توقيت القاهرة المحلي 11:11:31 آخر تحديث
السبت 1 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

مكالمة إباحية تكشف خيانة عجوز لزوجته الخمسينية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مكالمة إباحية تكشف خيانة عجوز لزوجته الخمسينية

مكالمة إباحية تكشف خيانة عجوز لزوجته
القاهرة ـ مصر اليوم

تكشف مكالمة إباحية سر خيانة عجوز لزوجته، بعد أن سمعته حفيدته الطفلة صدفة، لتنهي حياة السيدة "ناريمان.م " صاحبة الـ58 عامًا، الأسرية مع زوجها "محسن.س" 64 عامًا، بعد زواج دام نحو 36 عامًا، لينتهي بين أروقة محكمة الأسرة بعدما أقامت دعوى خلع حملت رقم 3094/ 2018، بعد اكتشاف نزواته الجنسية مع فتيات ليل ومراهقات عبر "فيسبوك".

وقضت السيدة الخمسينية سنوات طويلة بين أسوار جدران منزلها الراقي في الزمالك، ترعى أبنائها، وأحفادها من بعدهم، مرّت معهم بلحظات رائعة اعتبرتها رأس مالها في الحياة، ولأنه من المحال دوام الحال، تقول "طول عمري بداري وبغطي عليه عشان بناتي ميتأثروش وسمعتهم وعشان يتربوا في بيت هادئ وكمان أسرتي كانت رافضة الطلاق تمامًا لكن على كبر يروح يجري ورا بنات قد حفيدته.. ده أمر مش ممكن استحمله وخلاص مبقاش في حاجة لها عندي اعتبار دلوقت والدتي وأخويا ماتوا محدش هيجبرني أكمل مع زوج أناني كدا ".

تروي الزوجة الخمسينية قصة حب التي عاشتها  " اتجوزنا وكان عندي 21 سنة لفينا العالم كله تقريبًا بطبيعة شغله كان كل فترة في بلد مختلفة، والحياة كانت في أول كام سنة كويسة لحد ما بدنا نرجع مصر ونستقر بعد أول 10 سنين حصل أكتر من خيانة، ووقتها الحال اتبدل حاولت أنفصل وأطلق لكن أهلي رفضوا وكنت مجبرة عشان سمعة البنات استحملت كتير قوي ".

وعانت الجدة من  صدمة بعدما أخبرتها حفيدتها الصغيرة عن خيانة زوجها " جدو بيقول ديرتي توك في التليفون مع واحدة "، كان طرف الخيط الذي بدأت «ناريمان» تتبعه لتتأكد من خيانة زوجها المتصابي " سمعت للبنت ومش مصدقة هو ممكن يعمل كدا على كبر ويحرجنا في السن ده.. كنت في قلبي بدعي البنت تطلع غلط لكن لاقيته بيخبي فياجرا في شنطته وهو قايل طالع إسكندرية يومين سفرية شغل سريعة.. ده خلاني أفهم وفتحت "فيسبوك" لاقيته عامل حساب مزيف وبيكلم بنات صغيرة منه على إنه شاب ومنهم شكلهم كأنهم بيشتغلوا في الدعارة "

وخاضت السيدة الخمسينية مواجهة عنيفة أمام والد بناتها " عندما تأكدت من الخيانة طلبت أتكلم معاه.. قلب عليّ الترابيزة وقالي طالما مش بيأثر على بيتك وبناتك أنا حر ومحدش له عندي حاجة ومن حقي أعيش اللي باقي من عمري براحتي.. ولما طلبت الطلاق رفض تمامًا وقفل الحوار سيبت البيت ورجعت شقة والدتي وأقامت الدعوى ".

"ناريمان" و"محسن" أسماء مستعارة مقيمين في أحد الأحياء الراقية داخل القاهرة، فضلّنا إخفاء هويتهما حفاظًا على سلامتهما.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكالمة إباحية تكشف خيانة عجوز لزوجته الخمسينية مكالمة إباحية تكشف خيانة عجوز لزوجته الخمسينية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 13:07 2025 الجمعة ,14 شباط / فبراير

أسيل عمران بإطلالات راقية تلفت الأنظار

GMT 12:22 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

تجربتي في نزل فينان البيئي

GMT 13:52 2014 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

القبض على تشكيل عصابي استهدف رئيس مباحث قليوب

GMT 18:14 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل 10 مهاجمين في أفريقيا

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,06 آب / أغسطس

قواعد في إتيكيت استقبال الضيوف

GMT 02:26 2021 الثلاثاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

خطة الحكومة المصرية لمواجهة الزيادات المحتملة في الأسعار

GMT 07:29 2021 الإثنين ,11 تشرين الأول / أكتوبر

سعر الدولار في مصر اليوم الإثنين 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2021

GMT 22:37 2021 الأربعاء ,22 أيلول / سبتمبر

شكري يؤكد لميقاتي العمل على حشد الدعم للبنان

GMT 06:54 2021 الأحد ,18 تموز / يوليو

كليب "بحبك" لتامر حسني يتخطى 5 مليون مشاهدة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon