c نظر دعوى وقف برنامج إبراهيم عيسى «حديث القاهرة» - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:38:20 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نظر دعوى وقف برنامج إبراهيم عيسى «حديث القاهرة»

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - نظر دعوى وقف برنامج إبراهيم عيسى «حديث القاهرة»

الإعلامي إبراهيم عيسي
القاهرة ـ مصراليوم

تنظر محكمة القضاء الإداري، في الدعوي المقامة من عمرو عبد السلام المحامي للمطالبة بوقف برنامج الإعلامي إبراهيم عيسي «حديث القاهرة»، المذاع عبر القناة الفضائية «القاهرة والناس»، ومنع ظهوره إعلاميا بالقناة وبكلة القنوات الفضائية، بسبب المخالفات التي ارتكبها أثناء تقديمه البرنامج وموافقة إدارة القناة له للظهور بهذا الأسلوب أمام ملايين من المشاهدين.

ذكر عبد السلام في دعواه، أنه بتاريخ الجمعة الموافق 18 فبراير من عام 2022، قام إبراهيم عيسي باستغلال القناة في الترويج لأفكاره ومعتقداته المتطرفة والمغلوطة الموجهة للجماهير.

وأوضح عبد السلام أن إبراهيم عيسي، قصد من ذلك خلق حالة من الاضطراب والفرقة والتشتت وفتنة العامة وتشكيكهم في معتقداتهم وثوابتهم الدينية دون امتلاكه لأي دليل او سندا صحيحا قاصدا من ذلك اثارة الفتنة بين المسلمين.
تجاوزات وأزمات إبراهيم عيسي
الاسراء والمعراج

وزادت افتراءات إبراهيم عيسي خلال الآونة الأخيرة في حق الدين الإسلامي، بحسب المحامي من خلال البرنامج الذي يقدمه لترويج أفكاره المتطرفة للجماهير من خلال تكذيبه لحادثة الإسراء والمعراج مع النبي صلي الله عليه وسلم قاصدا من ذلك التشويش علي إقامة الشعائر الدينية والتي تتمثل في الاحتفال بليلة الاسراء والمعراج بأفكاره المتطرفة المغلوطة.

حيث قال: «واقعة الإسراء والمعراج لا يوجد فيها معراج.. طب إيه رأيك إن مفيش معراج، هتصدق إن مفيش؟، وكل قصة إنه طلع السما وشاف الناس اللي في السما وشاف الناس في النار كل دي قصة وهمية كاملة، دي كتب السيرة والتاريخ والحديث هي اللي بتقول، لكن هو مصدّرلك القصص اللي بتقول حصلت».
إبراهيم عيسى عن المايوه وسيدات الصعيد

أثار الإعلامي إبراهيم عيسى حالة من الجدل، حول ارتداء نساء الصعيد مايوهات في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.

وقال الإعلامي إبراهيم عيسى: «لو أنت حضرتك من مواليد الستينيات ومن مواليد من عام 70 لحد 75، فـ أؤكد لك أن فيه صورة لجدتك بمايوه وصورة لوالدتك بالمايوه، إذا كنت فين بقى في المنيا في الصعيد في سوهاج في أسيوط في بلطيم».

وأضاف «عيسى»: «وأحب أقولك إنها لا كانت عاصية ولا كافرة ولا متبرجة، وكل المصطلحات اللي غرسوها في ذهنك لحد دلوقتي عن المرأة اللي من ضمنها أمك وأختك».
دافع عن الشذوذ الجنسي

كما دافع الإعلامي إبراهيم عيسى عن فيلم «أصحاب ولا أعز» الذي آثار الجدل مؤخراً، حول ترويجه للمثلية، وقال: «أحنا بنتكلم عن الفن لازم نعرف ان ده دور تجميلي ودور وجداني ودور مهم، وذو احترام شديد وذو تقدير أشد، ولما نتكلم عن فنانة لازم نحترمها كإنسانة، ونعلي من احترامها كإنسانة فنانة وبتمثل قيمة عظيمة في الفن المصري».

وأضاف: «الفنانة منى زكي الصديقة والعزيزة والأخت الفنانة، خريجة كلية إعلام، أنتِ الطبقة المتوسطة المصرية، أنتِ الفنانة المصرية الحقيقة الموهوبة الشجاعة، أنتِ اللي بتجربي وبتقدمي محاولات فن مختلفة».

واعتبر البعض تصريحات الإعلامي إبراهيم عيسى، تشجيعا على تداول الأفلام التي تناقش المثلية الجنسية، وغيرها من الطباع المختلفة عن المجتمع المصري.
إبراهيم عيسى والصيدلي:

أثار فيديو هجوم الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى على صيدلي يقرأ القرآن في الصيدلية في نوفمبر 2021، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته.

وتساءل عيسى خلال الفيديو قائلاً: «ليه أدخل أجزخانة ألاقي الشاب الصيدلي قاعد بيقرأ قرآن.. من باب أولى يقرأ مرجع أدوية».

مما دفع الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أحد علماء الأزهر الشريف، ، إلى الرد عليه من خلال منشور عبر موقع فيس بوك قال فيه:« إن كان هذا الصيدلي قد قصر في إتقان تخصصه وقراءة مراجعه، فقد قصر في هدي القرآن الذي يقرؤه، وحينئذ فواجبه أن يتقن تخصصه لا أن يهجر قراءة القرآن العظيم».
أزمته عن المايوه وسيدات الصعيد:

أثار الإعلامي إبراهيم عيسى حالة من الجدل خلال الشهر الجاري، حول ارتداء نساء الصعيد مايوهات في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.

وقال الإعلامي إبراهيم عيسى: «لو أنت حضرتك من مواليد الستينيات ومن مواليد من عام 70 لحد 75، فـ أؤكد لك أن فيه صورة لجدتك بمايوه وصورة لوالدتك بالمايوه، إذا كنت فين بقى في المنيا في الصعيد في سوهاج في أسيوط في بلطيم».

وأضاف «عيسى»: «وأحب أقولك إنها لا كانت عاصية ولا كافرة ولا متبرجة، وكل المصطلحات اللي غرسوها في ذهنك لحد دلوقتي عن المرأة اللي من ضمنها أمك وأختك».
إبراهيم عيسى والصيدلي:

أثار فيديو هجوم الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى على صيدلي يقرأ القرآن في الصيدلية في نوفمبر 2021، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته.

وتساءل إبراهيم عيسى خلال الفيديو قائلاً: «ليه أدخل أجزخانة ألاقي الشاب الصيدلي قاعد بيقرأ قرآن.. من باب أولى يقرأ مرجع أدوية».

مما دفع الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أحد علماء الأزهر الشريف، ، في الرد عليه من خلال منشور عبر موقع فيس بوك قال فيه: إن كان هذا الصيدلي قد قصر في إتقان تخصصه وقراءة مراجعه، فقد قصر في هدي القرآن الذي يقرؤه، وحينئذ فواجبه أن يتقن تخصصه لا أن يهجر قراءة القرآن العظيم.
المسلم لا يحتاج إلى رجل دين

أثار إبراهيم عيسى الجدل مرة آخرى عندما قال، إن المسلم في عام 2022 لا يحتاج لأي رجل دين أو شيخ في حياته، «هيعلّمك إيه الشيخ؟، الصلاة والصوم؟ يعني أنت مش عارف الصلاة أو الصوم؟، صلي وصوم، هيعلمك إيه الشيخ؟ الزكاة؟ طب انت مش بتزكي، هيعلمك تحج إزاي؟، هناك فيه مطوف يعلمك تحج ازاي، هيعلمك إيه الشيخ؟، السلفيين عايزينكم كده متتبعين عورات ومبتذين وقيّمين على الناس ومفتشي قلوب وجلادين غلاظ النفوس»

وتابع: «القصص التي يقوم المشايخ بسردها على مستمعيهم تصل نسبة الكذب فيها لـ99%، لأنه بيقول لك نُص الحقيقة، لما يقول لك عن عمر بن الخطاب، عدلت فأمنت فنمت يا عمر، وفرحان أوي بعدالة سيدنا عمر، حكالك إن عمر اتقتل بعدها؟»
«الأهلي فوق الجميع» عبارة نازية

قال الإعلامي إبراهيم عيسى في العام الماضي، إن عبارة «الأهلي فوق الجميع» هي عبارة نازية، وهو ما دعا مجلس إدارة النادي الأهلي لعقد اجتماع وقرر تكليف المستشار القانوني للنادي بتقديم بلاغ عاجل إلى النائب العام، وآخر إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ضده.

وأضاف خلال تقديمه برنامجه «حديث القاهرة»، «أن جملة الأهلي فوق الجميع هي جملة نازية كان يرددها الألمان في عهد هتلر».

و تابع إبراهيم عيسى: الأهلي فوق الجميع رياضياً، أي على مستوى منظومة النادي الأهلي، و ليس فوق الزمالك و الإسماعيلي والاتحاد والمحلة و غيرهم، مشيراً إلى أن «هناك خطورة من تولي الرياضين فقط مسئولية الأندية، لأنهم لا يدركوا أي أمور خارج الملعب».
يشكك في التاريخ الإسلامي

قال الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، إن التاريخ الإسلامي الذى يدرس للطلبة في المدارس ويجسد تاريخ الصحابة «مزور» وكذوب، لأنهم أنفسهم قتلوا بعضا وحاربوا بعضا على الدم والسلطة، قتل ما يقرب من 30 ألفا وفى معركة صفين قتل فيها 800 من الصحابة ممن شهدوا بدر.

وأضاف عيسى أثناء حديثه في برنامجه 25/30، «أن ما يقوله موجود في كتب أهل السنة أو فيمن يفترص أنهم أهل السنة، مثل كتب الطبري وابن كثير وابن الأثير على حد قوله، وأن ما يقوله ليس من كتب الشيعة».

ما نراه ونقرأه وندرسه في جوامع مصر ومعاهدها يصب في خانة خدمة التطرف والإرهاب، وأن السلفية هي الحضن الدافئ لكل إرهابي يرفع سلاحه في وجه مصر.
أبو بكر وداعش

أرجع الإعلامي إبراهيم عيسى 3 فبراير 2015، الجرائم التي يرتكبها تنظيم «داعش»، وآخرها جريمة حرق الطيار الأردني، معاذ الكساسبة حيًا، إلى الفكر الإسلامي، قائلًا: «الفكر الإسلامي ليس بريئًا من توحش داعش».

وقال «عيسى» في برنامجه «25/30»، إن «داعش تستند في ارتكاب هذه الجرائم على مناهج وتفسيرات لآيات وأحاديث نبوية موجودة بالفعل»، مضيفًا: «من يرفض الاعتراف بذلك عليه أن يخرج ويقول صراحة أن تنظيم داعش محق في ارتكاب هذه الجرائم».

وأضاف «أبو بكر الصديق، قام بحرق الفجاءة السلمي حيًا، وبالتأكيد داعش استندت إلى هذه الواقعة في حرق الطيار الأردني»، مضيفًا: «كل الأسانيد التي تقدمها داعش لتبرير جرائمها موجودة بالكتب».
إبراهيم عيسى ينكر عذاب القبر

أنكر ابراهيم عيسى في تصريحات له «عذاب القبر»، أو «الثعبان الأقرع» والغرض من ذلك كما رأى هو تهديد وتخويف الناس، ومفيش لا ثعبان أقرع ولا بشعر، هي الأكثر آثاره للجدل في ذلك التوقيت.

وقال عيسي: «إن الذين يريدون تخويف الناس زادوا فيها وعملوا فيها عذاب القبر، ودا كله عشان تخافوا، والثعبان الأقرع في التراث الفرعوني واليهودي، وفي ناس اخترعت ده لتخويف الناس».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الإعلامي المصري إبراهيم عيسى يتراجع وينفي انكاره للإسراء والمعراج

طلب إحاطة في النواب ضد تصريحات إبراهيم عيسى

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نظر دعوى وقف برنامج إبراهيم عيسى «حديث القاهرة» نظر دعوى وقف برنامج إبراهيم عيسى «حديث القاهرة»



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
  مصر اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
  مصر اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض
  مصر اليوم - منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
  مصر اليوم - نيسان تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان نيسمو الـ25

GMT 10:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:20 2024 الخميس ,08 شباط / فبراير

نصائح لعرض المنحوتات الفنية في المنزل

GMT 04:36 2024 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

فئات مسموح لها بزيارة المتحف المصري الكبير مجانا

GMT 15:44 2021 الجمعة ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل حوار باتريس كارتيرون مع رزاق سيسيه في الزمالك

GMT 06:24 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رينو 5 الكهربائية الجديدة تظهر أثناء اختبارها

GMT 08:54 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

نادية عمارة تحذر الأزواج من مشاهدة الأفلام الإباحية

GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون ترسل رسالة لنجمة هندية بعد شفائها من السرطان

GMT 07:36 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon