c أطباء يحذرون من 7 أعراض محرجة تؤدي إلى مشكلات صحية - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 20:03:31 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أطباء يحذرون من 7 أعراض محرجة تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أطباء يحذرون من 7 أعراض محرجة تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة

التعرق
لندن ـ كاتيا حداد

يحذر الأطباء من أعراض محرجة قد يتجنب الشخص الحديث عنها تشمل التعرق المفرط لعملية الإخراج المؤلمة، مؤكدين أنَّ هناك أسبابًا كامنة خلف المشكلات الصحية الأكثر، مشدّدين على ضرورة استشارة الطبيب في حالة الشعور بهذه الأعراض والتي تشمل: فرط التعرق وأكد الطبيب البريطاني ديو فاموبني أنَّ معظم الناس يفرزون كمية من العرق تعادل لترًا يوميًا؛ ولكن البعض منهم، وبالتحديد ثلاثة أشخاص من كل 100، يفرزون عشرة أضعاف هذه الكمية. وأوضح فاموبني أنَّ هناك أسباب عدة تؤدي إلى مشكلة التعرق بشكل مستمر، بغض النظر عن النشاط أو الإجهاد، وعادة يشير الأمر إلى زيادة نشاط الغدد العرقية. وأضاف: "قد يكون السبب وجود حساسية من دواء معين أو مشكلة في الهرمونات وغيرها من المشكلات التي يجب تشخيصها ومعالجتها". التبرز المؤلم وتابع: "غالبا ما يكون بسبب البواسير أو شقوق حول الشرج الناتجة من الإمساك الذي يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة لأنه يسبب صدمة إلى المنطقة المحيطة. واستطرد: "يحدث الألم عندما يكون البراز أكثر جفافا وأكثر صعوبة للتحرك، ومن المهم علاج الإمساك الشديد، والنزيف أو العدوى". وبين فاموبني: "يتم علاج الإمساك عادة بالتغييرات الغذائية بما في ذلك تناول الأطعمة الغنية بالألياف وممارسة الرياضة وشرب المياه كما يمكن الحصول على المسهلات والمراهم الموضعية". تغيرات في الحلمات ونوَّه بأنَّ تغيرات الحلمات تشمل الكثير من الأعراض من ضمنها تغير شكل الجلد حول منطقة الحلمة، لافتًا إلى أنَّ هناك أسباب عدة لذلك، بما فيها مشكلات الهرمونات، حيث ينبغي التحقيق من هرمون البرولاكتين الذي تنتجه الغدة النخامية. واستدرك: "تشمل الأسباب الأخرى أعراض جانبية من الأدوية والإجهاد واضطراب الغدة الدرقية ومشاكل في الكلى، وإذا تركت هذه الأمور دون علاج، يمكن أن تؤثر على دورتك الشهرية وتسبب العقم وتساهم في الإصابة بهشاشة العظام". الرائحة غير الطبيعية واسترسل فاموبني: "عندما تتغير البيئة الطبيعية في المهبل بسبب فرط نمو البكتيريا يتسبب الأمر في رائحة "مريبة"، تسمى الحالة بالتهاب المهبل البكتيري المنتشر بين النساء في سن الإنجاب وقد تكون معه إفرازات وحكة". وأردف: "اعتمادا على الأعراض والتاريخ الجنسي، فإنَّ طبيبك سيفحصك ويأخذ عينات لاستبعاد الأمراض الأخرى، وبواسطة جل مهبلي أو المضادات الحيوية يمكن علاج الأمر، وعادة، التهاب المهبل البكتيري لا يسبب المزيد من المشاكل، ولكن في حال حدوثه في أوقات معينة مثل أثناء الحمل، قد يزيد من مخاطر الولادة المبكرة". الانتفاخ واستكمل: "في كثير من الأحيان يكون غير ضار ويكون نتيجة تناول الأطعمة أو المشروبات التي تنتج الغازات؛ لكن الانتفاخ قد يكون علامة على الاضطرابات الهضمية أو الأورام الليفية وأورام غير سرطانية تنمو في أو حول الرحم". ولفت إلى أنَّ "الأورام الليفية شائعة، تؤثر على حوالي 40 في المائة من النساء، ويتم تشخيص المشكلة باختبارات الدم وفحص بالأشعة لاستبعاد أي شيء خطير مثل سرطان المبي"ض. سلس البول وبيَّن فاموبني أنَّ "النساء غالبا يعانين من هذه المشكلة عند ممارسة الرياضة أو عند السعال أو العطس أو ورفع شيء ثقيل أو الضحك؛ لكن يمكن أن تكون المشكلة ناتجة من فرط نشاط المثانة، وضعف عضلات الحوض، والتهابات البول، على سبيل المثال لا الحصر. وخيارات العلاج تختلف تبعا السبب الكامن وراء". انخفاض الرغبة الجنسية وأبرز أنَّ "الأمر معقد ويمكن أن يعزى إلى أسباب مادية ونفسية واجتماعية، ويمكن للمرأة الإصابة بهذا الأمر بسبب التغييرات في الهرمونات ومشكلات الصحة العقلية مثل الاكتئاب الذي يعتبر سبب شائع لهذه المشكلة". وأضاف: "يؤثر الاكتئاب على المواد الكيميائية في الدماغ المطلوبة من أجل الرغبة الجنسية الطبيعية مثل السيروتونين، قد يكون هناك

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أطباء يحذرون من 7 أعراض محرجة تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة أطباء يحذرون من 7 أعراض محرجة تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة



GMT 06:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 04:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا

GMT 04:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 22:54 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 22:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
  مصر اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
  مصر اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
  مصر اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 09:04 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فولكس واغن تعيد إحياء علامة الأوف رود الأميركية "سكاوت"

GMT 17:01 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 02:21 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

تعرّف على أشهر 9 رؤساء للبرلمان المصري

GMT 11:00 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الراحة النفسية في ارتداء الملابس أهم من المنظر الجذاب

GMT 12:06 2024 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

أحدث صيحات حقائب الشاطئ لهذا الصيف

GMT 10:16 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما يزهر الخريف

GMT 09:39 2024 الجمعة ,05 تموز / يوليو

الفرق بين العطور الصيفية والشتوية

GMT 21:14 2021 الأربعاء ,02 حزيران / يونيو

هواوي تطلق رسميا نظام HarmonyOS لـ 100 مليون جهاز الليلة

GMT 09:33 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج القوس

GMT 22:33 2021 الجمعة ,19 شباط / فبراير

أول إعلان رسمي من إدارة بايدن بشأن سد النهضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon