توقيت القاهرة المحلي 22:45:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

انقلبت رأسًا على عقب واندلعت النيران بها لفترة وجيزة

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى

تحطم سيارة في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى
أبوظبي ـ سعيد المهيري

أكّد تشارلي وايتينغ، مدير سباق الاتحاد الدولي للسيارات، على أن جهاز الحماية  الملحق بسيارات السباق المسمى "الهالة"، لم يمنع السائق نيكو هولكنبرغ، من الخروج من سيارته بعد تحطمه الدرامي في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى.

مع سيارة مقلوبة رأسًا على عقب واندلاع النيران بها  لفترة وجيزة، طلب سائق السيارة "الرينو"، على وجه السرعة أن يتم ، إخراجه منها، ما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت الهالة تشكل عائقًا أمامه أم لا، بعد أن تصادم مع السائق رومان جروجان في اللفة الافتتاحية في ذلك السباق ، كانت سيارة هولكنبرغ تتدحرج إلى الحواجز، وكان بداخلها بينما اشتعل محرك السيارة، وقال هو لكنبرغ، "أخرجوني من هنا، هناك نار، هناك نار" ، مضيفًا، "أنا بخير لكني عالق هنا، أخرجني من هذه السيارة ".

وسرعان ما أخمدت النيران في السيارة مع تعديل وضعها، حتى قفز منها هالكنبرغ دون أن يصاب بأذى، وقد تم تصميم جهاز الهالة، الذي تم تقديمه هذا العام، للمساعدة في حماية السائقين في حوادث مثل هذه ، لكنه أثار جدلًا بشأن مدى سهولة خروج السائقين عند انقلاب السيارة.

وقال وايتنغ إنه لم تكن هناك مشكلة مع الهالة، وأن المراقبين كانوا يتبعون الإجراء في محاولة تحرير السائق فورًا، وأضاف، "عندما يكون لديك حادث كهذا، يتم توجيه الراديو في السيارة تلقائيًا إلى مركز السيطرة على السباق حتى نحصل على معلومات فورية" ، وعادة ما يقول السائقون،" أنا بخير" ، نحن نحيل ذلك للأطباء اللذين يأتون إلى المشهد، والذين يمكنهم تعديل وضع السيارة والسماح له بالخروج ".

على الرغم من رسالة راديو هولكنبرغ ، بعد أن ثبت أنه لم يصب بأذى ، قال وايتنغ، "كنا نعلم أنه كان على ما يرام ولم يكن هناك ما يدعو للقلق، لكن هناك روتين وهو إعادة السيارة على عجلاتها ، والتي يتعين علينا القيام به بعناية. بمجرد تعديل وضع السيارة كان السائق قادرا على الخروج من نفسه.في وجود الفريق الطبي الذي أكد سلامته.

ولم يستطيع نيكو هولكنبرغ تحديد ما إذا كانت منعته الهالة من الخروج أم لا وقال، "لا أدري ما إذا كانت الهالة قد منعتني أم لا"، "إلى اليمين ، كان هناك جدار على أي حال، ثم كانت هناك فجوة صغيرة جدًا، كنت جالسًا في انتظار فريق الإنقاذ وكان رد فعلهم سريعًا جدًا وأخرجوني.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
  مصر اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon