توقيت القاهرة المحلي 15:59:19 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أسرار للوصول إلى قلب زوجك

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أسرار للوصول إلى قلب زوجك

أسرار للوصول إلى قلب زوجك هناك مجموعة من الأسرار عن الرجل لا تعرفها بنات حواء، ولكنها تؤثر على حياة الرجل والمرأة الزوجية؛ إذا لم تتفهم الزوجة من خلالها طبيعة زوجها وتفهم شخصيته. - يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل لأنها لاتدري لماذا يصمت، ذالك لأنها لا تصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة أما حينما ترتاح فهي تثرثر. مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه ما يقوله وتحاول المرأة أن تجره للكلام لأنها تعرف أنها إذا صمتت فهي تنتظر منه أن يسألها عن سر صمتها ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا، ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة لا يعرف ماذا يقول، لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم ألا تلاحقه بالأسئلة، وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه بطريقة سلسة ناعمة وسوف يتجاوب معها. - تقدم المرأة الكثير للرجل، وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع مع أنه طلب تافه جدا، وما لا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله، وأي تشويش يثير أعصابه حتى وإن كان يحبها لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد حينما يكون منهمكا في أي شيء أي شيء، حتى لو كان شيئا تافها في نظرها. - تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها، ويرق لشكواها، ولكنها تصدم حينما تشتكي له بأنه يقول "الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق" وتظنها لامبالاة منه بها، ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها ما يحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته، وقدرته على حل الصعاب، وعند الرجال فمثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية؛ لتتجاوز هذا الأمر بسهولة، ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة. والمرأة تستغرب من الرجل عصبيته، وعدم تقديره لاهتمامها به وردوده الفظة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه إنها تحتاج الاهتمام والحنان وتظن أنه يحتاجه هو يحتاجه، ولكن ليس بهذه الطريقة ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها وإكبارها وتقديرها. - تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا، ويستعجلها فيما تريد هي أن تختار على مهل وكثيرا ما ينتهي التسوق بمشكلة، مالا تعرفه المرأة هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته تفكيره كلماته لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق كثرة البضائع والمحال والبائعين فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع وهي لا تفهم، لم هو عصبي هكذا. - ما أن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في طريقة كلامها حتى تبادر بالتغيير إرضاء له، ولكن يحترق قلبها حينما لاترى منه هذا التجاوب بل تراه عنيدًا أحيانا في إجابتها لما تريده من تغيير المرأة ببساطة تسعى لأن ترضي زوجها أما هو فيعتبر محاولة التغيـير تحديًا صارخا لشخصيته فيقاوم. ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا، ولم تعد مسألة التغيـير حساسة بالنسبة له. مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية هذه الدورة لابد منها، وإلا اخـتـنـق حبا، فالرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط يدخل إلى أعماقه، ويغلق عليه أبواب كهفه والويل لمن يقـترب وهذا سر المزاج العصبي، وبعد أن تنتهي الدورة تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر يعود وكله حب وشوق إلى زوجته التي لا يفهم لماذا هي عصبية، غير لطيفة غالبا، حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة تظن أنه غاضب منها وملاحقتها تزيده انسحابا، وعلى المرأة أن تـترك الرجل براحته وتستقبل عودته إليها بحب وحنان لأنه كان بحاجة إلى هذه العزلة.
القاهرة - مصر اليوم
 

هناك مجموعة من الأسرار عن الرجل لا تعرفها بنات حواء، ولكنها تؤثر على حياة الرجل والمرأة الزوجية؛ إذا لم تتفهم الزوجة من خلالها طبيعة زوجها وتفهم شخصيته.

- يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل لأنها لاتدري لماذا يصمت، ذالك لأنها لا تصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة أما حينما ترتاح فهي تثرثر.

مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه ما يقوله وتحاول المرأة أن تجره للكلام لأنها تعرف أنها إذا صمتت فهي تنتظر منه أن يسألها عن سر صمتها ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا، ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة لا يعرف ماذا يقول، لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم ألا تلاحقه بالأسئلة، وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه بطريقة سلسة ناعمة وسوف يتجاوب معها.

- تقدم المرأة الكثير للرجل، وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع مع أنه طلب تافه جدا، وما لا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله، وأي تشويش يثير أعصابه حتى وإن كان يحبها لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد حينما يكون منهمكا في أي شيء أي شيء، حتى لو كان شيئا تافها في نظرها.

- تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها، ويرق لشكواها، ولكنها تصدم حينما تشتكي له بأنه يقول "الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق" وتظنها لامبالاة منه بها، ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها ما يحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته، وقدرته على حل الصعاب، وعند الرجال فمثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية؛ لتتجاوز هذا الأمر بسهولة، ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة.

والمرأة تستغرب من الرجل عصبيته، وعدم تقديره لاهتمامها به وردوده الفظة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه إنها تحتاج الاهتمام والحنان وتظن أنه يحتاجه هو يحتاجه، ولكن ليس بهذه الطريقة ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها وإكبارها وتقديرها.

- تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا، ويستعجلها فيما تريد هي أن تختار على مهل وكثيرا ما ينتهي التسوق بمشكلة، مالا تعرفه المرأة هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته تفكيره كلماته لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق كثرة البضائع والمحال والبائعين فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع وهي لا تفهم، لم هو عصبي هكذا.

- ما أن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في طريقة كلامها حتى تبادر بالتغيير إرضاء له، ولكن يحترق قلبها حينما لاترى منه هذا التجاوب بل تراه عنيدًا أحيانا في إجابتها لما تريده من تغيير المرأة ببساطة تسعى لأن ترضي زوجها أما هو فيعتبر محاولة التغيـير تحديًا صارخا لشخصيته فيقاوم.

ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا، ولم تعد مسألة التغيـير حساسة بالنسبة له.

مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية هذه الدورة لابد منها، وإلا اخـتـنـق حبا، فالرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط يدخل إلى أعماقه، ويغلق عليه أبواب كهفه والويل لمن يقـترب وهذا سر المزاج العصبي، وبعد أن تنتهي الدورة تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر يعود وكله حب وشوق إلى زوجته التي لا يفهم لماذا هي عصبية، غير لطيفة غالبا، حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة تظن أنه غاضب منها وملاحقتها تزيده انسحابا، وعلى المرأة أن تـترك الرجل براحته وتستقبل عودته إليها بحب وحنان لأنه كان بحاجة إلى هذه العزلة.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسرار للوصول إلى قلب زوجك أسرار للوصول إلى قلب زوجك



GMT 01:45 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

7 قواعد تجعل العلاقات العاطفية ناجحة وتقلل من المشاكل

GMT 00:24 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

القواعد الأساسية لزواج ناجح وتحقيق السعادة مدى الحياة

GMT 00:22 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

العوامل التي تساهم في الانطواء تشمل الوراثة

GMT 00:20 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض الأفكار التي قد تناسب العروس

GMT 23:30 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

5 نصائح لتقوية العلاقة الزوجية وتجنب الانفصال

GMT 09:51 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

صفات المرأة التي يكرهها الرجل في المراة

GMT 09:51 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الاستقلالية في الحياة الزوجية تضمن الحب والحيوية

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon