توقيت القاهرة المحلي 06:33:13 آخر تحديث
  مصر اليوم -

دراسة حديثة تؤكد انخفاض متوسط العمر بين مواليد الستينيات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - دراسة حديثة تؤكد انخفاض متوسط العمر بين مواليد الستينيات

انخفاض متوسط العمر بين مواليد ما بعد الستينيات
واشنطن ـ مصر اليوم

أعلن علماء جامعة "ديوك" الأميركية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 عاما. وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي وُلد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

أفراد الجيل "إكس" أكثر عرضة للوفاة المبكرة
أعلن علماء جامعة ديوك الأمريكية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 سنة.

وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.

ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.

وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات  وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي ولد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.

قد يهمك ايضا :

علماء إسبانيون يكشفون مفتاح تجنّب الوفاة المُبكّرة

التمارين تُقلل من ضعف الإدراك في "الشيخوخة"

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تؤكد انخفاض متوسط العمر بين مواليد الستينيات دراسة حديثة تؤكد انخفاض متوسط العمر بين مواليد الستينيات



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
  مصر اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon