توقيت القاهرة المحلي 01:24:49 آخر تحديث
  مصر اليوم -

هيلين فلاناغان في صورة ساخنة على غلاف مجلة "FHM"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - هيلين فلاناغان في صورة ساخنة على غلاف مجلة FHM

لندن - ماريا طبراني

بدأت عارضة الأزياء الإنكليزية هيلين فلاناغان العام الجديد بتحقيق واحدة من طموحاتها، وهي الظهور على غلاف أحد المجلات الشهيرة الخاصة بالرجال. وقالت هيلين: "إن مجلة FHM هي مجلتي المفضلة، وقد أحببتها منذ كان عمري 16 عامًا، وكنت أقول يا إلهي، أريد أن أظهر مثل هؤلاء الفتيات!" في إحدى الصور تظهر هيلين بحمالة صدرية حمراء بينما تمسك بمقص في يدها وكأنها ستقوم بقطعة، وفي صورة أخرى كانت هيلين ترتدي تي شيرت قصيرًا يظهر نصف صدرها، وجوارب شفافة فقط . ومن المؤكد أن صديقها، لاعب مانشستر سيتي سكوت سنكلير سيكون مسرورًا أيضًا بظهور هيلين على المجلة. وتبدو هيلين حريصة على إثبات أنها أكثر من مجرد شخصية عادية تمتلك جسدًا مثيرًا، على الرغم من شهرتها وقوامها المثير، فقد قالت أخيرًا الممثلة السابقة في مسلسل "Coronation Street": إنها تخطط للعودة إلى التعليم مرة أخرى، وبعد ذلك الالتحاق بالجامعة. وقد أعربت النجمة الشهيرة، خلال حديثها مع مجلة "FHM"، عن دافعها للعودة للدراسة مرة أخرى. وقالت "أرغب في استكمال دراستي والحصول على درجة علمية". لم أحصل على المستوى –A، ولذلك سأقوم بدراسة هذا المستوى هذا العام. وقد ألقت عارضة الأزياء الشابة، البالغة من العمر 22 عامًا، باللوم على هرموناتها، في فشلها في الحصول على المؤهلات العلمية عندما كانت صغيرة. وأوضحت فلاناغان "عندما كان عمري 16 عامًا أعتقد أنني خرجت عن السيطرة! اعتدت على أن أكون طالبة جيدة حقًا، وبعد ذلك خرجت عن السيطرة في إحدى السنوات. لقد كنت طالبة متفوقة وعندما بلغت السادسة عشرة من عمري أصبحت إلى حد ما متمردة. وأعتقد أن الهرمونات كانت هي السبب، فلم أستطع التركيز". لم يكن من الواضح ما تريد هيلين دراسته، أو أين تعتزم الذهاب، ولكن كانت مسيطرة عليها خيارات سيئة، ولم تكن تفضل أن تدخل عالم الموضة. فقد تم نشر مجموعة من الصور لها وهي ممسكة بسلاح ناري بعد أيام قليلة من إطلاق النار في مدرسة "ساندي هوك"، وأظهرت افتقارها التام للحس السليم عندما ظهرت على برنامج "I'm A Celebrity Get Me Out Of Here". وهناك احتمالات أن تستقر في مدينة مانشستر، والتي تعد مركزًا جيدًا للطلبة بفضل الجامعتين الشهيرتين، جامعة مانشستر ومانشستر متروبوليتان. في الواقع، هناك حوالي 40 ألف طالب في جامعة مانشستر، مما يجعلها أكبر مؤسسة تعليمية بعد الجامعة المفتوحة.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيلين فلاناغان في صورة ساخنة على غلاف مجلة fhm هيلين فلاناغان في صورة ساخنة على غلاف مجلة fhm



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 14:55 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 07:29 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

ارمينيا بيليفيلد يصعد إلى الدوري الألماني

GMT 13:03 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

"فولكس فاغن" تستعرض تفاصيل سيارتها الجديدة "بولو 6 "

GMT 18:07 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الإيطالي يتأهب لاستغلال الفرصة الأخيرة

GMT 07:24 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

دراسة توضح علاقة القهوة بأمراض القلب

GMT 22:13 2024 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

بسبب خلل كيا تستدعي أكثر من 462 ألف سيارة

GMT 00:02 2023 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

مبيعات فولكس فاغن تتجاوز نصف مليون سيارة في 2022
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon