c النيابة الإدارية في "ماسبيرو" تحقق في أزمة "يالا نتكلم" - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 19:17:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

النيابة الإدارية في "ماسبيرو" تحقق في أزمة "يالا نتكلم"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - النيابة الإدارية في ماسبيرو تحقق في أزمة يالا نتكلم

النيابة الإدارية في "ماسبيرو"
القاهرة ـ مصر اليوم


بدأت النيابة الإدارية باتحاد الإذاعة والتليفزيون، التحقيق في البلاغات المتبادلة بين رئيس التليفزيون المخرج مجدي لاشين ، و رئيس القناة الأولى في ماسبيرو سمير سالم من جهة، والمخرج بسام إسماعيل من جهة أخرى، بسبب البرنامج الشبابي "يالا نتكلم"، الذي يقدمه المذيع الشاب سيف العسقلاني.

 

وأكد العسقلاني، أن إحدى الشركات الإعلانية الكبرى، اختارته لتقديم برنامج إعلاني برعايتها على القناة الأولى بالتليفزيون المصري، منذ أكثر من عام، وحصل البرنامج على جميع الموافقات البرامجية، وبدأ المخرج بسام اسماعيل من القناة الأولى في تنفيذه.

 

أضاف العسقلاني، أن الشركة الراعية دفعت 6000 دولار للقطاع الاقتصادي بماسبيرو، بصفتها الراعي الإعلاني للبرنامج، كما طلبت إحدى شركات الألبان أن تكون راعية للبرنامج، وعلى الرغم من قيام الشركات بتقديم كافة الأوراق ودفع المستحقات المالية للقطاع الاقتصادي، إلا أن البرنامج لم ينفذ أو يرى النور، بدون أسباب واضحة، حيث طلب القطاع في البداية تقليل تكاليف الديكور، لتكون 30 ألف جنيه بدلا من 60، وبالفعل وافقت الشركات.

 

وأوضح العسقلاني، أن الأزمة لم تنتتهي عند هذا الحد، وأُثيرت أزمة جديدة بين مخرج البرنامج ورئيس التليفزيون ورئيس القناة الأولى، حيث قدم ضدهم شكوى في النيابة الإدارية بأنهم يعرقلون عمله، في حين قدما شكوى اتهما فيها المخرج بالتباطؤ في تنفيذ البرنامج، مضيفًا أن الأزمة مستمرة منذ كانو الثاني/ يناير 2014 ولم تحل حتى الآن، كما أن القناة لم تسند إخراج البرنامج لمخرج آخر، خاصة في ظل إلحاح الشركات الراعية على ضرورة تنفيذ البرنامج، أو إعادة المبالغ المالية التي قاموا بدفعها للقطاع الاقتصادي منذ بداية التعاقد.

 

وأكد رئيس القناة الأولى سمير سالم، أن النيابة الإدارية تحقق حاليًا في الشكاوى المقدمة ضد المخرج، وبالتالي لن يستطيع إسناد البرنامج لمخرج آخر، إلا بعد قرار النيابة، بناءً على قواعد وقوانين العمل داخل ماسبيرو، وأكد أن استرداد الشركات الراعية لأموالها من القطاع الاقتصادي، أمر يخص القطاع فقط ولا علاقة للقناة الأولى به.

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النيابة الإدارية في ماسبيرو تحقق في أزمة يالا نتكلم النيابة الإدارية في ماسبيرو تحقق في أزمة يالا نتكلم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
  مصر اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 17:00 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين
  مصر اليوم - الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين

GMT 10:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رأس شيطان ضمن أفضل 10 مناطق للغطس في العالم

GMT 21:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 15:36 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : ناجي العلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح

GMT 17:26 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 20 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:09 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا ترد على رسالة طالب جامعي بطريقة طريفة

GMT 11:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وكالة فيتش ترفع التصنيف الائتماني للبنوك المصرية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon