c "شباب صحافيي الأهرام" يدعو إلى لقاء النقيب بعد تدهور المؤسسة - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 03:36:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"شباب صحافيي الأهرام" يدعو إلى لقاء النقيب بعد تدهور المؤسسة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شباب صحافيي الأهرام يدعو إلى لقاء النقيب بعد تدهور المؤسسة

القاهرة - إسلام أبازيد

دعا "اتحاد شباب صحافيي الأهرام" الزملاء كافة إلى الصعود للطابق العاشر في مبنى المؤسسة، الأربعاء، الساعة الواحدة ظهرًا للقاء رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، ممدوح الولي، من أجل فتح باب الحوار المغلق من طرفه، بعد أن وصل حال الأهرام إلى مرحلة الخطر. وأشار "اتحاد شباب صحافيي الأهرام" الذي يضم في عضويته نحو 631 صحافيًا في المؤسسة، في بيان حصلنا على نسخة منه، إلى أنه يخص في دعوته أصحاب الحقوق المهدرة، والباحثين عن الارتقاء بالشأن العام الداخلي في الأهرام، على رأسهم الزملاء المرشحون في انتخابات نقابة الصحافيين لمقعد النقيب وعضوية مجلس نقابة الصحافيين، لقياس عن قرب مواقفهم في الدفاع عن قضايا بيتهم ومساندة زملائهم في الحصول على حقوقهم في عيشة كريمة آمنة قبل عملية التصويت. ومن الأمور المفتوحة للنقاش في اللقاء مع رئيس مجلس الإدارة ممدوح الولي، الوضع المالي للمؤسسة، وخطة التطوير، وكيفية الاستفادة من البوابات الإلكترونية على الوجه الأمثل، ومناقشة ملف الترقيات، وبخاصة الاستثنائية الأخيرة التي اعتمدت على المحسوبية والشللية، والأسس التي على أساسها قامت لجنة الحوافز السنوية (الأرباح) برفض تظلمات الزملاء، وماهية قرار رئيس مجلس الإدارة الخاص بالحافز السلبي، الذي نادى بتطبيقه على الزملاء، وتم تفعيله على إحدى الصحافيات من دون إجراء تحقيق، ومعرفة أسباب عدم محاسبة إدارة شؤون العاملين على أخطائها،، والتي منها عدم حصول عشرات الزملاء على بدل التكنولوجيا لمدة 6 أشهر متتالية بخلاف كل الصحف القومية والحزبية والمستقلة، بالإضافة إلى مناقشة التعليمات الخاصة برفض منح أي زميل ما يثبت تقدمه بطلب أو شكوى، بما يمثل غطاء للتلاعب مستقبلاً في حال تمسك الزميل بحق من حقوقه، وأضطر للتصعيد خارج المؤسسة ، والمطالبة بضرورة وضع معايير لاختيار القيادات في المؤسسة، وتفعيل قرار مجلس الإدارة في عدم تولي أي زميل تخطى سن الستين لأي مناصب قيادية داخل المؤسسة، ومناقشة استغلال رئيس مجلس الإدارة ومدير عام الشئون القانونية لمحاميي "الأهرام" في قضايا لا تخص المؤسسة المرفوعة ضد رئيس مجلس الشورى بصفته. يأتي هذا فضلاً عن معرفة الأسباب الحقيقية لتأخر إدارة الشؤون القانونية عن القيام بدورها في الشكاوى المقدمة لها، مخالفة المؤسسة لقانون العمل في عدم وضع لائحة تنظيم العمل والجزاءات في مكان ظاهر ومعلوم للعاملين كافة، ومخالفة المؤسسة أيضًا لمادة 65 من قانون الصحافة لسنة 96، الخاصة بتشكيل مجلس تحرير لجريدة "الأهرام" وبعض الإصدارات، والمطالبة بوضع آليات وضوابط قبول صحافيين وعاملين جدد في المؤسسة بعد انتهاء قرار المنع في العام 2014م.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شباب صحافيي الأهرام يدعو إلى لقاء النقيب بعد تدهور المؤسسة شباب صحافيي الأهرام يدعو إلى لقاء النقيب بعد تدهور المؤسسة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
  مصر اليوم - كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 07:32 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
  مصر اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

تعرف على سعر الأخشاب في مصر اليوم الأربعاء

GMT 01:19 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

وليد أزارو يعود لتدريبات الأهلي مرتديا جبيرة

GMT 03:20 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هدف محمد صلاح يثير أزمة داخل فريق "ريد بول سالزبورج"

GMT 15:47 2019 الثلاثاء ,10 أيلول / سبتمبر

نجوى فؤاد تؤكد أن ساحة الرقص الشرقي أصبحت فارغة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon