c تعرَّف على هوية "المحروم" الحقيقي في الشرع - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 20:27:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعرَّف على هوية "المحروم" الحقيقي في الشرع

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تعرَّف على هوية المحروم الحقيقي في الشرع

القرآن الكريم
القاهرة - مصر اليوم

يتردد أمامنا في معظم الأحوال لفظ "محروم" على أشخاص لا يمتلكون أشياءًا بعينها، ولكن هذا لم تذكره الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، حيث يختلف الحكم على "المحروم" فيهما، فلا ينطبق هذا الوصف على من لا يملك الطعام ولا الشراب ولا المسكن، وهو ما سنعرضه عليكم اليوم كما ورد في "القرآن والسنة".

المحروم هو الذي :-
يعلم من قال "سبحان الله وبحمده" 100 مرة تُغفر ذنوبه ولو كانت ذنوبه مثل زبد البحر ولا يقول ذلك!؟
وهي لا تستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي :-
يعلم من قال "استغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه" 7 مرات تُغفر ذنوبه ولو كان قد فر من الزحف ولا يقول ذلك !؟
وهي لا تستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي:
من يعلم أن قول "سبحان الله وبحمده"
عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. ٣ مرات
من أعظم الأذكار وأكثرها أجرا كما ثبت ذلك في الحديث ولا يقول ذلك !؟
وهي لا تستغرق ثواني معدودة.

المحروم هو الذي:
يعلم أن من قرأ الآيتين الاخيرتين من سورة البقرة في ليلة كفتاه وهي لا تستغرق دقيقة واحدة ، ولا يقرأها.

المحروم هو الذي:
يعلم أنه إذا قرأ اية الكرسي بعد كل صلاة لا يمنعه من دخول الجنة الا ان يموت .. ولا يقرأها ..
وهي لا تستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي:
ويعلم أنه إذا قرأ اية الكرسي عند النوم لا يزال عليه حافظ من الله حتى يصبح ولا يقربنه شيطان .. ولا يقرأها ..
وهي لا تستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي :
يعلم أن قراءة سورة الاخلاص 3 مرات تعدل ختم القران الكريم ولا يقرأها ..
وهي لا تستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي :
يعلم أن من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنه(حسنة) ولا يقول ذلك ..
وهي لا تستغرق ثواني معدودة.

"اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياءمنهم والأموات".

المحروم هو الذي :
يعلم أن قول " سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله و الله أكبر" خير مما طلعت عليه الشمس ولا يقول ذلك .
وهي لا تستغرق ثواني معدودة.

المحروم هو الذي :
يعلم أن قول "لاإله الاالله وحدهـ لاشريگ له ، له الملگ وله الحمد وهوعلى گل شيء قدير" 10 مرات
بعد صلاة المغرب وبعد صلاة الفجر.
وتعدل عتق 4 رقاب من ولد اسماعيل عليه السلام ولا يقول ذلك وهي لاتستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي:
يعلم أن من قال " اللهم أجرني من النار" 7مرات حينما يمسي كُتب له جوار من النار حتى يصبح ومن قالها حينما يصبح كُتب له جوار من النار حتى يمسي
ولا يقولها وهي لاتستغرق دقيقة واحدة .

المحروم هو الذي :
يعلم أن من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة والقائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته .. تحل له شفاعة النبي  يوم القيامة.
ولا يقولها وهي لاتستغرق دقيقة واحدة.

المحروم هو الذي :
يعلم من قال "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ " صباح ومساء. تُذهب عنه الهم وتقضي عنه الدين !؟
ولا يقولها وهي لا تستغرق ثوانٍ معدودة.

المحروم الذي :
يعلم أن اليوم والليلة 24 ساعة ولا يستطيع أن يقرأ جزء من القرآن وهو لا يستغرق 20 دقيقة تقريبا.

المحروم هو الذي :-
يعلم أن وقت الضحى يقارب ( 6 ) ساعات ولايستطع أن يصلي فيها ركعتي الضحى وهي لاتستغرق ( 5 ) دقائق وهي صدقة عن ( 360 ) عضواً في جسده !

المحروم هو الذي:
يعلم أن الليل مايقارب ( 11 ) ساعة وهو لا يستطيع أن يصلي الوتر ركعة واحدة ربما لا تستغرق ( 3 ) دقائق تقريباً !

المحروم حقا هو من يعلم:
أن الدال على الخير كفاعله ولا ينشر الخير.
اللهم أغفر لي ولمن نشرها ولوالدينا أجمعين.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على هوية المحروم الحقيقي في الشرع تعرَّف على هوية المحروم الحقيقي في الشرع



GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 06:54 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 11 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 06:58 2024 الخميس ,18 تموز / يوليو

أفضل الأدعية في الأيام البيض

GMT 05:58 2024 الثلاثاء ,16 تموز / يوليو

أفضل أدعية يوم «تاسوعاء» و «عاشوراء»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 10:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 09:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 04:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 13:08 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 07:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزالان بقوة 4.7 و4.9 درجة يضربان تركيا اليوم

GMT 03:12 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ليليا الأطرش تنفي تعليقاتها عن لقاء المنتخب السوري

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميا خليفة تحضر إلى لبنان في زيارة خاصة

GMT 14:47 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

الحضري على رأس قائمة النجوم لمواجهة الزمالك

GMT 11:13 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

ما وراء كواليس عرض "دولتشي آند غابانا" في نيويورك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon