القاهرة ـ أ.ش.أ
احتفت مجلة "الدوحة" القطرية فى عددها للشهر الحالى بمئوية جورجى زيدان، كما حيت صمود غزة أمام العدوان الإسرائيلي، وأفردت ملفا عن عباس محمود العقاد احتفاء بالذكرى الخمسين لوفاته، فنشرت مقالين له بعنوان "مصر فى أربعة كتب"، ومقالين كانا محاضرتين القيتا فى عام 1936 ومقالا عن امرأة العقاد وآخر عن مدرسة العقاد في الأدب المقارن.
وتضمنت المجلة العديد من المتابعات، منها احتجاج نسوى بالمغرب، وأزمة في بيت الأدباء في صنعاء، وتحقيق عن مبادرة وزيرة الثقافة الجزائرية للخروج برؤية جديدة للواقع الثقافى بالجزائر، وأصوات الليبيات المتعدددة في بنغازي، وبغداد تتنفس شعرا، وأنور براهم في قرطاج، ومعراج الموسيقى بتونس، وفي مواجهة أقفال الحب بباريس.
وفي باب ميديا، كأس العالم يشعل الفيس بوك، وشكاوى ضد فيسبوك، وانت تسال والاستخبارات تجيب، الفيسبوك كميدان للتظاهر.
وفي باب المقال: يقظة القوميات، وحقيبة الذكريات، عن الحقيبة وحامليها، ومقالان عن الشاعر حسن توفيق الذي رحل مؤخرا والتحليل النفسي أكثر من طريقة علاج، والحوارات السماوية مع نوح، وفي استقبال العيد، والصدفة السياحية.
وفي باب الأدب: فرانكشتاين هو نحن العراقيون، ونادين غورديمير الكتابة ضد العنصرية، وفي باب الترجمات: الضحاك لهاينريش بول، وفي رحلة شهر العسل، لماذا لازلت أكتب الشعر، وفي باب النصوص اربع قصائد لماهر جمو، وغرفة أعلى البناية لصابر رشدي، وانانا في البيت لصادق الطربحي، ومطر الأسلاف لمؤمن سمير.
وفي باب الكتب: سفر الليل، الرؤية وفراغ الوجود، مدافن لطيور محلقة، صورة الاسلام فى الغرب، أنشودة حنين الى الطبيعة العذراء، الكتاب بمخيلة مستعارة، فوضى السرد التراجيدي، حين يغدو العنف كابوسا يوميا.
وفي باب السينما: يبدو المودوفار ينتج متوحشين جدد،عودة الرومانسية الى السينما الامريكية، سارقة الكتب، الامل في القراءة، حصيلة سينمائية بالغرب خلال عشر سنوات كما وكيفا.
وفي باب التشكيل: حوار مع سلمان المالك عن الحياة على سطح لوحة، جسر نحو فلسطين.. وفي باب الموسيقى: صلوحة أم كلثوم تونس، فضلا عن العديد من الموضوعات المختلفة.
أرسل تعليقك