c 5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 13:08:31 آخر تحديث
  مصر اليوم -

5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع رونالدو وصفقة هازارد

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - 5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع رونالدو وصفقة هازارد

5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع رونالدو وصفقة هازارد
مدريد - مصر اليوم

إغراء اللعب لفريق في مكانة ريال مدريد يسهل علي النادي مهمة التوقيع مع أكبر النجوم في الكرة الأوروبية، حيث إن تاريخ العملاق الإسباني حافل بأعظم المواهب التي مثلت قميص اللوس بلانكوس الأسطوري، ومع ذلك، لم يستمروا جميعًا في تحقيق المجد في ريال مدريد، وكان هناك القليل ممن لم تتح لهم الفرصة للتألق، انتهي بهم الأمر للتوهج في مكان آخر.

وارتكب ريال مدريد الكثير من الأخطاء في سوق الانتقالات، ونتج عن مشروع رئيس النادي فلورنتينو بيريز العديد من الإخفاقات المكلفة وتجاهل بعض اللاعبين الشباب الموهوبين تمامًا.

وفي التقرير التالي نستعرض أكبر خمسة أخطاء في انتقالات ريال مدريد..

1- السماح برحيل كريستيانو رونالدو
سواء كان ذلك قرارا إجباريا أو غطرسة من إدارة النادي، فإن قرار ريال مدريد ببيع كريستيانو رونالدو سوف يُدرج في التاريخ باعتباره أحد أسوأ قرارات أي نادٍ، حيث قدمت السنوات الثلاث الماضية أدلة كافية تشير إلي أن رحيل رونالدو لم يكن ناجحا لكلا الطرفين، خاصة ريال مدريد.

اللوس بلانكوس مُقدم علي موسم آخر بلا ألقاب، وفي المقابل استمرت آلام رونالدو في أوروبا بعد خروج مخيب للآمال من دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا مع يوفنتوس.

ووفقًا لما قاله البرتغالي أدي انهيار العلاقة مع بيريز إلي رحيله، لكن من الواضح أنه لم يكن هناك فائز من الطرفين بهذه الخطوة.

2- إنفاق 100 مليون يورو علي صفقة هازارد
تحققت صفقة إيدين هازارد إلي ريال مدريد أخيرًا في عام 2019 عندما وصل أسطورة تشيلسي إلي "سانتياجو برنابيو" مقابل 100 مليون يورو، الكثير من الأشياء العظيمة كانت متوقعة منه، لكن للأسف، الإصابات أعاقت مسيرته مع العملاق الإسباني.

غاب هازارد عن 50 مباراة من أصل 86 مباراة خاضها ريال مدريد منذ انضمامه إلي النادي، وهو الآن مستعد لمواجهة فترة غياب أخري من أربعة إلي ستة أسابيع بعد عودته من غياب طويل في نهاية الأسبوع الماضي.

لا شك في جودة هازارد كلاعب، ولا يزال لديه الوقت لتغيير الأمور، لكن في الوقت الحالي، لا أحد ينكر أن صفقة اللاعب البالغ من العمر 30 عاما فاشلة بكل المقاييس.

3- بيع الظهيرين اشرف حكيمي وثيو هيرنانديز

كان لريال مدريد بعض اللاعبين الشباب الموهوبين مثل أشرف حكيمي وثيو هيرنانديز، لكن في الوقت الحالي، لا يوجد أي منهما في النادي وبدلاً من ذلك يتألقان في مكان آخر.

لم يُمنح هيرنانديز فرصًا كافية للتألق، وهو ما كشف عنه مؤخرًا مرة أخري، ومنذ ذلك الحين أصبح لاعبًا رئيسيًا في فريق ميلان المتجدد تحت قيادة ستيفانو بيولي.

سجل الظهير الأيمن 12 هدفًا وقدم 11 تمريرة حاسمة للروسونيري منذ الموسم الماضي، بينما لم يبرر فيرلاند ميندي تمامًا سعره البالغ 48 مليون يورو في ريال مدريد.

وفي الوقت نفسه، أصبح حكيمي سريعًا ظهيرًا أيمنًا عالميًا في إنتر ميلان، حيث سجل وصنع ستة أهداف لكل منهما، وأضفي بُعدًا جديدًا علي هجوم النيرازوري.

4- بيع كلود ماكيليلي  

كان كلود ماكيليلي هو الترس الذي من دونه تراجعت قوة ريال مدريد العملاقة وتوقفت، من بين عدد كبير من أخطاء الانتقالات في عهد فلورنتينو بيريز الأول في ريال مدريد، يبقي أكبر خطأ بيع كلود ماكيليلي.

كان الفرنسي العمود الفقري لفريق ريال مدريد في بداياته، وساعده علي الفوز بسبعة ألقاب في ثلاث سنوات، كما أصبح موقعه في دور خط الوسط الدفاعي معروفًا بالعامية باسم "دور ماكيليلي".

ومع ذلك، مع وجود المزيد من اللاعبين الرائعين في الفريق الذين حصلوا علي الثناء، فقد تم التقليل من أدائه، وسمح لماكيليلي بالرحيل إلي تشيلسي في عام 2003 بعد خلاف مع رئيس ريال مدريد.

وبينما شعر بيريز أنه لن يتم تعويض ماكيليلي، لم يكن هذا هو الحال بالتأكيد، فقد عاني اللوس بلانكوس في غيابه وذهب في النهاية ثلاثة مواسم دون لقب واحد للدوري.

5- الإخفاق في إنفاق أموال رونالدو علي صفقات جيدة

تم بيع كريستيانو رونالدو من قبل ريال مدريد إلي يوفنتوس في عام 2018 مقابل 100 مليون يورو، وتم استخدام المبلغ بالتأكيد للتعاقد مع بعض الصفقات الجديدة، لكن انتهي الأمر بفشل معظمهم.

وقع الريال مع كل من ماريانو (22 مليون يورو) ، ألفارو أودريوزولا (30 مليون يورو) ، تيبو كورتوا (35 مليون يورو) ، فينيسيوس جونيور (45 مليون يورو) ، أندري لونين (8.5 مليون يورو) وإبراهيم دياز (17 مليون يورو)، من بين هؤلاء أصبح حارس المرمي البلجيكي فقط، بعد موسم أول رهيب، لاعباً أساسياً في الفريق الأول وأظهر كفاءته.

وعلي الرغم من أن ماريانو وفينيسيوس جونيور لا يزالان في ريال مدريد، إلا أنهما لم يبذلا ما يكفي لإثبات قيمتهما للفريق، في حين أن بقية اللاعبين المذكورين قد خرجوا علي سبيل الإعارة.

قد يهمك أيضًا

ثنائية بنزيما تقود ريال مدريد لفوز قاتل علي إلتشي في الليجا

إيدين هازارد يسابق الزمن للمشاركة أمام أتلانتا في دوري أبطال أوروبا مع الميرنجي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع رونالدو وصفقة هازارد 5 أخطاء لا تغتفر لإدارة ريال مدريد علي رأسها بيع رونالدو وصفقة هازارد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 21:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله
  مصر اليوم - كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 07:44 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

البنك المركزي المصري يعلن تراجع معدل التضخم السنوي

GMT 22:26 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مبيعات Xbox One X تتجاوز 80 ألف فى أول أسبوع

GMT 14:26 2016 الجمعة ,16 كانون الأول / ديسمبر

أبطال " السبع بنات " ينتهون من تصوير أدوارهم في المسلسل

GMT 18:22 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن "هوندا سبورت فيجن GT" الجديدة بتصميم مثير

GMT 05:34 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

إيفانكا ترامب تحتفل بعيد الميلاد في هاواي

GMT 09:27 2024 الخميس ,09 أيار / مايو

أهم صيحات فساتين السهرة المثالية

GMT 10:34 2023 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

الأردن يسلم اليونسكو ملف إدراج أم الجمال إلى قائمة التراث
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon