c وزارة التعليم المصرية تؤكد أن أي تأخير في صرف حافز - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 19:11:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وزارة التعليم المصرية تؤكد أن أي تأخير في صرف حافز تطوير التعليم مسؤولية مديري المديريات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - وزارة التعليم المصرية تؤكد أن  أي تأخير في صرف حافز تطوير التعليم مسؤولية مديري المديريات

وزارة التربية والتعليم المصرية
القاهره - مصراليوم

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه سيتم بدء صرف حافز تطوير التعليم للمستحقين اعتبارا من بداية العام المالي 2021 - 2022 ، مع تطبيق قواعد الاستحقاق والصرف السابق تطبيقها في العام الدراسي السابق.وحذرت وزارة التربية والتعليم المديريات التعليمية ، من أن أي تأخير في صرف مستحقات المعلمين (حافز تطوير التعليم)  يقع على عاتق مديري المديريات التعليمية طبقا لتعليمات اللجان المختصة بمجلس النواب في هذا الشأن.قد تم إقرار حافز تطوير التعليم قبل الجامعي بتكلفة سنوية 1.5 مليار جنيه لنحو 315 ألف معلم بمرحلة رياض الأطفال، والصفوف الأول، والثاني، والثالث الابتدائي بالتعليم العام والأزهري، وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة لتطوير الوسائل التعليمية بما فيها الكتاب المدرسي، وأجهزة التابلت والشبكات والمنصات الرقمية، بما يضمن التوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة في تعدد مصادر التعلم، خاصة في ظل جائحة "كورونا".

وأصدرت وزارة التربية والتعليم تعليمات رسمية للمديريات شددت خلالها على صرف حافز تطوير التعليم للفئات المستحقة بدءا من الصف الأول لرياض الأطفال وحتى الرابع الابتدائي بواقع 800 جنيه شهريا لكل فرد من الفئات المستحقة.وأكدت وزارة التربية والتعليم، أنه في حال عدم كفاية الاعتمادات المالية يتعين على المسئولين بالمديرية طرفكم مخاطبة قطاع المحليات بوزارة المالية لطلب تعزيز بند 30/3 حافز تطوير التعليم لصرف الحافز للفئات سالفة الذكر.وشددت وزارة التربية والتعليم على أنه سيتم صرف الحافز للمستحقين اعتبارا من بداية العام الدراسي 2021- 2022 مع موافاة الوزارة بحالة الصرف الفعلي، علما بأنه سيتم تشكيل لجنة من قبل ديوان عام الوزارة لمتابعة حالة الصرف الفعلي لحافز تطوير التعليم واتخاذ الإجراءات اللازمة في حالة التقصير أو التأخير في صرف المستحقات.

 أكدت وزارة التربية والتعليم أنه : يجب أن يكون المعلم أو الموجه على رأس العمل وأن يكون شاغلا للوظيفة بصفة أصلية أو منتدبا للتدريس أو التوجيه في النظام التعليمي الجديد.  وأشارت وزارة التربية والتعليم إلى أنه بالنسبة لمعلمي رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي، فيصرف الحافز لمعلمي رياض الأطفال بنسبة عدد الحصص الفعلية التي يؤديها المعلم خلال الشهر الميلادي إلى عدد الحصص المخصصة لقاعة رياض الأطفال شهريا وتقديرها المتوسط 120 حصة شهريا بناءا على تقرير مدير المدرسة واعتماد الموجه.ويصرف الحافز لمعلمي الصف الأول الابتدائي بنسبة عدد الحصص الفعلية التي يؤديها المعلم خلال الشهر الميلادي إلى عدد الحصص المخصصة داخل الحجرة الدراسية شهريا وتقديرها المتوسط 160 حصة شهريا بناء على تقرير مدير المدرسة واعتماد الموجه.

أما عن موجهي رياض الاطفال والصف الاول الابتدائي ، فقد أوضحت وزارة التربية والتعليم أنه يصرف الحافز بنسبة الزيارات الصفية التي يؤديها الموجه خلال الشهر الميلادي إلى عدد الزيارات المتوقع قيامه بها شهريا ، وتقديرها في المتوسط 40 زيارة شهريا وعلى ألا تقل الزيارة الصفين عن فترة دراسية كاملة (حصتين) بناءا على تقرير الموجه الأول.أما عن الموجه الأول بالإدارة التعليمية، فقد أشارت وزارة التربية والتعليم إلى أنه يشترط تنفيذ الخطة المعتمدة من الموجه العام شهريا ربنا يتناسب وطبيعة عمله في النظام التعليمي الجديد ، ويقوم مدير المديرية أو من يفوضه بتحديد نسبة صرف الحافز بناءا على تقارير الموجه العام.

وبشأن الموجه العام ، فقد أكدت وزارة التربية والتعليم أنه يشترط له متابعة أعمال الموجهين الأوائل في الإدارات التعليمية ، بالالتزام بتنفيذ الخطة الموضوعة للنظام التعليمي الجديد ، على ان يقوم مدير المديرية أو من يفوضه بتحديد صرف نسبة الحافز للموجه العام بناءا على تقرير مدير عام التعليم العام بالمديرية.ولفتت وزارة التربية والتعليم إلى جواز الجمع بين الحافز التجريب ، والحافز المخصص لمعلمي رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي وذلك بالمدارس الرسمية للغات والرسمية المتميزة للغات.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزارة التعليم المصرية توضح عقوبة الطالب الغشاش في امتحان الثانوي العام

وزارة التعليم المصرية تعلن تحديثات جديدة لأجهزة تابلت أولى ثانوي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التعليم المصرية تؤكد أن  أي تأخير في صرف حافز تطوير التعليم مسؤولية مديري المديريات وزارة التعليم المصرية تؤكد أن  أي تأخير في صرف حافز تطوير التعليم مسؤولية مديري المديريات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
  مصر اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
  مصر اليوم - نيسان تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان نيسمو الـ25

GMT 08:47 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ميسي وصيفا لـ محمد صلاح تسويقيا

GMT 16:55 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

السويد تعتقل عراقيا اتهمته بالتجسس لصالح إيران

GMT 06:05 2020 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرّف على الفوائد الصحيّة لفيتامين "ك" ومصادره الطبيعية

GMT 05:39 2020 الخميس ,06 آب / أغسطس

حقيقة إصابة خالد الغندور بفيروس كورونا

GMT 07:44 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

سيفاس يفوز على دينيزليسبور بصعوبة في الدوري التركي

GMT 22:48 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى زكي تؤكد هشام نزيه موسيقار عبقري ويستحق التكريم

GMT 09:07 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

رجل يعتدي على فتاة بالضرب بسبب صفّ السيارات في تكساس
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon