توقيت القاهرة المحلي 20:18:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أحمد سليمان يطالب مرتضى منصور بالإجابة على 10 أسئلة محرجة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أحمد سليمان يطالب مرتضى منصور بالإجابة على 10 أسئلة محرجة

أحمد سليمان
القاهرة - مصر اليوم

 أصدر أحمد سليمان المرشح المحتمل لرئاسة نادي الزمالك، بيانًا وجّه خلاله 10 أسئلة إلى رئيس النادي الحالي ومنافسه في الانتخابات المقبلة، مرتضى منصور.

وكتب المرشح المحتمل عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، "فيسبوك"، 10 أسئلة وطالب مرتضى منصور بالرد عليها لإبراء ذمته.

وجاءت التساؤلات على النحو التالي:

10 أسئلة محرجة لرئيس الزمالك

توقع البعض أن يخرج رئيس الزمالك في المؤتمر الصحافي الأخير ليرد ويوضح بالأرقام والمستندات على الأسئلة المشروعة التي طرحتها في البيان المتعلق بمدخلات ومخرجات النادي من الأموال، ولكن الكثيرين وأنا منهم توقعوا أن يخرج رئيس الزمالك بحديث جديد يشغل الرأي العام الزملكاوي به، على اعتبار أن هذه هي الطريقة المتبعة والمكررة منذ عدة سنوات، وهو ما حدث بالفعل من خلال موضوع لاعب المنصورة مكاوي.

وبخصوص هذه الأزمة لن أتحدث فيها من جديد لأنها أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أن رئيس الزمالك " مرعوب " من الانتخابات، رغم أنه على كرسي السلطة ويمتلك زمام الأمور في النادي، ولن أقدم لرئيس الزمالك الهدية التي ينتظرها بالدخول معه في مهاترات مقصودة قبل الانتخابات لأنني سأترك القانون يحصل على حقي، ولذلك تقدمت اليوم بعدة بلاغات ضد رئيس الزمالك ولاعب المنصورة للتشهير بي، وبلاغ يضم 18 لاعبا تعاقدت معهم في 2014 و11 وكيلا تعاملت معهم لكشف حقيقة من حصل على عمولات منهم.

وباعتبار أن هذا البيان هو الأخير بخصوص المهاترات التي يريدني رئيس الزمالك الدخول فيها، سأطرح عدد من الأسئلة ( 10 أسئلة ) على رئيس الزمالك ولو أجاب عليها سأعلن أمام الجميع اعتزالي العمل العام وعدم خوض الانتخابات المقبلة، وأتحداه أن يخرج ليجيب عليها،!!

أولا: هل تجرؤ الخروج أمام الجميع لتعلن بالتفصيل مدخلات ومخرجات النادي المالية طوال فترة وجودك رئيسا للزمالك مع هذا المجلس لإثبات الشفافية التي تتحدث عنها ؟

ثانيا: لماذا رفضت الرد على كل التقارير التي وصلتك من الجهاز المركزي للمحاسبات بخصوص المخالفات الموجودة بالنادي، حيث أن الجهاز المركزي للمحاسبات أعلن في مستند رسمي بأن الزمالك يرفض الرد على المخالفات أكثر من مرة؟

ثالثا: هل تجرؤ أن توضح للرأي العام لماذا صممت على وضع بند في اللائحة ينص على أن يكون النادي تابع ماليا واداريا لمديرية الشباب والرياضة، رغم أنك رجل قانون وعضو برلمان ومن المفترض أن تكون أول المستعينين بالجهاز المركزي للمحاسبات والرقابة الإدارية والأموال العامة، بدلا من إلغاء وصايتهم المالية على النادي وتركها للموظفين بالشباب والرياضة؟

رابعا: هل تجرؤ أن تخرج لتبرر موقفك من قتالك وحرصك المستميت بأن لا يتم رفع الحصانة عنك من قبل البرلمان لمجرد حتى سؤالك في هذا الكم الكبير من البلاغات ضدك عند النائب العام ؟

خامسا: هل من الممكن أن تخرج علينا لتوضح كيف أنهيت موضوع مستحقات اللاعب الزامبي مايوكا، وما هو المبلغ الذي حصل عليه بالضبط؟ وكيف حصل عليه؟ وكيف تمت كتابة الورقة باللغة الإنجليزية التي عرضتها في المؤتمر الصحافي آنذاك، ولماذا مايوكا تحديدا الذي كنت تريد إنهاء موضوعة بأقصى سرعة ؟ أم نسأل أمين الصندوق أو سكرتير مجلس الإدارة؟

سادسا: هل تجرؤ أن تعلن كم موظف موجود بالنادي من بلدتك؟ وكم موظف جديد دخل النادي في عهدك؟ وكم كانت ميزانية الرواتب الشهرية قبل وجودك رئيسا للنادي وكم وصلت حاليا، وما هو أكبر راتب من الموظفين ومن يحصل عليه؟

سابعا: هل تجرؤ أن تخرج علينا بمبالغ فواتير السلف للسفريات الخارجية مع فريق الكرة الأول في البطولات الأفريقية وفواتير السلف الخاصة بموظفي الإنشاءات بالنادي وكيف تم تسويتها؟

ثامنا: هل من الممكن أن توضح لنا حقيقة العضويات الجديدة التي دخلت النادي طوال الفترة الماضية وكيف يتم سداد المبالغ المستحقة عليها؟

تاسعا: خرجت في يوم من الأيام وأقسمت بالله بل وحلفت بالطلاق أن أحد الحكام الأفارقة الذي أدار احدى مباريات الزمالك في البطولة الأفريقية يوجد في غرفته بالفندق 10 ألاف دولار رشوة، هل تجرؤ أن تقول كيف عرفت هذه المعلومة وأقسمت عليها بكل ثقة؟

عاشرا: هل تجرؤ أن تقول لنا لماذا تغيرت وجهة نظرك في بعض الأشخاص الذين كنت تقول عليهم " حرامية وبتوع عمولات " وأصبحوا الآن من أقرب المقربين لك؟

هذه الأسئلة العشرة هي جزء قليل جدا من أسئلة كثيرة تحتاج الى توضيح، وسأعتبرها بمثابة ختام للرد على المهاترات، وأتحدى مجددا أن يخرج رئيس الزمالك ليرد عليها بكل شفافية ووضوح طالما يتغنى بالشفافية، وأخيرا، لماذا تخشى مني في الانتخابات ولماذا كل هذا الرعب من الجمعية العمومية، فأنت لو واثق في نفسك فعلا لا تفعل ما تفعله لأن الواثق من نفسه لا يركز على كيفية التشهير بمنافسه بل يدعوه إلى منافسة شريفة يفوز فيها من يفوز لأن العمل التطوعي في النهاية لا يحتاج إلى كل هذه المهاترات إلا إذا كان هذا العمل تطوعي ظاهريا وغير تطوعي في الباطن .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سليمان يطالب مرتضى منصور بالإجابة على 10 أسئلة محرجة أحمد سليمان يطالب مرتضى منصور بالإجابة على 10 أسئلة محرجة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 13:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

GMT 19:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مروة صبري توجّه رسالة لشيرين عبد الوهاب بعد ابتزاز ابنتها

GMT 09:03 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 12:19 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تحصد 31 ميدالية متنوعة مع ختام بطولتي الرماية

GMT 13:55 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الهلال يستضيف الزمالك في ليلة السوبر السعودي المصري

GMT 06:08 2024 الإثنين ,09 أيلول / سبتمبر

عطور نسائية تحتوي على العود

GMT 08:19 2022 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

أزمة الطاقة وسيناريوهات المستقبل

GMT 19:18 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الطرق الصحيحة لتنظيف الأثاث الجلد

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon