c المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها في المقابل تصل إلى ممسحة - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 18:32:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها في المقابل تصل إلى ممسحة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها في المقابل تصل إلى ممسحة

المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها
بيروت ـ مصر اليوم

في الوقت الذي ترفعه ملكا على قمة حياتها يركلها في قاع حياته، لذلك ينتهي الحب ولا يصبح في قلبها له أي ذرة من الاحترام.
وهنا بعض الأسباب التي توصل المرأة إلى هذه الحالة:
1- عندما تكون مكانة الزوجة بالنسبة لزوجها مجرد جسد ولا يعترف بكونها صاحبة عقل وروح ومشاعر.
2- لا يغار عليها من عيون الرجال الآخرين، فهو لا يهتم بما ترتدي وإلى من تتحدث وكيف ينظر إليها الغير مهما كانت النظرات طامعة، وهذا ما نقول عليه في مجتمعنا العربي "فقدان النخوة".
3- يتخلى عنها في أصعب لحظات الحياة، فعندما تعاني من حزن على فقدان قريب لا يشاركها مشاعرها وإذا مرضت يتركها في أول محطة ويبحث عن متعته لدى غيرها.
4- يتخلى عن دوره كرجل أسرة ليترك مسؤولية البيت من الناحية المادية والتربوية على عاتقها.
5- يترك طاعة الله ويبحث عن طريق المعاصي والمحرمات مهما تنصحه لا يأبه لحديثها ويرد عليها بأسلوب ساخر.
6- يجعلها كماً مهملاً لا نقاش لا حوار وإن حاولت ذلك تطول يده عليها ليضربها ضربا مبرحا.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها في المقابل تصل إلى ممسحة المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها في المقابل تصل إلى ممسحة



GMT 09:51 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

صفات المرأة التي يكرهها الرجل في المراة

GMT 09:51 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الاستقلالية في الحياة الزوجية تضمن الحب والحيوية

GMT 09:51 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

يميل الرجل تجاه المرأة التي تشعره بحنانها وحبها

GMT 23:19 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أسباب الشخصية الانطوائية وصفاتها ونصائح للتعايش معها

GMT 10:02 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

ضحايا العنف بالطفولة أكثر عرضة للسمنة عند الكبر

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon