c أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 02:08:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

رغم بدايته المذهلة مع ريال مدريد منذ انتقاله

أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان

ماركو أسينسيو
مدريد- لينا العاصي

قدم ماركو أسينسيو بداية مذهلة مع ريال مدريد، وسط توقعات كبيرة بشأن مستقبله، لكنها خابت حتى الآن، في ظل مستواه المتذبذب مؤخرًا، ويعد صاحب الـ22 عامًا، أحد اللاعبين الدوليين الشباب، الذين تضع جماهير إسبانيا الأمل عليهم، في قيادة المنتخب إلى أبعد نقطة، خلال مونديال 2018.
 
وفي هذا الصدد، أبرزت صحيفة "الكونفندسيال" الإسبانية، تألق أسينسيو أمام إشبيلية، في السوبر الأوروبي، عام 2016، وهدفه الصاروخي خلال اللقاء، كما فعل أمام بايرن ميونخ، في دوري أبطال أوروبا، الموسم الماضي، لكنها أشارت إلى أن هذا التألق، صار في طي النسيان حاليًا.
 
وبين الجلوس على الدكة، ومتابعة المباريات كمتفرج، أو المشاركة لدقائق معدودة، قضى أسينسيو الموسم الجاري، مع ريال مدريد، وكان المدرب، زين الدين زيدان، قد منح الفرصة لأسينسيو، من أجل التألق أمام برشلونة، في السوبر الإسباني، لكن مستوى اللاعب تراجع بعد ذلك، حيث شارك في 57 دقيقة فقط، من أصل 450 دقيقة "آخر 5 مباريات".
 
كما لعب أسينسيو مباراة واحدة فقط حتى نهايتها، في دوري أبطال أوروبا، هذا الموسم، وتضيف الصحيفة، أن برغم الأصوات العالية، داخل جدران ريال مدريد، والتي تطالب بإشراك اللاعب في المباريات، إلا أن زيدان "مقيد" بأغلال الثلاثي، كريم بنزيما، وكريستيانو رونالدو، وجاريث بيل، الذين عاودوا المشاركة معًا بشكل أساسي، في لقاء فالنسيا بالجولة الماضية، وترى أن أسينسيو، بدأ يفقد ثقته العالية بنفسه، بعد مستواه القوي، الموسم الماضي، وذلك في ظل غيابه عن المباريات حاليًا.


وأصبح اللاعب يرى نفسه صغيرًا، في الفترة الأخيرة، بعدما بدأ كبيرًا مع ريال مدريد، وقد يُلام على ذلك، لكنه لم يحصل على الدعم الكافي من الفريق، وزيدان، وفقًا لـ"الكونفندسيال"

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:14 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
  مصر اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
  مصر اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 14:07 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"يوتيوب" يختبر خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي
  مصر اليوم - يوتيوب يختبر خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي

GMT 08:11 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

المدرب الإسباني أوناي إيمري يغازل بيته القديم

GMT 01:04 2021 السبت ,25 كانون الأول / ديسمبر

جالاتا سراي التركي يفعل عقد مصطفى محمد من الزمالك

GMT 05:34 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

تعرف على السيرة الذاتية للمصرية دينا داش

GMT 20:42 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

طريقة عمل جاتوه خطوة بخطوة

GMT 23:05 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

يونيون برلين الألماني يسجل خسائر بأكثر من 10 ملايين يورو

GMT 02:11 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

طبيب روسي يكشف أخطر عواقب الإصابة بكورونا

GMT 09:43 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

كباب بالزعفران
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon