توقيت القاهرة المحلي 02:14:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع يوسف الشريف للانتقام في "كفر دلهاب"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - 5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع يوسف الشريف للانتقام في كفر دلهاب

الفنان يوسف الشريف
القاهرة - مصر اليوم

يحيط الكثير من الغموض، بمسلسل الممثل المصري يوسف الشريف هذا العام، بدءًا من شخصيته الغامضة التي لا يعرف أحد تاريخها، إلى اللعنة ومن سببها، وهل يساعد ريحانة لوجه الله أم أنه ينتقم لنفسه؟

فيما يلي بعض النظريات التي لو صحّت، ستسهل عليك فهم دوافع يوسف الشريف أو "الطبيب سعد" في مسلسل "كفر دلهاب".

يعاني "الطبيب سعد" من كوابيس مستمرة لامرأة تدفن حية، ودائمًا ما تظهر هذه المرأة وهي ترتدي عقد لؤلؤ ملفت للانتباه وفي الخلفية طفل صغير لا أحد يعرف هويته.

2) الصبي الصغير:  في إحدى ذكريات "بهاء الدين" (محمد رياض)، تصطحبه "هند" إلى منزله الذي قتلت فيه "ريحانة" وعندما يدخل عليهما طفل صغير يسألها: "ابن مين ده؟" فترد عليه: "أنت عارف ابن مين، ساعتها كنت لسة صغيرة"، فأكد لها أنها لم تكن قد ولدت من الأساس، فردت عليه: "جايز... الدم بيجيب دم والظلم بيجيب خراب... أنا اللي بدفع الثمن".

على ما يبدو أن "بهاء الدين" أو عائلته السبب في تشريد هذا الطفل وظلمه وهند هي التي دفعت ثمن هذا الظلم الذي تعرض له الطفل.

3) من والدة الطبيب سعد؟: في الحلقة السادسة أثناء انهماك "عجبة" و"الطبيب" و"طلبة" في دفن جثة ريحانة حكى لهما "عجبة" عن قصة غير مهمة لتاجر علف ثري تمت مصادرة بضاعته، وزوجته كان مدفونًا معها عقد لؤلؤ لم ير مثله قط، وأنا أناس استولوا على بضاعته وخزنوها في هذه الأرض وأطلقوا شائعات أنها أرض ملعونة حتى لا يعرف أحد بمكان البضاعة ويبيعونها بضعف الثمن. بما أن هذه الحكاية غير مهمة ومقحمة على الأحداث يتبين من ذلك أنها ستكون مهمة في المستقبل، وسبب أهميتها هو العقد الذي هو نفسه العقد الذي ترتديه المرأة التي تظهر في أحلام "الطبيب"، هذا الطفل الذي يظهر خلفها وظهر لـ "بهاء الدين" في حلمه مع "هند" في الحقيقة هو "الطبيب سعد" وهو صغير، وربما عائلة "بهاء الدين" تسببت في قتل والديه للاستيلاء على أملاكهما.

4) الطبيب لم ينكر تواجده في الكفر منذ عام:  "المزين" عندما أخبر "الطبيب سعد" أنه رآه في الكفر منذ عام وحذره من أن "شيخ الخفر" يبحث وراء هذه المعلومة، "الطبيب سعد" لم ينكر أمامه، مما يؤكد نظرية أنه ربما ليس طبيبًا من الأساس وأنه ابن التاجر وزوجته الذين تم التخلص منهما، وربما اخترع أو يستخدم هذه اللعنة من أجل تحقيق العدل لأهله وليس لـ "ريحانة" فقط.

5) تذكير بهاء الدين لجلال أن أرضهم ليست في الحقيقة ملكهم:  في حلم "بهاء الدين" مع "جلال" قال له "بهاء": "الأرض اللي قدامك وفرحان وفاكر إنك بتملكها هي في الحقيقة مش أرضك، هما شايلينها عندك لحد ما يحتاجوها"، وبالفعل اضطر "جلال الدين" أن يؤمن الأرض بزيجة، وهو ما يعزز نظرية أن عائلة بهاء شاركت في تشريد الطفل الصغير وقتل والديه للاستيلاء على أموالهم، فهل "الطبيب سعد" عاد لينتقم؟

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع يوسف الشريف للانتقام في كفر دلهاب 5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع يوسف الشريف للانتقام في كفر دلهاب



GMT 18:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض 3 مسلسلات جديدة في شهر ديسمبر

GMT 18:32 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

محمد محمود عبدالعزيز وشيماء سيف ضيوف "صاحبة السعادة"

GMT 19:12 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

لطفي بوشناق ضيف «معكم منى الشاذلي» اليوم

GMT 22:13 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق الموسم السابع من «Arabs Got Talent» الليلة

GMT 23:04 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

نادين نجيم في ضيافة صاحبة السعادة الإثنين

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 02:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
  مصر اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 21:40 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

هزة أرضية بقوة 6.5 درجات تضرب إندونيسيا

GMT 02:54 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

خبراء يكشفون عن مخاطر تناول العجين الخام قبل خبزه

GMT 23:10 2019 الجمعة ,05 إبريل / نيسان

نادي برشلونة يتحرك لضم موهبة "بالميراس"

GMT 07:26 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

حسابات التصميم الداخلي الأفضل لعام 2019 عبر "إنستغرام"

GMT 06:56 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

أب يُصاب بالصدمة بعدما استيقظ ووجد ابنه متوفيًا بين ذراعيه

GMT 11:35 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيزني يبيًن ما دار مع رونالدو قبل ركلة الجزاء هيغواين

GMT 09:16 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

زوجة المتهم بقتل طفليه "محمد وريان" في المنصورة تؤكد برائته

GMT 17:55 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

فستان ياسمين صبري يضع منى الشاذلي في موقف محرج
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon