توقيت القاهرة المحلي 00:23:04 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وزير الاعلام اليمنى :مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - وزير الاعلام اليمنى :مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين

وزيرالإعلام اليمني نصر طه مصطفى
الرياض - أ.ش.أ

قال وزيرالإعلام اليمني نصر طه مصطفى إن ﺳﻴﺎﺳﺎت اﻟﺮﺋﻴﺲ عبد ربه منصورﻫﺎدي اﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ أﻛﺒﺮ ﻗﺪر ﻣﻦ اﻟﺘﻮاﻓﻖ ﺣﻮل اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ المختلف عليها و" ﻓﻜﻔﻜﺔ" اﻟﺘﻌﻘﻴﺪات ﺑﺘﺄن وﺑﺼﻴﺮة أوﺻﻠﺘﻨﺎ إﻟﻰ ﺧﺘﺎم ﻧﺎﺟﺢ لمؤتمر اﻟﺤﻮار اﻟﻮﻃﻨﻲ اﻟﺬي ﻳﻌﺘﺒﺮ اﻟﻴﻮم ﺳﻔﻴﻨﺔ اﻟﻨﺠﺎة اﻟﻮﺣﻴﺪة والممكنة لليمنيين ﺣﺘﻰ وإن وﺟﺪت ﺗﻨﺎﻗﻀﺎت ﻓﻲ ﻣﺨﺮﺟﺎﺗﻪ.
وأضاف فى حوار مع صحيفة "عكاظ" السعودية نشرته اليوم وبالنسبة للوضع الراهن وملفات الأمن والفساد والانفصال ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ اﻟـــﻘــﻮل إن مشروع اﻻﻧــﻔــﺼــﺎل ﻗـــﺪ ﺗـــﺮاﺟـــﻊ ﻋــﻠــﻰ اﻷﻗــــﻞ ﻣـــﻦ اﻟﻨﺎﺣﻴﺔ اﻟﻨﻈﺮﻳﺔ.
وتابع "أﻣﺎ ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻷﻣﻦ وﻣﺤﺎرﺑﺔ اﻟﻔﺴﺎد ﻓﻬﻤﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﺎن ﻹرادة ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺟــﺒــﺎرة وﺗــﻜــﺎﻣــﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑين ﻣــﺆﺳــﺴــﺎت اﻟــﺮﺋــﺎﺳــﺔ وأﺟﻬﺰة اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ واﻟﺴﻠﻄﺎت المحلية واﻻﺻﻄﻔﺎف المجتمعى ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻫﻤﺎ ﻣﺼﻠﺤﺔ وﻃﻨﻴﺔ وﻣﺠﺘﻤﻌﻴﺔ راﺟﺤﺔ.
وقال ان أﺣﻼم اليمنيين ﻛﺜﻴﺮة وﻛﺒﻴﺮة وﻫــﻢ ﺷﻌﺐ ﺣــﺮم ﻣــﻦ أﺑﺴﻂ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﻟﺤﻴﺎة اﻟﻜﺮﻳﻤﺔ على مر ﻋﻘﻮد ﻃﻮﻳﻠﺔ إن ﻟﻢ ﻧﻘﻞ ﻗﺮوﻧﺎ.. وﻣﻦ ﺣﻘﻪ اﻟﻴﻮم أن ﻳﻄﻤﺢ وﻳﺤﻠﻢ..وﻫــﻢ ﺷﻌﺐ ﺣــﺮم ﻣــﻦ أﺑﺴﻂ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﻟﺤﻴﺎة اﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻣﺘﺪاد عقود وﻋــﻠــﻴــﻪ أﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﺑــﻌــﻮدة أﻣــــﺮاض الماضى وأﻻ ﻳﻘﺒﻞ مجددا ﺳﻠﻄﺔ اﺳﺘﺒﺪادﻳﺔ ﺳﻮاء ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮدﻳﺔ أو ﻋﺎﺋﻠﻴﺔ أو ﺳﻼﻟﻴﺔ أو ﺣﺰﺑﻴﺔ..
وعن الوضع الأمنى واستيلاء الحوثيين ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﻤﺮان ﻣﺆﺧﺮا قال الوزير اليمنى ان هناك ﻣﺤﺎﻓﻈﺎت ﺗﺤﺴﻨﺖ أوﺿﺎﻋﻬﺎ اﻷﻣــﻨــﻴــﺔ بشكل ﻣــﻠــﺤــﻮظ ﻓـــﻲ الاونة الاخيرة وﻫـــﻨـــﺎك ﻣﺤﺎﻓﻈﺎت ﺗﻌﻴﺶ وﺿﻌﺎ أﻣﻨﻴﺎ ﻣﻘﺒﻮﻻ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﻤﺎ ﻣــﺮ ﺑــﻪ اﻟﻴﻤﻦ ﻣــﻦ أﺣﺪاث ﻋﺎﺻﻔﺔ.. ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ المستوى اﻟﻜﻠﻲ فالمخاطر ﻻ ﺗﺰال ﻛﺒﻴﺮة ﻓﺎﻟﻘﺎﻋﺪة ﺗﻮﺳﻌﺖ ﻓــﻲ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ واﺳﺘﻘﻄﺎﺑﻬﺎ ﻟﻠﻤﻘﺎتلين وﻛـــﺎن ﻳﻔﺘﺮض أن ﺗﺘﻮاﺻﻞ الملاحقات اﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ واﻷﻣﻨﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻤﺖ ﺿﺪﻫﺎ ﻓﻲ اﻟﻔﺘﺮة اﻷﺧﻴﺮة ﻟﺘﺸﻤﻞ اﻟﺘﻀﻴﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﺻﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺣﻀﺮﻣﻮت والمحافظات اﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ وﻋﺪم اﻻﻛﺘﻔﺎء ﺑﺎﻟﻌﻤﻠﻴﺎت اﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺿﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺘﻲ أﺑين وﺷﺒﻮه.
وعن الحوثيين قال الوير ان مانعيبه على الحوثيين ﻫـــﻮ اﻧــﺘــﻬــﺎج ﺧـــﻂ اﻟــﻌــﻨــﻒ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أﻫــﺪاﻓــﻬــﻢ ورؤاﻫــــــﻢ.. وﻻ ﻧــﻌــﺘــﺮض ﻋــﻠــﻰ وجودهم ﻛــﻜــﻴــﺎن ﺳﻴﺎﺳﻲ وﺗﻴﺎر ﻓﻜﺮي ﺑﻞ إﻧﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻣﻊ ﺣﻘﻬﻢ ﻓﻲ اﻟﺤﻀﻮر اﻟﺴﻴﺎﺳﻲ واﻟﻔﻜﺮي ﻋﻠﻰ اﻟﺴﺎﺣﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، وﻻ أﺣــﺪ ﻳﺮﻳﺪ ﻓﻲ اﻟﻴﻤﻦ اﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﻣﺸﺎرﻛﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ اﻟﺤﻮار وﺗﻌﺎﻃﻲ ﻛﻞ اﻷﻃﺮاف ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﺎد.
وأضاف "ﻧﺤﻦ ﻓﻲ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻣﻊ أن ﺗﻌﺒﺮ ﻫﺬه اﻟﺤﺮﻛﺔ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺣﺰب ﺳﻴﺎﺳﻲ وﺗﺜﺒﺖ ﺣﻀﻮرﻫﺎ وﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ اﻟﺸﻌﺒﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ اﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺔ والمحلية واﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ وﻟﻴﺲ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﻘﻮة المسلحة ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ اﻵن ﺗﺮﻓﺾ ﺗﺄﻃﻴﺮ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺰب ﺳﻴﺎﺳﻲ أو اﻧﺘﻘﺎل ﻗﻴﺎدﺗﻬﺎ إﻟﻰ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻛﺴﺎﺋﺮ اﻷﺣﺰاب اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ.
وقال وزر الاعلام اليمنى إن الحكومة ﻻ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺧــﻮض ﺣــﺮب ﻓﻲ ﻇﻞ اﻟﻮﺿﻊ الاقتصادى المتردى ، ﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪو ﻟﻸﺳﻒ اﻟﺸﺪﻳﺪ أن اﻹﺧﻮة اﻟﺤﻮﺛﻴين ﻳﺪرﻛﻮن ﻛﻞ ذﻟﻚ ﻓﻴﻮاﺻﻠﻮن اﻟﻀﻐﻂ اﻟﻌﺴﻜﺮي ﻋﻠﻰ اﻟﺪوﻟﺔ واﻻﻧﺘﺸﺎر المسلح وإﺳﻘﺎط المديريات ﺑﺄﻋﺬار ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ وﺗﺤﻘﻴﻖ أﻛﺒﺮ ﻗــﺪر ﻣــﻦ المكاسب اﻟﺠﻐﺮاﻓﻴﺔ واﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﻓﻴﻤﺎ اﻟﺪوﻟﺔ ﺗﺠﻨﺢ ﻟﻠﺴﻠﻢ وﻻ ﺗﺠﺪ اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﺑﺬات اﻟﻘﺪر.
وحول إدراج اليمن تحت الفصل السابع بهدف تضييق الخناق على الخارجين ﻋﻠﻰ اﻟﺪوﻟﺔ قال اﻟﻴﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﻮﺿﻊ ﺗﺤﺖ اﻟﻔﺼﻞ اﻟﺴﺎﺑﻊ وﻫــﺬا ﻣﻔﻬﻮم ﻳﻨﺒﻐﻲ أن ﻳﺘﻀﺢ وأن ﻳﺘﺼﺤﺢ.. اﻟﻌﻘﻮﺑﺎت اﻟﺪوﻟﻴﺔ المطلوبة ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻗﻠﻲ المبادرة اﻟــﺨــﻠــﻴــﺠــﻴــﺔ واﻟــﺘــﺴــﻮﻳــﺔ اﻟــﺴــﻴــﺎﺳــﻴــﺔ ﻫـــﻲ ﺟـــﺰء ﻣـــﻦ اﻟﻔﺼﻞ اﻟﺴﺎﺑﻊ، وﻟﻬﺬا ﻓﺎﻟﺼﺤﻴﺢ أن ﻧﻘﻮل إن ﻫﺆﻻء المعرقلين من اليمنيين ﻫــﻢ ﻣــﻦ ﻳﻘﻊ ﺗﺤﺖ ﻃﺎﺋﻠﺔ اﻟﻔﺼﻞ اﻟــﺴــﺎﺑــﻊ وﻟــﻴــﺲ اﻟﻴﻤﻦ ﻛــﺪوﻟــﺔ أو ﻛﺸﻌﺐ..
وعن جهود اليمن لمحاربة تنظيم القاعدة والفكر المتطرف وﻛﻴﻒ اﺳﺘﻔﺎدت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺪوﻟﻲ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺼﺪد.. قال الوزير ﻻﺷـﻚ أن اﻟﻴﻤﻦ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻗﻴﺎدة اﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪرﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮر ﻫﺎدي اﻧــﺘــﻘــﻠــﺖ إﻟــﻰ ﻣــﺮﺣــﻠــﺔ ﺟــــﺎدة وﺣــﻘــﻴــﻘــﻴــﺔ ﻓـــﻲ ﻣــﺤــﺎرﺑــﺔ اﻟــﻘــﺎﻋــﺪة وﻓﻲ المواجهة العسكرية معها ﻋــﻠــﻰ ﻋــﻜــﺲ ﻣــﺎ ﻛـــﺎن ﻗــﺎﺋــﻤــﺎ ﻓــﻲ اﻟﻌﻬﺪ اﻟﺴﺎﺑﻖ.
وأضاف ان اﻟﺮﺋﻴﺲ ﻫﺎدي ﺟﺎد ﻓﻲ ﺧﻮض ﻫﺬه المعركة إﻟﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ وﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻪ أي ﺧــﻴــﺎرات أﺧـــﺮى وﻫــﻮ ﻳـــﺪرك أﻧــﻪ ﻻ ﻣﺠﺎل ﻟﻠﺘﻼﻋﺐ بهذه الورقة اﻟـــﺨــﻄـــﻴـــﺮة اﻟـــﺘـــﻲ دﻣــــــﺮت اﻟــﺘــﻨــﻤــﻴــﺔ واﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات واﻟﺴﻴﺎﺣﺔ وﻛــﺎدت أن ﺗﻌﺮض اﻟﻴﻤﻦ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ اﻟﺪوﻟﻲ المباشر . وﻗﺪ ﺗﺸﻜﻠﺖ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻣﺆﺧﺮا ﻟﺠﻨﺘﺎن ﺣﻜﻮﻣﻴﺘﺎن ﻹﻗﺎﻣﺔ ﻣﺮﻛﺰ ﺧﺎص ﻓﻜﺮي وﺗﺜﻘﻴﻔﻲ وﻧﻔﺴﻲ ﻹﻋﺎدة ﺗﺄﻫﻴﻞ أﻋﻀﺎء اﻟﻘﺎﻋﺪة ﺳﻮاء اﻟﺬﻳﻦ ﺳﻴﺘﻢ إﻋــﺎدﺗــﻬــﻢ ﻣــﻦ جواﻧﺘﻨﺎﻣﻮ أو المقبوض عليهم ﺣــﺎﻟــﻴــﺎ،مشيرا إلى انه ﻣﺮﻛﺰ ﺳﻴﻘﺎم ﺑﺎﻻﺳﺘﻔﺎدة ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ اﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﻓﻲ ﻫﺬا المجال وﺳﻴﺤﻈﻰ ﺑﺪﻋﻢ ﻣﻦ السعودية.
وأشاد الوزير اليمنى بالموقف السعودى المؤازر لحق الشعب اليمنى فى حياة أفضل وقال وﻛﺎن آﺧﺮ ذﻟﻚ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺴﺨﻲ اﻟﺬي ﻗﺪﻣﻪ ﺧﺎدم اﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﻣﻦ ﻳﻮﻟﻴﻮ اﻟﺠﺎري ﺑﺠﺪة.ﻟﻠﻴﻤﻦ ﻟﻤﻮاﺟﻬﺔ اﻟﻀﺎﺋﻘﺔ اﻻﻗﺘﺼﺎدﻳﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻤﺮ ﺑﻬﺎ، وذﻟﻚ ﺧﻼل ﻟﻘﺎﺋﻪ بالرئيس هادى.
وأكد ان الدور السعودى بالنسبة لاسقرار اليمن هو دور مفصلى وحاسم كون البلدين الشقيقين جارين ترتبط وتنمو مصالحهما بحجم الاستقرار فيهما.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 11:22 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 09:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم 3 نصائح لاختيار العباية في فصل الشتاء

GMT 02:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الزراعة" تؤكد البلاد على وشك الاكتفاء الذاتي من الدواجن

GMT 13:41 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو جديد لـ"طفل المرور" يسخر من رجل شرطة آخر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon