن هناك وقتها موبايلات".

وتابعت ياسمين حديثها موضحةً: "عندما حققت جزءاً من أحلامي، ظللت أحلم بالمرحلة التي تليها، كل مرحلة تصل لها بتكبر حلمك، أنا بحلم إزاي، بتخيل وأتخيل، وهذا قانون الجذب، ولم أكن أدري أنني أطبّق هذا القانون، كنت أحب نفسي، بمعنى ألا أختلط بحاجة ملهاش لازمة، وألا أكون في مكان ملهوش لازمة، أو أكون في حاجة تقلّل من نفسي، لأني دايماً كنت أشوف نفسي أستحق، فكيف يرى الإنسان أنه يستحق ويهين نفسه! بل سيضع نفسه في مكانه سيبدأ الآخرون يرونه فيه بعد ذلك".

وأضافت: "عندما بدأت التمثيل، فهمت سيكولوجية المشاهد مع المرأة، وفكرت كيف أغير ذلك، وبدأت أتكلم أكثر عما أشعر به، حتى لو البرامج التليفزيونية المصرية تاخدنا دايماً للحديث عن أمور تتعلق باللبس والخروجات، فالإنسان هو من يصنع مصيره، وبيصنع العالم اللي بيعيش فيه، علشان كدة إحنا بنتحاسب في الآخرة، لأننا مخيّرون، وكل يوم بناخد قرارات، ستحقق لي الغد، وكل يوم لدينا اختيارات مبناخدش بالنا منها، كل يوم لدينا اختيارات، أنت في منيو، الكون ده منيو كبير بوفيه كدة".

واستطردت قائلةً: "علم الطاقة بيقول، وهشرحها بطريقة بسيطة، تخيل إنك روحت معطم والغرسون جالك وقالك أنت عايز إيه؟ وأنت قولت أنا عايز فراخ، لكن الفراخ مش حلوة عنده، واللحمة أحلى، فأنت فوّت على نفسك فرصة اختيار الأفضل، لما تيجي تطلب شيء من الكون أو من ربنا فتقوله أنا عايز أحسن حاجة، فتاخد أحسن حاجة، الخير فيما اختاره الله، حتى نقول في الدعاء يا رب اختر لي الخير، وسيبها مفتوحة، مثلاً حد يقول أنا نفسي في مليون جنيه آخدهم من الشغلانة دي، ليه بتحددها! سيبها مفتوحة تجيلك من أي اتجاه، لازم الإنسان يكون منفتح، كل حاجة الكون يديهالي، الكون طاقته لا تنتهي، وكرم ربنا لا ينتهي لا ينتهي بجد، مفيش حنفية يقول كفاية عليك كدة".واختتمت ياسمين صبري نصائحها لجمهورها بالقول: "لا أؤمن بأنهم 24 قيراط فقط، لأ خالص، أنت لو عايز الدنيا هتاخدها، واختاروا الناس اللي يكونوا حواليكم، فيه ناس مصاصين طاقة، وأنا ربنا مبارك لي حياتي، أنا مبروكة، ومحصّنة بقوة ربنا، واللي ميحلمش ده شخص ميت".

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

غادة عبد الرازق تكشف مصير تعاونها مع ياسمين صبري وتوجه رسالة لشيرين

ياسمين صبري تعود للسينما بفيلم جديد بعد غياب 3 سنوات

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين صبري تُجري حواراً مفتوحاً مع جمهورها وتكشف أسرار حياتها ياسمين صبري تُجري حواراً مفتوحاً مع جمهورها وتكشف أسرار حياتها



GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 13:30 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يحقق حلم محمد رحيم بعد وفاته

GMT 10:59 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب توفيق يكشف للمرة الأولى سراً عن أشهر أغانيه

GMT 10:56 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

زينة تشوق الجمهور لتعاونها مع هذا النجم

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب

GMT 11:48 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

هاشتاج أمينة خليل يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon