توقيت القاهرة المحلي 06:00:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

4 سلبيات أحاطت بالميركاتو الأردني

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - 4 سلبيات أحاطت بالميركاتو الأردني

الميركاتو الأردني
عمان - مصر اليوم

 يُغلق باب الانتقالات الصيفية للفرق الأردنية بعد ثلاثة أيام، عقب أجواء تنافسية ساخنة بين الأندية، للاستحواذ على توقيع أكثر من لاعب مهم.

وتسعى الأندية إلى وضع اللمسات الأخيرة على ملف تعاقداتها مع اللاعبين، في الوقت المتبقي من الميركاتو الأردني، الذي شهد عددًا من السلبيات، نستعرض أبرزها في السطور التالية:

فسخ العقود

شهد الميركاتو الحالي ظاهرة سلبية للغاية، تمثلت في كثرة مطالبة اللاعبين بفسخ عقودهم، بعد فترة قصيرة من توقيعهم عليها، بهدف الانتقال إلى فريق آخر، ما خلق حالة من عدم الاستقرار لبعض الفرق.

وهذه الملاحظة تكشف عن مدى تسرع اللاعبين في حسم وجهتهم، بدون دراسة متأنية، كما تُظهر مدى انصياعهم للإغراءات المالية.

تأخر التعاقدات

تأخرت عدة فرق في حسم تعاقداتها، قبل وقت مريح من نهاية فترة الانتقالات الصيفية، ففريق بحجم الوحدات ما يزال يبحث عن مهاجم محترف، في حين كان الجزيرة يحسم أمر محترفه الثالث قبل أيام، بتعاقده مع السوري سامر السالم.

التأخر في إنهاء ملف التعاقدات يعني أن الوقت لتجربة اللاعبين بات محدودا للغاية، وبالتالي قد تتسرع الفرق في إتمام الصفقات، واستقدام لاعبين أقل من المستوى المطلوب.

اختلاف المدربين

تغير مدربو بعض الفرق خلال فترة الانتقالات الصيفية، ما أدى إلى المزيد من فسخ عقود اللاعبين، والتعاقد مع بدائل لهم.

وينطبق هذا الأمر على فريق ذات راس تحديدًا، الذي تعاقد مع عدة لاعبين في عهد المدير الفني، هيثم الشبول، ومع قدوم المدير الفني الجديد، راتب العوضات، طالب الأخير بفسخ عقود بعض اللاعبين الجدد، والتعاقد مع غيرهم.

رضوخ الأندية

ومن المظاهر السلبية التي برزت في الميركاتو الأردني، رضوخ الأندية لبعض اللاعبين الذين قاطعوا التدريبات، رغبةً في فسخ عقودهم.

ورضخت الأندية في معظم الأوقات، نظرًا لصعوبة التوصل لاتفاق مع اللاعبين، ما يكشف عن غياب العقلية الاحترافية لدى بعض عناصر اللعبة، حيث يجب على اللاعب احترام عقده، فيما يمتلك النادي حق معاقبته في حال لم يحترم بنود العقد

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 سلبيات أحاطت بالميركاتو الأردني 4 سلبيات أحاطت بالميركاتو الأردني



GMT 01:27 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

5 أسباب لخسارة الفيصلي المذلة أمام ناساف

GMT 01:14 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

ميركاتو شتوي ساخن في الدوري الأردني

GMT 02:22 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

القادسية أكثر المستفيدين من الجولة السادسة لكأس ولي العهد

GMT 02:39 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الهجوم العراقي القوي يأمل اختراق دفاعات الإمارات

الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:49 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
  مصر اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 10:29 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
  مصر اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في وتقابل حبيب

GMT 01:34 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

دعاء اليوم الثامن من رمضان

GMT 09:10 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

GMT 19:29 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش

GMT 02:52 2025 الثلاثاء ,18 شباط / فبراير

السعودية تعلن ارتفاع استثماراتها في مصر 500%

GMT 22:37 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

العثور على جثة مواطن مصري متعفن داخل شقته في الكويت

GMT 19:36 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

اغتصاب وقتل طالبة إسرائيلية على يد مغني

GMT 03:44 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إيناس إسماعيل تُقدِّم طريقة بسيطة لتصميم ماكيت الكريسماس

GMT 06:31 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

طريقة سهلة لتحضير محشي ورق العنب بلحم الغنم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon