توقيت القاهرة المحلي 13:35:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حسام حبيب يفجّر مفاجآت في أزمته الأخيرة مع شيرين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حسام حبيب يفجّر مفاجآت في أزمته الأخيرة مع شيرين

الفنان حسام حبيب
القاهره - مصر اليوم

فجّر الفنان حسام حبيب مفاجآت من العيار الثقيل في معرض ردّه على اتهامات طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، في أزمتهما الأخيرة والتي اتّهمته فيها بالتعدي عليها بالضرب، ما تسبّب في إصابتها بجرح غائر في الرأس، مبدياً استياءه الشديد من هجوم الجمهور عليه.

وقال حسام في تصريحات صحافية: "أنا في صدمة ومش مجمع ما يحدث، لكني أريد أن أبدأ كلامي بكام حاجة، وهي أن في ناس كتير واخدة عني فكرة مش حلوة، ومطلعتش أدافع عن نفسي ولا مرة وكنت منتظر أنها تطلع تدافع عني، هي طلعت مرة وقالت إن حسام مخدش مني حاجة ولا سرق مني حاجة".

وأضاف: "هي قالت على الهواء قدّام الناس كلها إني سرقت منها، بس عشان الناس تعرف أنها متناقضة، ولسه من كام يوم، قالت إن حسام ده ظهري وأهلي وكويس ومعرفش إيه، وأنا بتكلم وأنا قلبي متقطع عشان محبش أتكلم عن شيرين بالشكل ده، وهتفضل مكانتها عندي زي ماهي بس أنا المرة دي هدافع عن نفسي ليس من أجلي، لكن لأن ورائي أهل وعائلة محترمة، ساءت سمعتهم بسبب ما تفعله شيرين".

وأردف حسام حبيب بالقول: "كنت منتظر إن شيرين تدّيهم حقهم وتدّيني حقي، مش عشان حاجة، عائلتي فيها بنات ورجّالة محترمة ومينفعش أنا أجيب لهم كلام زي ده، ومكنتش بطلع أتكلم من أجل غلاوتها عندي، ولا أقبل أنها تطلع كذابة".

وتابع: "بدأت أكره نفسي بسبب الحب، اللي بيحب دلوقتي بيتشاف حرامي وبيتشاف منافق وتوكسيك، أنا نرجسي؟ أنتم يا جماعة قرأتوا أعراض النرجسية إيه، إنه يكسر اللي قدامه ويجيبه عشان يفضل يمتلكوا، أنا كنت عامل لها نفسي سجادة، مش بتاع فجل أنا، واللي بيقولوا إني أتجوزت شيرين عشان شهرتها، يا سيدي خدت من شهرتها وبقيت زيّها، على الأقل كنت هعمل أغنية كل شهر وكنت هكسب فلوس كتير، بس أنا مفكرتش في نفسي ولا في عائلتي، كنت أناني إني أدّيت طاقتي كلها لواحدة داست عليّ، بقت عايزة تقول الحقيقة والناس مش مصدّقاها".

وعن تفاصيل أزمة شيرين مع ابنتها هنا، قال حسام إنه مصدوم من تصرف زوجته السابقة مع ابنتها، مضيفاً: "لم أكن أتخيل أبداً إن خناقة أنا موش طرف فيها، خناقة بينها وبين بنتها، إنها تقول كدا، وأنا هطلب شهادة بنتها، وهي عاملة في بنتها حاجة لما الناس هتعرفها شيرين هتنتهي عند الناس، لأن اللي يهون عليه ضناه يهون عليه أي حد في الدنيا، ولما شفت المنظر ده كان لازم آجي وأشيل هنا من تحتها، ولازم أتصرف".

وتابع حسام حبيب: "اللي مأثّر فيا أكتر إني قولت لـ هنا روحي اتكلّمي مع مامتك، وجبت الاتنين وقلتلها يا هنا دي مامتك ولازم تحترميها، وجبت شيرين وقلتلها دي بنتك وخلّي كلامك بينكم وبين بعض، وطلعت لقيتها قفلت الباب بالمفتاح، والباب زجاج، وفضلت أخبّط محدّش بيفتح، لحد ما شفت منظر مش قادر أفتكره، فكسرت الباب ودخلت أخدت البنت، وكلّمت باباها وقلتله لازم تيجي تاخدها، وتيجي بنفسك مش هبعتها مع حد، وأرجوك ابعدها عن الشخصية دي".

وأضاف: "أنا بقول الكلام ده وأنا متقطّع، وأنا بحب شيرين جداً بس دا أمر واقع واللي شفته كان مرعب، واللي حصل فيا دا في كفة واللي شوفته النهادره في كفة تانية، وأنا مقدرش أقول اللي شوفته، لأني مش مفوّض من هنا ولا من والدها إني أقول حاجة، بس أقسم بالله اللي شفته مرعب ولا في الأفلام، وطبعاً كل الألفاظ اللي في الدنيا وحاجة مايصدقهاش عقل".

واستكمل حسام حبيب: "هنا بنت شيرين قالت إن حسام معملّيش حاجة ولا لماما، قالت اللي عمله إنه شالني من تحت إيديها، وقالت إن ماما هي اللي عوّرت نفسها عشان تنزل تعمل اللي هي عملته، ده حاجة عمرها ما جت في بالي، هي قالتلي زمان لما باباها كان بيتخانق مع حد بيعوّر نفسه ويروح يعمل محضر في القسم، وكنت مفكّرها بتهزّر، دي مش حاجة وراثة بس دا سلوك، ودا سلوك غلط، وأنا عاشرت شيرين كتير بس هي لما بتتعصّب بتئذي نفسها، وهي بتقول كدا لازم أضر نفسي عشان أعمل مشكلة أجبرك إنك تمشي أو متكلّمنيش تاني".

واختتم حسام حبيب كلامه موضحاً: "شيرين قالت لي نزّلها حالًا في الشارع، قلتلها مش هنزلها، قالتلي هنزلها وهكلّم أبوها وأقوله كمان ماياخدهاش، قلتلها ايه ده على جثتي، وفعلاً عملت اللي أنا عايزه وكلّمت أبوها لحد ما جه خدها، وقلتله نصيحة مني ابعدها عنها، لأن الموضوع فيه أذى بجد مبقاش تهريج، وشيرين غالية جداً عليَّ، وأنا بتقطّع وزعلان من نفسي إني بقول الكلام ده، وكفاية مثالية".

قد يهمك أيضــــاً:

حسام حبيب يطلب شهادة ابنة شيرين عبد الوهاب أمام النيابة

القبض على حسام حبيب في اتهامه بضرب شيرين عبدالوهاب

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسام حبيب يفجّر مفاجآت في أزمته الأخيرة مع شيرين حسام حبيب يفجّر مفاجآت في أزمته الأخيرة مع شيرين



GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:30 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يحقق حلم محمد رحيم بعد وفاته

GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
  مصر اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 04:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوستن يبحث مع نظيره الإسرائيلي الأحداث في سوريا

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

بلينكن يطالب بتأمين أي مخزونات للأسلحة الكيميائية في سوريا

GMT 00:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

حكيمي علي رأس المرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب في أفريقيا

GMT 05:32 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 15:09 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة المصرية تمنح أموالاً "كاش" لملايين المواطنين

GMT 17:19 2021 الثلاثاء ,17 آب / أغسطس

حكم صيام الأطفال يوم عاشوراء

GMT 18:05 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

خالد جلال يُعلن قائمة البنك الأهلي لمواجهة انبي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon