دبي ـ مصر اليوم
شهدت الأسواق العالمية، خلال الربع الأخير من عام 2015، والربع الأول من عام 2016، (أي خلال ستة أشهر)، تنافساً محموماً بين كبار مصنعي السيارات حول العالم، على صعيد طرح طرز صديقة للبيئة، قادرة على تحقيق معدلات غير مسبوقة، في ما يتعلق بخفض استهلاك الوقود، وانبعاثات الغازات الضارة، من خلال الاعتماد على المحركات الهجينة، سواء تلك التي تعتمد على نظام «بلاغ إن»، لإعادة شحن بطاريات محركاتها الكهربائية، أو تلك التي تعوّل على نظام استعادة الطاقة في شحن بطارياتها. وتعتمد الطرز الهجينة، بصورة رئيسة، على مفهوم «الطاقة المختلطة»، التي تنتجها بصورة مجتمعة محركات «الوقود الاحتراقي»، جنباً إلى جنب مع «المحركات الكهربائية».
أرسل تعليقك