القاهرة ـ محمد سعد
نجح نادي "الزمالك" في التعاقد مع محمد إبراهيم بشكل رسمي، لمدة خمسة أعوام، مقابل ثلاثة ملايين جنيه.
واتفق محمد إبراهيم على الحصول على مليونين جنيه في الموسم، على أن يكون المليون جنيه المتبقي جزء من المبلغ الذي دفعه "الزمالك" لإنهاء تعاقد اللاعب مع "مارتيمو" البرتغالي.
ودفع "الزمالك" في وقت سابق مبلغ خمسة ملايين جنيه، من أجل إنهاء تعاقد اللاعب مع ناديه البرتغالي، واتفق إبراهيم مع مسؤولو الأبيض على تقسيط المبلغ لمدة خمسة أعوام، بواقع مليون جنيه كل موسم.
ونشبت أزمة كبيرة بين اللاعب ومسؤولي فريقه، بعدما علم اللاعب بعدم توثيق عقده في اتحاد الكرة الذي وقعه عقب عودته من البرتغال مباشرة.
وقرر اللاعب الرحيل عن صفوف الفريق نهائيا والانتقال لأحد الأندية الأوروبية بداية من الموسم الجديد، بسبب عدم التوافق مع الإدارة حول شروط تعاقده الجديد، بسبب رغبة الإدارة في تحمل اللاعب قيمة غرامة أو صفقة عودته مرة أخرى للقلعة البيضاء من مارتيمو البرتغالي والتي بلغت 450 ألف يورو، أي ما يساوي خمسة ملايين جنيها.
ورفض اللاعب تحمله للغرامة، بسبب رغبته في تحمل النادي هذه القيمة، خاصة وأنه تنازل عن باقي مستحقاته والتي كانت مقدر بحوالي مليون ونصف المليون عند رحيله للبرتغال.
نجح نادي "الزمالك" في التعاقد مع محمد إبراهيم بشكل رسمي، لمدة خمسة أعوام، مقابل ثلاثة ملايين جنيه.
واتفق محمد إبراهيم على الحصول على مليونين جنيه في الموسم، على أن يكون المليون جنيه المتبقي جزء من المبلغ الذي دفعه "الزمالك" لإنهاء تعاقد اللاعب مع "مارتيمو" البرتغالي.
ودفع "الزمالك" في وقت سابق مبلغ خمسة ملايين جنيه، من أجل إنهاء تعاقد اللاعب مع ناديه البرتغالي، واتفق إبراهيم مع مسؤولو الأبيض على تقسيط المبلغ لمدة خمسة أعوام، بواقع مليون جنيه كل موسم.
ونشبت أزمة كبيرة بين اللاعب ومسؤولي فريقه، بعدما علم اللاعب بعدم توثيق عقده في اتحاد الكرة الذي وقعه عقب عودته من البرتغال مباشرة.
وقرر اللاعب الرحيل عن صفوف الفريق نهائيا والانتقال لأحد الأندية الأوروبية بداية من الموسم الجديد، بسبب عدم التوافق مع الإدارة حول شروط تعاقده الجديد، بسبب رغبة الإدارة في تحمل اللاعب قيمة غرامة أو صفقة عودته مرة أخرى للقلعة البيضاء من مارتيمو البرتغالي والتي بلغت 450 ألف يورو، أي ما يساوي خمسة ملايين جنيها.
ورفض اللاعب تحمله للغرامة، بسبب رغبته في تحمل النادي هذه القيمة، خاصة وأنه تنازل عن باقي مستحقاته والتي كانت مقدر بحوالي مليون ونصف المليون عند رحيله للبرتغال.
أرسل تعليقك