القاهرة – مصر اليوم
أكد المركز الإعلامي للأزهر الشريف، إن ما ورد في كتاب "دراسات غربية تشهد لتراث الإسلام"، من عبارة أثارت الجدل لدى المسيحيين، هي عبارة قالها المستشرق مونتجومري وات في كتابه "الإسلام والمسيحية في العصر الحاضر"، الذي نشرته مكتبة الأسرة والهيئة المصرية العامة للكتاب في 2001، وأُعِيد نشر مقتطفات منه في الكتاب الملحق في مجلة الأزهر.
وأكد الأزهر، أن هذا الرأي الذي ذهب إليه المستشرق البريطاني، لا يُعبر عن مجلة الأزهر الشريف، وأن مقدمة الكتاب التي كتبها الدكتور محمد عمارة للكتاب، لا تعبر عن رأي مجلة الأزهر.
أرسل تعليقك