c قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 06:25:55 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت

كيت مدلتون
لندن - مصر اليوم

أين كيت مدلتون، زوجة ولي عهد بريطانيا؟ لغز كبير يزداد غموضا مع مرور الوقت، ومع انتشار الأدلة المثيرة للجدل، التي تزيد الشكوك بدلا من إطفائها، وآخرها فيديو "متجر وندسور".
وظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون، في مقطع فيديو جديد، وهي تبتسم وتسير جوار الأمير ويليام، خلال زيارة لمتجر زراعي في وندسور، وفقا للقطات المنشورة على موقع صحيفة "صن" الإلكتروني.

الفيديو أظهر كيت وزوجها الأمير وليام، وهما يخرجان من متجر لمنتجات زراعية، قبل أيام، ولكن جودة الفيديو كانت منخفضة جدا.
لم تتمكن صحيفة واشنطن بوست من تأكيد التاريخ الدقيق للفيديو، لكن الصورة الملتقطة في 18 مارس لمتجر "ويندسور فارم" تظهر نفس التصميم للسقيفة الحالية للمتجر.
ولم ينكر قصر كنسينغتون في لندن صحة الفيديو، مما يزيد نسبة أن يكون ظهورها للعلن حقيقيا.

وقال نيلسون سيلفا، 40 عاما، الذي قال إنه التقط مقطع الفيديو خلال عطلة نهاية الأسبوع، لصحيفة "صن" البريطانية إن "كيت بدت سعيدة ومرتاحة" عندما رأى الزوجين في ممر الخبز في متجر وندسور.
قال كريغ بريسكوت، الخبير الملكي في جامعة لندن: "الفيديو المنتشر مفيد بالتأكيد.. كما اعتادت الملكة الراحلة أن تقول، أفراد العائلة المالكة بحاجة إلى أن يُنظر إليهم حتى يتم تصديقهم".

وفي يناير، قال قصر كنسينغتون في لندن إن الأميرة خضعت لعملية جراحية في البطن ولن تستأنف مهامها الرسمية قبل عيد الفصح.
تزايدت التكهنات عبر الإنترنت حول صحة كيت ومكان وجودها بعد انسحاب ويليام من حفل تأبين في 27 فبراير في اللحظة الأخيرة.
وزاد الأمر تعقيدا بعد أن ظهرت صورة لها مع أطفالها بعيد الأم، قبل أن تعترف بأنها استخدمت برامج تعديل الصور لوضع صورتها مع الأطفال، وأن الصورة غير حقيقية، مما زاد الشكوك.

كان قصر كنسينغتون أقل صراحة بشأن مرض كيت، مقارنة بقصر باكنغهام بشأن مرض الملك تشارلز. وهذا ليس مفاجئا للغاية. يتمتع ويليام بعلاقة طويلة ومعقدة مع وسائل الإعلام. مثل شقيقه الأمير هاري، يلوم ويليام وسائل الإعلام البريطانية على مطاردة والدته الأميرة ديانا، التي توفيت في حادث سيارة في باريس.

وقال بريسكوت إن قصر كنسينغتون، المسكن الرسمي لعائلة الأمير وليام في لندن، والمسؤول عن البيانات الرسمية للعائلة، كان "يحاول بقلق الموازنة بين عدة عوامل، أولا لإبلاغ المواطنين عن سبب اختفاء كيت، بالإضافة إلى احترام خصوصيتها هي وعائلتها، وهو أمر يهتم به ويليام بشدة".
وقال خبراء ملكيون إن القصر بدأ يفقد السيطرة على القصة عندما انسحب ويليام من حفل تأبين ملك اليونان السابق الراحل قسطنطين في فبراير.
واكتفى القصر ببساطة إلى بيان مفاده إن ذلك يرجع إلى "أمر شخصي".

ومن جهته، قال فالنتين لو لصحيفة واشنطن بوست، وهو كاتب السيرة الملكية والمراسل الملكي السابق لصحيفة تايمز أوف لندن، إن القصر أخطأ في تقدير كمية المعلومات التي يجب أن تمنح للعامة، من أجل إبعاد نظريات المؤامرة الشرسة.

وقال لوف: "أتفهم تماما الرغبة في عدم الكشف عن المعلومات الطبية الشخصية الخاصة، ولكن غياب وليام المفاجئ عن التأبين، دون سابق إنذار، سيؤدي بلا شك إلى انتشار الإشاعات".
وقال إن الملكة الراحلة إليزابيث الثانية لم تكن لتنسحب أبدا من حدث كهذا في اللحظة الأخيرة دون تفسير واضح.

وقال مارك بوركوفسكي، مستشار العلاقات العامة والأزمات، لصحيفة واشنطن بوست، إن فريق العلاقات العامة في القصر "يعاني مع عصر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمتلئ أي فراغ إخباري بأكثر النظريات سخافة.. مثل "موت كيت" أو "إخفاء الحقيقة المروعة"، أو أنها "اختطفت من قبل كائنات فضائية ".
ويبقى السؤال الأهم، لماذا لم ينشر القصر أي فيديو يفند النظريات المنتشرة؟ وهل فعلا ستبدو النظريات "سخيفة" بعد كشف الحقيقة؟ الفترة المقبلة ستكون كفيلة برسم الصورة كاملة.

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

دوقة بريطانيا تتألق في فستان يعكس تناغم أجزاء جسدها الممشوق

كيت مديلتون تعود لتأدية متطلباتها الملكية بعد ولادة الأميرة شارلوت

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:09 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
  مصر اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 08:32 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
  مصر اليوم - غوتيريس قلق جدا لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 05:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
  مصر اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 17:24 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة حديثة تكشف صلة محتملة بين الاكتئاب وارتفاع حرارة الجسم
  مصر اليوم - دراسة حديثة تكشف صلة محتملة بين الاكتئاب وارتفاع حرارة الجسم

GMT 04:39 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
  مصر اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد تزوير الانتخابات يدعمه إيلون ماسك

GMT 09:38 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحوت

GMT 00:05 2023 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يستقر على التجديد لعمرو السولية

GMT 07:13 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

جزء ثانٍ من فيلم «موسى» في صيف 2022 قيد الدراسة

GMT 13:06 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

أنشيلوتي يحسم موققه من ضم محمد صلاح إلى ريال مدريد

GMT 09:11 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحمل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon