توقيت القاهرة المحلي 22:45:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الدكتور علي جمعة يوضح معنى «السبع الموبقات»

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الدكتور علي جمعة يوضح معنى «السبع الموبقات»

القاهرة ـ مصر اليوم

فسر الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق عضو هيئة كبار العلماء، قوله تعالى في سورة (النساء)، بشأن مَنْ قتل مؤمنًا متعمدًا: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا...النساء: 93".
وأوضح عبر صفحته على الفيسبوك: قتل المؤمن من الكبائر، ويسأل بعض الناس: كيف نعرف الكبائر من الصغائر ومعرفة الكبيرة من الصغيرة؛ متوقفٌ على ترتيب العقوبة عليها، فلو أن الله تكلم على أن هذا الذنب، يستوجب الخلود في النار: كان كبيرة، فما يستوجب النار: يكون كبيرة، من ذلك: الزنا، ومن ذلك: الربا، ومن ذلك: السحر، ومن ذلك: القتل، ومن ذلك: شهادة الزور، جرائم كبار.
وأضاف: النبي ﷺ يقول: «إياكم والسبع الموبقات». قالوا: وما السبع الموبقات، يا رسول الله؟ -و(الموبقات) أي: المهلكات، التي تحبط الأعمال، حتى الأعمال الصالحة، تحبطها هذه الموبقات، قال: «الشرك بالله، وعقوق الوالدين، وشرب الخمر، وقتل النفس التي حرم الله إِلَّا بالحق، والزنا، والسحر، وشهادة الزور، إذن، هذه سبعٌ موبقات، يعني مهلكات.

والكبائر: وارد فيها أيضًا: اللعن إذن، الكبيرة نعرفها، عندما نرى الله قد حذر منها، وأنه قد رتب عليها: النار.

والكبيرة أيضًا: عندما يرتب الله عليها: غضب الله سبحانه وتعالى.

قد يهمك ايضا

المهن التمثيلية تدين محاولة اغتيال الدكتور على جمعة

تخصيص يوم للاحتفاء بالأم سنة حسنة وجزء من الدين

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور علي جمعة يوضح معنى «السبع الموبقات» الدكتور علي جمعة يوضح معنى «السبع الموبقات»



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
  مصر اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon