توقيت القاهرة المحلي 22:21:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لجنة التضامن في مجلس النواب المصري تُعلن عن مشروع قانون للأشخاص ذوي الإعاقة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لجنة التضامن في مجلس النواب المصري تُعلن عن مشروع قانون للأشخاص ذوي الإعاقة

مجلس النواب المصري
القاهره - مصراليوم

واستعرضت النائبة فاطمة سليم طلب الإحاطة، قائلة، ان العالم يتجه الآن، لتقليل نظام دور الرعاية، واستبدالها بنظام الأسر البديلة، الإ ان هناك عدد من المشكلات تواجه ذلك النظام في . وأضافت، ان هناك اجراءات صعبة في ظل المنظومة الحالية، منها ما يتعلق بالأوراق والمستندات المطلوبة لاحتضان طفل، حيث يستغرق الوقت مدة تصل ل6 او 7 شهور ، مشيرة الى أهمية تخفيف تلك الاجراءات بهدف تشجيع الأسر على الاحتضان وزيادة عدد الأطفال المكفولة .

وتابعت عضو مجلس النواب، أيضا من المشكلات، ظاهرة عدم الجدية لدى بعض الأسر ما يؤدى الى إعادتهم للأطفال أو ترك الطفل، وهو أمر صعب على الأطفال، مشددة على ضرورة مواجهة تلك الظاهرة والحد من إعادة تلك الآسر للأطفال التي تحتضنها بنظام الاسر البديلة. وطالبت بتوضيح دور وزارة التضامن الاجتماعى، في مواجهة تلك المشكلات، وتشجيع نظام الاسر البديلة. ومن جانبه أشاد الدكتور عبد الهادى القصبى، رئيس لجنة التضامن الاجتماعى، بطلب الإحاطة، موضحا انه يتعلق بموضوع هام. وأضاف القصبى، ان حال وجود مشكلة تشريعية فعلينا كنواب أن نتدخل لحلها، وان حال وجود مشكلات احرائية، نريد ان نعرف من الوزارة ما تقوم به من خطوات لمواجهتها، وذلك بهدف أن ينشأ الطفل في جو أسرى افضل بكثير من دار او مؤسسة، وهو ما يعد  اتحاه عالمى حاليا. 

ومن جانبه عقب محمد القمارى، مستشار وزيرة التضامن الاجتماعى، بأن الوزارة أطلقت الاثنين الماضى، الحوار المجتمعى الأول حول مشروع قانون جديد بشأن الرعاية البديلة، والذى يتضمن خطة اصلاح للمنظومة، من رعاية أسر ورعاية مؤسسات، كما يتضمن أمور وبدائل جديدة، مشيرا الى توقعاته باحالته لمجلس النواب قريبا، والذى من شأنه ان يحل مختلف العقبات التي تواجه المنظومة. وأضاف القمارى، أطلقنا في العام الماضى، الاستراتيجية الوطنية للرعاية البديلة، والتي تقوم بتنفيذها عدد من الجهات والوزرات المختصة. وتابع، منذ عام ٢٠١٤  كان هناكتضامن النواب تناقش طلب النائبة فاطمة سليم بشأن الأسر البديلة.. والوزارة تعلن عن مشروع قانون جديد

ناقشت لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة بمجلس النواب، خلال اجتماعها مساء اليوم الأحد، برئاسة الدكتور عبد الهادى القصبى، رئيس اللجنة، طلب الإحاطة المقدم من النائبة فاطمة سليم، بشأن إجراءات الأسر البديلة ودور وزارة التضامن في توعية وتشجيع المجتمع على نظام الأسر البديلة.واستعرضت النائبة فاطمة سليم طلب الإحاطة، قائلة، ان العالم يتجه الآن، لتقليل نظام دور الرعاية، واستبدالها بنظام الأسر البديلة، الإ ان هناك عدد من المشكلات تواجه ذلك النظام في مصر. وأضافت، ان هناك اجراءات صعبة في ظل المنظومة الحالية، منها ما يتعلق بالأوراق والمستندات المطلوبة لاحتضان طفل، حيث يستغرق الوقت مدة تصل ل6 او 7 شهور ، مشيرة الى أهمية تخفيف تلك الاجراءات بهدف تشجيع الأسر على الاحتضان وزيادة عدد الأطفال المكفولة .

وتابعت عضو مجلس النواب، أيضا من المشكلات، ظاهرة عدم الجدية لدى بعض الأسر ما يؤدى الى إعادتهم للأطفال أو ترك الطفل، وهو أمر صعب على الأطفال، مشددة على ضرورة مواجهة تلك الظاهرة والحد من إعادة تلك الآسر للأطفال   
التي تحتضنها بنظام الاسر البديلة. وطالبت بتوضيح دور وزارة التضامن الاجتماعى، في مواجهة تلك المشكلات، وتشجيع نظام الاسر البديلة. ومن جانبه أشاد الدكتور عبد الهادى القصبى، رئيس لجنة التضامن الاجتماعى، بطلب الإحاطة، موضحا انه يتعلق بموضوع هام. 

وأضاف القصبى، ان حال وجود مشكلة تشريعية فعلينا كنواب أن نتدخل لحلها، وان حال وجود مشكلات احرائية، نريد ان نعرف من الوزارة ما تقوم به من خطوات لمواجهتها، وذلك بهدف أن ينشأ الطفل في جو أسرى افضل بكثير من دار او مؤسسة، وهو ما يعد  اتحاه عالمى حاليا. ومن جانبه عقب محمد القمارى، مستشار وزيرة التضامن الاجتماعى، بأن الوزارة أطلقت الاثنين الماضى، الحوار المجتمعى الأول حول مشروع قانون جديد بشأن الرعاية البديلة، والذى يتضمن خطة اصلاح للمنظومة، من رعاية أسر ورعاية مؤسسات، كما يتضمن أمور وبدائل جديدة، مشيرا الى توقعاته باحالته لمجلس النواب قريبا، والذى من شأنه ان يحل مختلف العقبات التي تواجه المنظومة. 

وأضاف القمارى لجنة لرعاية الاسر البديلة بوزارة التضامن، تشارك فيها عدد من الوزرات والجهات المختصة، ووضعنا بها رؤية للتطوير وعدلنا عدد من المواد باللائحة التنفيذية، كما قمنا بتيسيرات كثيرة منها الغاء شرط حصول الأسر البديلة على شهادة الثانوية العامة. وأضاف، كما تم تعديل عدد من المصطلحات مثل الطفل اللقيط ومجهولى النسب، لتصبح كريمة النسب، والسماح بأن يحمل الطفل الاسم الذاتي للاب أو الأم بالأسر البديلة. وأشار الى ان من بين الأسباب في عودة بعض الآطفال، هو ان في بعض الأحيان، يقرر الطفل في مرحلة المراهقة، الابتعاد عن الأسرة البديلة، بعدما يعرف انها ليست أسرته الحقيقية. وأوضح ان هناك عدد كبير من طلبات الأسر البديلة مقدم للوزارة، وتم الموافقة عليها، وفى انتظار الأطفال أقل من سنتين. وتساءلت النائبة فاطمة سليم، عن الطلبات المتعلقة بالآطفال أعلى من سنتين؟، ليرد مستشار وزيرة التضامن، بأن أغلب الأسر تفضل الآطفال الأقل من سنتين. وعادت النائبة فاطمة سليم للتأكيد على أهمية النص في مشروع القانون الجديد، على تجريم إعادة الآطفال بعد احتضانهم بنظام الآسر البديلة، وذلك للحد من تلك الأزمة.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مجلس النواب المصري يوافق على تعديلات سوق المال في مجموعه

مجلس النواب المصري يفتتح جلسته العامة بالهجوم على الإعلامي إبراهيم عيسى

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لجنة التضامن في مجلس النواب المصري تُعلن عن مشروع قانون للأشخاص ذوي الإعاقة لجنة التضامن في مجلس النواب المصري تُعلن عن مشروع قانون للأشخاص ذوي الإعاقة



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
  مصر اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 18:02 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
  مصر اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم الدشاش

GMT 22:20 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 22:21 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

عباس النوري يتحدث عن نقطة قوة سوريا ويوجه رسالة للحكومة

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 06:04 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر / كانون الأول 2024

GMT 14:18 2024 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

من أي معدن سُكب هذا الدحدوح!

GMT 21:19 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تربح 7.4 مليارات جنيه ومؤشرها الرئيس يقفز 1.26%

GMT 21:48 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تغلق التعاملات على تباين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon