c صحف السعودية تهتم بالوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف العربي والدولي - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 11:36:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

صحف السعودية تهتم بالوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف العربي والدولي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - صحف السعودية تهتم بالوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف العربي والدولي

قصف طائرات الاحتلال لمواقع في غزة
غزة ـ مصر اليوم

 اهتمت صحف السعودية الصادرة صباح اليوم بالوضع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة والموقف الدولى والعربى تجاه الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى .
وذكرت صحيفة "الرياض" أنه "كان هناك دولة اسمها سوريا، وأخرى العراق، وهما أكثر من رفع شعار التحرير لفلسطين والوحدة العربية، والنضال من أجل بناء أمة واحدة، ومع حكومتي البعث في الدولتين انطلق الخلاف والصراع إلى حدود مباركة الأسد احتلال إيران لأجزاء من العراق، وبنفس الوقت تحرك صدام للانقلاب على نظام دمشق، لكن الشيء المشترك أنهما كانا يعلنان في كل مناسبة الاتفاق على القضية الفلسطينية، وظلت إسرائيل بالفعل تضع حساباتٍ لقوة البلدين العسكرية مهما كانت الأقوى، وفقا لحروب سابقة تغلبت في بعضها، وكسب العرب أخرى لكنها في الوقت الحاضر رأت حكومتي داعش والنصرة بديلا عن الدولتين السابقتين".
وأضافت أن "فلسطين بقيت دكان مزايدات، لبست ثوب ماركس ولينين من خلال إحدى فصائلها، وتمترست في خندق القوميين العرب، ودخلت في تحالفات مع اليسار العالمي المتطرف الذي قام بعمليات مشتركة مع بعض الفلسطينيين في خطف الطائرات وملاحقة مواقع إسرائيل لضربها مترافقة مع انتفاضات أثرت فعليا في أمن إسرائيل"..
وتابعت أن الحديث عن الماضي فيه الكثير من الآلام، أكثر من الانتصارات، وقد دخلت القضية مع أزمتها الحقيقية حين تعممت حماس وذهبت إلى أكثر من اتجاه في تحالف مع الأسد حليف إيران، وتجاوزته للمرشد الأعلى فالإخوان المسلمين في العالم وخاصة مصر، بينما الحكومة الفلسطينية ظلت تتعامل بواقعية مع حجم ظروفها والضغوط الدولية، والحصار الإسرائيلي بما يصل إلى الحلول السياسية بتعذر الحلول العسكرية، لكن انفصام الاتجاهين وانفصالهما أضعف القضية لتدخل أبواب المزايدات والانتماءات التي أدت إلى ضعف الاهتمام العربي والإسلامي والدولي بها..
وقالت "كان الشعب العربي في مراحل سابقة يواجه هذه القضايا بالاحتجاجات والمظاهرات التي تخرج في المدن العربية، وكانت المنابر تعج بقصائد الكفاح المسلح، وحاليا صار «المونديال» في مسابقات كأس العالم، ومسلسلات رمضان وفوازيره الهم اليومي، لأن النسخة الجديدة من الأجيال العربية صارت همومها الشخصية أكبر من قضايا يعدونها خارج مسؤولياتهم، وهو سبب يسأل عنه من بيده القرار والحل والعقد من عرب الشرق والغرب".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف السعودية تهتم بالوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف العربي والدولي صحف السعودية تهتم بالوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف العربي والدولي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon