توقيت القاهرة المحلي 11:38:26 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أقنعة الوجه المتعددة أحدث اتجاهات عالم الجمال

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أقنعة الوجه المتعددة أحدث اتجاهات عالم الجمال

أقنعة الوجه
القاهرة - مصر اليوم
أوردت مجلة "فرويندين" الألمانية أن الأقنعة المتعددة (Multi- Masking) تمثل أحدث اتجاهات عالم التجميل حالياً.


وأوضحت المجلة المعنية بشؤون الجمال والموضة أن نشأة هذا الاتجاه ترجع إلى عدم وجود قناع (ماسك) شامل يمكنه العناية بكل مناطق الوجه في وقت واحد، والتي تختلف احتياجاتها ومتطلباتها فيما بينها.

وأضافت "فرويندين" أن اتجاه الأقنعة المتعددة لا يعني تطبيق عدة أقنعة فوق بعضها البعض، وإنما تطبيق قناع لكل منطقة من مناطق الوجه على حدة، حيث يتم تقسيم الوجه إلى المناطق الثلاثة التالية:

منطقة T:
تشتمل منطقة T، التي تتألف من الجبهة والذقن، على غدد دهنية كثيرة، لذا فهي أكثر دهنية من بقية مناطق الوجه. وبناء عليه، تعد أقنعة التقشير، التي تعمل على تنظيف المسام المسدودة وتهدئ البشرة، مثالية لهذه المنطقة.

ومن المثالي تطبيق الأقنعة المحتوية على مواد فعالة مضادة للبكتيريا مثل ملح البحر الميت والفحم النشط أو الطين العلاجي. وبالإضافة إلى ذلك، تسهم مستحضرات تصغير المسام في تحسين المظهر الجمالي للبشرة.

الوجنات:
تكون البشرة في منطقة الوجنات جافة وحساسة للغاية. لذا ينبغي إمدادها بكمية كافية من الفيتامينات ومواد الترطيب كالموجودة في الزيوت الطبيعية، مثل زيت الجوجوبا أو زيت الزيتون، والتي تمنح الوجنات ملمساً مخملياً.

العيون:
تمتاز البشرة حول العين بأنها أكثر رقة بمعدل ثلاثة أضعاف من بقية الوجه. وتعد الأقنعة المحتوية على حمض الهيالورونيك أو الكافيين أو خلاصة الخيار مثالية للحصول على عيون مشرقة والتخلص من التجاعيد الصغيرة والهالات السوداء.في الميادين شرق سورية وجرى احتجازهم في وقت سابق.

وأقدم التنظيم المتشدد على ذبح أحد المقاتلين بعد أن سمح بشكل متعمد بنقل دمه إلى غيره من أتباع "داعش" هذا العام، على الرغم من معرفته بإصابته بالمرض ذاته، ومارس المقاتلون الجنس مع النساء قبل اكتشاف إصابتهم بالفيروس. وأوضحت المصادر أنّ قيادات التنظيم المتشدد قررت احتجاز المصابين في مركز المدينة، وأضافت أنّ المغربيات فررن هاربات إلى تركيا خوفًا من أن يعدمهن "الدواعش". وأثارت هذه الواقعة الذعر في صفوف قيادات التنظيم، في الوقت الذي يعتقد فيه أنهم سيكلفون المصابين بهجمات انتحارية في وقت قريب.

وفي حزيران/يونيو، أعدم مقاتلو "داعش" أحد أنصار التنظيم، وكان إندونيسي الجنسية لنقله عن عمد المرض إلى أمته اليزيدية البالغة من العمر 15 عامًا وتبرعه بدمه إلى مستشفى تابعة للتنظيم، ما أدى إلى إصابة أحد المتطرفين المصريين فضلا عن سعوديين اثنين أقدما على اغتصاب الفتاة. وأجرى مسؤولو التنظيم تحقيقات حول الواقعة وتبيّن أن المقاتل الإندونيسي كان على علم بحمله الفيروس المميت قبل انضمامه إلى صفوف "داعش" في أيلول/سبتمبر عام 2013، وقرر المسؤولون إجراء تحليلات للمقاتلين لمعرفة مدى تأثرهم بالدم المنقول.

وكشفت مجموعة تطلق على نفسها اسم "الرقة تذبح بصمت"، أن التنظيم المتشدد أنشأ مركزًا للكشف عن فيروس "الإيدز" في الميادين، إذ يأمل قيادات "داعش" في فحص دم كل مقاتل. وتعاني المستشفيات الواقعة في الرقة من نقص المعدات التي تكشف عن "الإيدز" لما يزيد عن عامين، وذكرت المجموعة بأنه جرت عمليات نقل المرض عن طريق الدم. وترددت أنباء أن الفيروس انتشر بدرجة كبيرة بين صفوف مقاتلي "داعش" لأن غالبيتهم  من مدمني المواد المخدرة أو لديهم سوابق إجراميّة فضلا عن أنهم يتبادلون الزوجات.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقنعة الوجه المتعددة أحدث اتجاهات عالم الجمال أقنعة الوجه المتعددة أحدث اتجاهات عالم الجمال



GMT 23:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

5 أخطاء يجب على الوالدين تجنبها لتربية طفل سوي

GMT 23:23 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

حيل سهلة تساعد فى تطويل الرموش

GMT 22:54 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

3 وصفات طبيعية للتخلص من ندبات حب الشباب

GMT 10:15 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

ماسكات للوجه تعالج مختلف مشكلات البشرة

GMT 10:14 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

10 حيل لمكياج مثالي يخفي علامات الإرهاق

GMT 10:12 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

اسباب اكتئاب ما بعد الولادة

GMT 07:43 2024 الأحد ,25 آب / أغسطس

طرق التعامل مع الغضب وإدارته بنجاح

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا
  مصر اليوم - اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا

GMT 11:29 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كريم محمود عبد العزيز يصدم النساء برأيه في فيلمه الجديد
  مصر اليوم - كريم محمود عبد العزيز يصدم النساء برأيه في فيلمه الجديد

GMT 11:46 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

مبابي أفضل لاعب فرنسي في موسم 2023-2024 ويعادل كريم بنزيما

GMT 09:13 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

بلماضي يعلن أن الجزائر في مرحلة بناء منتخب قوي

GMT 20:43 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

الرئيس السيسي يبحث القضايا الإقليمية مع نظيره القبرصي

GMT 02:29 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 01:03 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

تقارير تؤكد أن لقاح كورونا يسبب العدوى أيضًا

GMT 08:57 2020 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار الأسمنت في مصر اليوم الخميس 22تشرين أول /أكتوبر 2020

GMT 07:50 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار الحديد في مصر اليوم الأربعاء 7 تشرين أول /أكتوبر 2020
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon