سيدني - وكالات
خلصت نتائج دراسة بحثية أسترالية أجريت في دول عدة إلى أن «أزمة منتصف العمر» حقيقة لا ريب فيها وليست خرافة.
وقارن الخبراء دورة سعادة البشر بحرف «U» بالإنجليزية، ففي بداية الحياة وخلال فترة الشباب نكون سعداء، وتتكرر ذات الدورة عند التقدم بالعمر، أما المنطقة الأدنى في وسط الحرف، فتعرف بأنها «أزمة منتصف العمر».
وخلال الدراسة، التي نشرها موقع شبكة «سي إن إن» الأمريكية، رصد باحثون من جامعة ملبورن الأسترالية، مستويات السعادة بين الآلاف من الأشخاص في بريطانيا وأستراليا وألمانيا طيلة عقود.
واستنتجت الدراسة المطولة أن المرحلة العمرية التي تسمى «أزمة منتصف العمر» في الدول الثلاث، هي تلك الفترة ما بين سن 40 و 42 عامًا.
أرسل تعليقك