القاهرة ـ مصر اليوم
تبدأ الحلقة الثالثة من مسلسل "الفتوة" لياسر جلال بلقاء أحمد خالد صالح "الشيخ مبروك" بحسن الجبالي ليجد له مكانًا للسكن ويطلب منه السكن في نفس المكان الذي يسكن فيه والده لكن حسن يؤكد له أن هذا الطلب صعب لأنه يسكنه آخرون ولكن يحاول أن يجعله يسكن بجواره أو فوق السطوح.
يتجه حسن الجبالي لحضور فرح "حنوقه" الذي يحضره كل فتوات الجمالية وكبير الفتوات الريس صابر أبو شديد الذي يمنح حنوقه أموالاً كنقوط له في زواجه ويطلب المعلم سيد "رياض الخولي" الحديث مع الريس صابر أبو شديد علي انفراد .
وتحاول مي عمر "ليل" الهروب بعد خطفها وتساوم إحدي الفتيات لتساعدها علي الهرب من مكان خطفها مقابل أن تمنحها "غوايش دهب" من التي ترتديها وبالفعل تحاول تهريبها ولكن يكشفها مجدي فكري ويذهب لرياض الخولي ليأخذ منه أجره عن خطفها ويسلمها له ولكن ياسر جلال "حسن الجبالي " يراقب مجدي فكري وعادل الفار ويتعقبهما ليصل إلى مكان "ليل"
ويشتكي رياض الخولي "المعلم سيد" لكبير الفتوات أحمد خليل من ضربه لابنه بعد معاكسته لها ويطلب منه رد اعتباره فيرسل كبير الفتوات الريس صابر أبوشديد ويستدعي حسن الجبالي وفي نفس الوقت يطلب المعلم سيد من أحمد خليل عودة "ليل" مي عمر له بعد طلاقها ولكن الريس صابر كبير الفتوات يؤكد له أنها ترفض فيحاول معه المعلم سيد ويعتذر له فيعده بمحاولة ردها له وبعد أن يرقص ياسر جلال بالنبوت في فرح حنوقه مع أحمد صلاح حسني يتجه للريس صابر أبو شديد الذي يخبره بمظلمة المعلم سيد ويصلح بينهما ولكن في نفس الوقت يتوجه مجموعة من الفتوات ويقتحمون دكان حسن الجبالي ويكسرونه في غيابه ويعتدون علي "عم مسعد" الذي يعمل معه في الدكان.
ويبحث رياض الخولي في منزل بشر" عن كنز وعندما يواجه بشر المعلم سيد يقتله ويهرب وفي نفس الوقت يكتشف الريس صابر أبو شديد عدم وجود ابنته "ليل" في المنزل وتكتشف "جميلة" مقتل بشر حينما تذهب لمنزله وأثناء خروجها ينادي عليها "عزمي" وتنتهي الحلقة بمعرفة ياسر جلال "حسن الجبالي" مكان "ليل" ويذهب بحصانه ملثما محولاً إنقاذها .
مسلسل "الفتوة" تأليف هانى سرحان، وإخراج حسين المنباوى، وإنتاج شركة سينرجى، ويعرض يوميًا علي قناة الحياة ويشارك في بطولته كوكبة من النجوم هم مي عمر وأحمد صلاح حسني وأحمد خليل ورياض الخولي وأنعام سالوسة .
قد يهمك أيضا :
نادية الجندى بصحبة ياسر جلال فى أحدث ظهور
ياسر جلال يُواصل تصوير مسلسله الجديد "الفتوة" مرتديًا الكمامة
أرسل تعليقك