c الدكتور طارق شوقي يؤكد أن مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 00:15:47 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الدكتور طارق شوقي يؤكد أن مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا تعليميا وصحيا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الدكتور طارق شوقي يؤكد أن مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا تعليميا وصحيا

الدكتور طارق شوقي
القاهرة- مصر اليوم

أكد الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم ، أن الوزارة تعلم ان هناك مراكز دروس خصوصية مازالت مفتوحة و تمارس نشاطها بشكل غير قانوني حتى الان رغم كل التحذيرات .
وقال وزير التربية والتعليم : هناك سببان في استمرار نشاط بعض مراكز الدروس الخصوصية رغم كل الظروف والتحذيرات المحيطة ، هما عدم انضباط اصحاب هذه المراكز واصرارهم على مخالفة القانون للحصول على المكاسب المادية ، والسبب الثاني هم اولياء الامور الذين يوافقون بإرادتهم على ارسال ابنائهم لمراكز الدروس الخصوصية رغم التحذيرات .

وأضاف وزير التربية والتعليم  : "كل واحد مسئول عن قراره .. الجميع يعلم الان ان مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا تعليميا و صحيا.وأعلن وزير التربية والتعليم أنه خلال الفترة القادمة ستقوم الدولة بعدة إجراءات من شانها إحكام السيطرة بشكل كبير على مراكز الدروس الخصوصية.وعلى جانب آخر أعلنت وزارة التربية والتعليم عن اتخاذ عدد من القرارات الجديدة خلال الساعات الاخيرة ، ومن ابرزها :

- استكمال المحتوى الدراسي لهذا العام بجميع الصفوف الدراسية.

- استمرار الدراسة لمدة ثلاثة أسابيع من اليوم.

- تقييم جميع الطلاب تقييما مؤمنًا و مراقبا ضمانا لتكافؤ الفرص.

- عدم احتساب ما تبقى من ايام الفصل الدراسي الاول ضمن ايام الغياب لمن يرغب في عدم ارسال ابنائه خوفا من كورونا.
- على الطالب الذي يختار الغياب عن المدرسة ان يتحمل مسئولية استكمال المحتوى الدراسي المقرر لنهايته فلا مجال لحذف اجزاء من المناهج.
- لمن يريد النزول للمدارس .. المدارس ستظل مفتوحة بنفس جداول الطلاب ومجموعات التقوية مستمرة.
- استمرار الاجراءات الاحترازية اللازمة لمكافحة فيروس كورونا في المدارس.
- وفرنا مصادر متعددة للتعلم الذاتي مثل قنوات مدرستنا و بنك المعرفة و منصة ذاكر و منصة ادارة التعلم للمرحلة الثانوية و منصة البث المباشر ومنصة حصص مصر ، بالاضافة للمدرسة ومجموعات التقوية.

- المدارس لن تغلق ابوابها والمعلمون سيظلون موجودين فيها وهناك إلتزام بالمنهج الدراسي.

- كل انواع المدارس سترفع الغياب من الان وحتى نهاية الفصل الدراسي الأول.

- الدراسة ستستمر في جميع المدارس حتى 10 يناير.

- امتحانات النقل ستبدأ من 10 يناير حتى 5 فبراير ولن تعقد امتحانات جميع الصفوف في وقت واحد منعا للتزاحم.

- طلاب الصفين الاول والثاني الثانوي سيؤدون امتحاناتهم إلكترونيا داخل لجان مراقبة في المدارس اوقات مختلفة.

- امتحانات الشهادة الاعدادية ستكون تحريرية حضورية في لجان على مستوى المديرية.

- لن نعتمد على الابحاث أو الامتحان من البيت هذا العام ضمانا لمبدأ تكافؤ الفرص وتفاديا للغش والعمل الجماعي.

- سيتم تطبيق كافة الاجراءات الاحترازية اللازمة للوقاية من فيروس كورونا داخل لجان امتحانات جميع الصفوف الدراسية.

- لا تغيير في نظام درجات اعمال السنة المطبق على طلاب المدارس.

- مصرون على انهاء المحتوى الدراسي بدون نقصان كشرط لتصعيد الطلاب للعام الدراسي التالي.

- المدارس الدولية لها نظام خاص في امتحاناتها الشهرية ولكنها ستلتزم برفع الغياب من الان و حتى الترم الاول.
- نظام التعليم الجديد لغى الامتحانات للتلاميذ من رياض الاطفال حتى 3 ابتدائي وسيتم التقييم لما يتم من انشطة داخل الفصل.

- وفرنا قناتين تحت اسم مدرستنا 1 للتلاميذ من 4 ابتدائي حتى 3 اعدادي و مدرستنا 2 لطلاب المرحلة الثانوية لمن ليس لديه انترنت.

- لا مجال لإغلاق المدارس ولا تعليق الدراسة ولا حذف اجزاء من المناهج ولا عمل ابحاث بدل الامتحانات ولا امتحانات من المنازل هذا العام.

- الدولة مسئولة عن تكملة العام الدراسي وعدم حرمان الطلاب من فرصهم في التعليم.

قد يهمك ايضا

طارق شوقي يؤكد إغلاق أي مدرسة بسبب كورونا قرار مديريتي التعليم والصحة فقط

" ائتلاف معا نستطيع "يطالب برفع المواد غير المضافة للمجموع من جداول الأمتحانات

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور طارق شوقي يؤكد أن مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا تعليميا وصحيا الدكتور طارق شوقي يؤكد أن مراكز الدروس الخصوصية تشكل خطرا تعليميا وصحيا



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

أوزبكستان وجهة آسيوية تاريخية تستحق الاستكشاف
  مصر اليوم - أوزبكستان وجهة آسيوية تاريخية تستحق الاستكشاف

GMT 23:49 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نتنياهو يحذر لبنان من دمار مماثل لقطاع غزة
  مصر اليوم - نتنياهو يحذر لبنان من دمار مماثل لقطاع غزة

GMT 18:22 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دليل مساعد لإختيار كراسي الطعام المودرن المثالية
  مصر اليوم - دليل مساعد لإختيار كراسي الطعام المودرن المثالية

GMT 20:24 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

الإعلامي الهارب محمد ناصر يتلقى خبرًا صادمًا

GMT 19:19 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

أقراص منع الحمل "تقي" من أورام المبيض الخطيرة

GMT 18:45 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

تأجيل محاكمة المطربة بوسي في شيكات مزورة إلى 7 شباط

GMT 21:01 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

ديفيد مويس يؤدب لاعب وست هام آرثر ماسواكو بعقوبة إضافية

GMT 00:02 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

"2017" عام المفاجآت للمصريين على المستوى الاقتصادي

GMT 04:13 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يُرضي كل الأذواق بـ"سنين الذكريات"

GMT 02:14 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على سعر الدولار الأحد في السوق السوداء

GMT 13:37 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل 10 جوالات ذكية في عام 2017

GMT 08:26 2015 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

مكتبة دمنهور العامة تحتفل بالعيد القومي للبحيرة

GMT 17:52 2022 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

فوائد صحية مذهلة لتناول فيتامين سي يوميًا

GMT 17:40 2021 السبت ,02 تشرين الأول / أكتوبر

منة عرفة تحضّر لمفاجأة ضحمة في حفل زفافها
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon