القاهرة - مصر اليوم
تشارك النجمة تارا عماد في فعاليات مهرجان بلورال بلس، ضمن لجنة التحكيم الدولية التي ستقوم باختيار الأفلام الفائزة لعام 2022.
ومهرجان بلورال بلس هو مبادرة مشتركة بين تحالف الأمم المتحدة للحضارات (UNAOC)، ومنظمة الهجرة الدولية (IOM)، مع شبكة تضم أكثر من 50 منظمة شريكة في جميع أنحاء العالم.
ويشجع مهرجان بلورال بلس الشباب من كل أنحاء العالم على استكشاف القضايا الاجتماعية ومشاركة رؤيتهم الإبداعية مع العالم عن طريق الوسائط المتعددة، ومنذ عام 2009، يدعو المهرجان الشباب العالمي حتى سن 25 سنة؛ لتقديم مقاطع فيديو قصيرة (تصل مدتها إلى 5 دقائق) تركز على موضوعات الهجرة والتنوع والاندماج الاجتماعي والسلام وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي والقضايا الاجتماعية الملحة.
تتألف لجنة تحكيم بلورال بلس الدولية من ستة إلى ثمانية أعضاء ترتبط حياتهم المهنية وخبراتهم وإنجازاتهم ارتباطاً وثيقاً بأهداف ومواضيع بلورال بلس، ولديهم القدرة على زيادة ظهور المهرجان، وإبراز أصوات الشباب العالمي ورؤيتهم للقضايا المعاصرة.
وتضم اللجنة الدولية لدورة هذا العام سبعة أعضاء، من مصر النجمة تارا عماد، ومن فلسطين الناشط في حقوق الإنسان وليد النبهان، ومن البوسنة والهرسك المخرج أدو حسنوفيتش، ومن الولايات المتحدة الأمريكية المخرج والمصور ستيفانو كاسترو، ومن ساحل العاج الناشطة الحقوقية فيفيان أوجو كوربي، ومن كندا فيرونيك رانكين، المديرة التنفيذية لمنظمة وابيكوني موبايل، ومن بنغلاديش المخرج رازيد سيزون.
تقوم لجنة التحكيم بمراجعة وتقييم مقاطع الفيديو المختارة مسبقاً للمنافسة في المهرجان، واختيار ثلاثة فائزين بواقع جائزة لكل فئة من فئات المهرجان الثلاثة والمقسمة وفقاً للسن وهي: حتى 12 سنة، و13-17 سنة، و18-25 سنة.
وتشارك تارا عماد في العديد من الأنشطة الحقوقية في مجال حقوق المرأة والمبادرات المهتمة بالبيئة وتغير المناخ، وغيرها.
وعلى الصعيد الفني شاركت تارا عماد في بطولة مسلسل سوتس بالعربي الذي حقق نجاحاً كبيراً بعد عرضه الأول في شهر رمضان الماضي، والمسلسل من بطولة النجوم آسر ياسين، وصبا مبارك، وأحمد داوود، كما تشارك في فيلم الجواهرجي المنتظر عرضه من بطولة النجم الكبير محمد هنيدي والنجمة منى زكي، وكذلك فيلم الملحد مع النجم أحمد حاتم.
قد يهمك أيضا
تارا عماد تعنّف رامز جلال في رامز موفي ستار
تارا عماد توضح أنها ضربت أحمد داود قلم حقيقي في Suits وتمنيت مصير ميجان ماركل
أرسل تعليقك