القاهرة – مصر اليوم
عادت جريدة "إيريش تايمز" الإيرلندية إلى مجموعة من الوقائع التي شهدها المغرب، منذ العرض المثير للجدل للمغنية الأميركية جينيفير لوبيز في افتتاح الدورة الـ 14 من مهرجان موازين، كي تخلص إلى أن المملكة لا تعرف تسامحًا رسميًا مع الحريات الفردية، وأن ذلك ما يجرّ إلى نقاش طويل لم يهدأ إلى حد الآن.
وذكرت الجريدة أن ما يجري في المغرب من وقائع حول "التضييق على الحريات الفردية" يبقى مخيبًا للآمال بعد إجراء إصلاحات دستورية العام 2011، كانت قد ساعدت المغرب على الخروج سليمًا من عواصف ما يُعرف بـ "الربيع العربي"، ومكّنته من إخماد نيران الاحتجاجات التي رافقت تلك الفترة.
أرسل تعليقك