توقيت القاهرة المحلي 18:25:53 آخر تحديث
  مصر اليوم -

هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت

المذيعة هبة رشوان مقدمة برنامج "امرأة عصرية"
القاهرة - مصر اليوم

اجتاحت حالة من الجدل مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد تداول صورة للمذيعة "هبة رشوان" مقدمة برنامج "امرأة عصرية" عبر القناة الأولى في التليفزيون المصري وهي تمسك ورقة نتيجة خلف أوراق الاسكريبت، وتناقلها رواد السوشيال ميديا بسخرية مما وصفوه بـ"سوء الحال الذي وصل إيه ماسبيرو"..
 وفي حوارها لـ"مصراوي" أكدت "رشوان" أن تلك الورقة أعطاها لها ضيف الحلقة بعدما دون فيها ملاحظات حول موضوع الحلقة، وأكدت أنها غير مسؤولة عما حدث، وأن الخطأ يقع على عاتق مخرج البرنامج لأنه لم يغلق الكادر أو ينبهها إلا بعد مرور أكثر من دقيقة، واتهمت الشخص الذي نشر الصورة المقتطعة لها بالتشهير، وأوضحت أنها تفكر في مقاضاته..
 
وأوضحت المذيعة المصرية أن المخرج هو المسؤول مش ممكن يكون مخدش باله، لأن أولاً أنا بقعد 5 دقايق "ستاند باي" قبل ما أطلع هواء وقعدنا نركب المايكات والإيربيس "سماعة الأذن" ونسيت الورقة في إيدي ومبصتش فيها، المخرج مكنش شايف الورقة في إيدي قبل ما أطلع!، هنفترض إني كنت حطاها على حجري، لما فتح الكادر المفروض يلفت نظري، فتح كادر ما بياخدش نص ثانية، كان يقولي نزلي الورق يا أستاذة.
 
ده نزل الاسم وغطى الأجندة وبعدين شاله فبانت ورقة الأجندة وسابها مفتوحة، إزاي مش شايفها!، أنا بقوله انت مغطتش كادرك ليه، مقفلتش وسترت مذيعتك ليه. لم أوجه نقد له.. ماذا يفيدُ سلخ الشاه بعد ذبحها، إحنا مع بعض من سنة 1993 لأنه مخرج تنفيذ وكان معايا وأنا مذيعة ربط، وهو مخرج البرنامج من سنة 2009.
 
كان فيها خواطر كاتبها الضيف عن موضوع الحلقة اللي هو "فريضة التفكير"، كنت بتناقش معاه قبلها ولقيناها هتدخل في أكتر من فرع، فطلبت منه نحط أولويات لنقاط المناقشة، والضيف من كتر ما هو حريص على عمله وبيطلع معايا في البرنامج من 2009، ساعات الضيف متطوعا بيكتب نقاط ويديني يقولي يمكن تساعدك في الإعداد.
 
هبة رشوان: من شتمني شهٌر بيا على الملأ و"بيصالحني في زنقة".. وتراودني فكرة مقاضاته لأنه "علالي مزاجي شوية"
 
وكشفت أن "اللي نشر الصورة هو إعلامي زميل، وكانت لقطة مقتطعة؛ وده تشهير ومعلومة خاطئة وترصدّ مؤكد لأنه اقتطع لقطة من الحلقة، وحسيت إنه قاصد يسيء ليا، وأنا عمري ما شفته ولا سمعت عنه غير بعد الموضوع ده، وقلت: "باب النجار مخلع" لأنه مكلفش نفسه يسألني. مش عارف تتصل تسأل إيه حقيقة الورقة دي من أين لك إن ده اسكريبت". لما نزلت الحلقة على يوتيوب والناس عرفت الحقيقة بعتلي اعتذار على الماسنجر، زي ما يكون بيشهر بيا على الملأ و"بيصالحني في زنقة".
 
تراودني الفكرة، لما أروق وأشوف ممكن أقاضيه ولا إيه، لأنه أصابني بالضرر، مش أصاب تاريخي بالضرر ولكن "علالي مزاجي شوية" وأجهدني في مشقة الرد. إلى الآن محدش قالي إني متحولة للتحقيق، وبعدين ثُبت إن ورقة الأجندة مش اسكريبت يبقى هتحول للتحقيق ليه ولا هتحاكم على إيه؟، وعمومًا أنا في حلقة يوم الخميس قلت للمشاهدين إذا كانت اللقطة أذت عيونكم فنعتذر.
 
وعمومًا تحويل فريق عمل البرنامج للتحقيق ليس أمراً مشينًا، ده اسمه تحقيق يعني إدارة ماسبيرو بيشوفوا إيه اللي حصل بالظبط، وأعتقد إني هتسأل كشاهد.
 
ووجهت الشكر لمن دعموني خلال حلقة البرنامج أمس، وقلت بشكر زملائي اللي دعموني ولكن بعد ما تيقنوا إني صح، وهناك إعلاميين طلبوني في مداخلة لكني قلت "مبتكلمش على بيتنا بره البيت".

الخبرات مبتخلصش ويموت المعلم ولا يتعلم، لكن الدرس اللي اتعلمته إني من الأسبوع الجاي هنزل حلقاتي على يوتيوب بنفسي، للأسف البرنامج بتاعي مبينزلش يوتيوب لأنه نفعني في الموقف ده.. الشخص اللي نزل الصورة كان متعمد واستد إلى أن الحلقة مبتنزلش يوتيوب، لو كان يعرف كان فكر ألف مرة قبل ما يشهر بيا.

مضيفة بقالي 27 سنة مذيعة على الهواء، تعرضت لمواقف كثيرة وأنا أشرف منها، وطلعت منها لأن أنا متدربة تدريب شديد القسوة، واتعرضت كتير لـ"بلو" لكن عمري ما تحولت للتحقيق، ده أنا ست موسوسة وحريصة على اتباع القوانين.

 وعلى العكس؛ ما حدث دليل قيمة ماسبيرو عند المصريين، ومش هقول أكتر من كده، والحلقة التي ظهرت فيها "ورقة النتيجة" تجاوزت 52 ألف مشاهدة على يوتيوب.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت هبة رشوان توضح ملابسات واقعة ورقة النتيجة خلف أوراق الاسكريبت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 09:47 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

وفد أميركي يزور دمشق للقاء السلطات السورية الجديدة

GMT 09:42 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

الرئيس بزشكيان يختم زيارته للقاهرة ويعود إلى طهران

GMT 10:00 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مندوب مصر في مجلس الأمن نواصل جهودنا لدعم الشعب السوداني

GMT 11:30 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأماكن لتجنب الإصابة بالإنفلونزا على متن الطائرة

GMT 18:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أسهل طريقة لتنظيف المطبخ من الدهون بمنتجات طبيعية

GMT 22:16 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

مواجهة أسوان لا تقبل القسمة على أثنين

GMT 18:47 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيفا" يكشف أسباب ترشيح ميسي لجائزة "الأفضل"

GMT 05:37 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

جوليا روتفيلد تكشف للفتيات دليل ارتداء ملابس الحفلات

GMT 17:06 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

تعرفي على طرق مبتكرة لوضع المناكير الأحمر

GMT 20:57 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

فيليب لام يصف قضية مونديال 2006 بالكارثة الشخصية لبيكنباور
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon