توقيت القاهرة المحلي 10:41:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فيديو يرصد لحظة اعتداء قوات الأمن على طالبة في جامعة الزقازيق

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - فيديو يرصد لحظة اعتداء قوات الأمن على طالبة في جامعة الزقازيق

الاعتداء على طالبة جامعة الزقازيق
الزقازيق ـ مصر اليوم

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«تويتر» مقطع فيديو يرصد لحظة اعتداء بعض الشباب على فتاة، مشيرين إلى أن الفتاة طالبة في جامعة الزقازيق، وأن الرجال بعض من أفراد الأمن الإداري بالجامعة، حيث ظهرت فيها فتاة تصرخ بشكل هيستيري في وجه أفراد الأمن الإداري بالجامعة، متهمةً إياهم بالاعتداء عليها.وبشأن تفاصيل الواقعة، قالت ميرفت النحّال، عضو المجلس القومي للمرأة في محافظة الشرقية، تفاصيل اعتداء أفراد الأمن الإداري في جامعة الزقازيق، على ابنتها منة معتز، الطالبة بالفرقة الثالثة في كلية الآداب، وأضافت في تصريحات صحافية لها أن ابنتها كانت في الجامعة بصحبة بعض زميلاتها لاستلام كتاب دراسي، إلا أن الأمن الإداري رفض تسليمهن الكتب بدعوى أن اليوم الخاص باستلام الكتب لهن الخميس المقبل.وأشارت «النحّال» إلى أن ابنتها فوجئت بالأمن يقوم بتسليم الكتاب لبعض الطالبات دون الأخريات، وحينما استفسرت منه عن ذلك بقولها «إحنا برضه طالبات ومن حقنا نصرف الكتب بتاعتنا» إلا أنه رد عليها «أنتم بلطجية"، وأوضحت أن ابنتها أخرجت هاتفها وصورت ما حدث، قبل أن يتدخل أحد أفراد الأمن ويتعدى عليها، ويأخذ منها الهاتف، وحينما ذهب والدها وخطيبها إلى الجامعة، فجرى الاعتداء عليهما أيضًا، لافتةً إلى أنهم لم يحرروا محضرًا بالواقعة بعدما وعدهم فرد الأمن، داخل مركز الشرطة، بأنه سيقوم بالاعتذار لها أمام زميلاتها بالجامعة، يوم الخميس المُقبل، رافضةً اتخاذ أي إجراء ضده حتى ذلك الوقت.وفي سياق آخر، قال الدكتور عبدالحكيم نور الدين، نائب رئيس جامعة الزقازيق لشؤون التعليم والطلاب، إنه جرى التحقيق في الواقعة، وأن التحقيقات أثبتت أن الطالبة هي المُخطئة، مشيرًا إلى أن الطالبة حضرت هي وزميلاتها في يوم غير المُخصص لهن لصرف الكتب الدراسية،موضحًا أن الأمن أخبر الطالبة بأن اليوم المخصص لصرف الكتب لطلاب فرقتها هو الخميس، إلا أنها لم تتفهم ذلك، وأخرجت هاتفها وهددته بـ «تصوير وتشيير ما يحدث»، وحينما حاول الأمن تهدئتها تعدت عليه، ونفى تعدي الأمن على والد الطالبة وخطيبها، جُملةً وتفصيلًا، منوهًا إلى منع خطيبها من الدخول لأنه كان مندفعًا، وفي حالة غضب بعدما تلقى اتصالًا من خطيبته.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيديو يرصد لحظة اعتداء قوات الأمن على طالبة في جامعة الزقازيق فيديو يرصد لحظة اعتداء قوات الأمن على طالبة في جامعة الزقازيق



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب

GMT 11:48 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

هاشتاج أمينة خليل يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon