c بمشاركة ترامب وهيمنة "الإنفاق الدفاعي" من جديد وسط مساع أووبية - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 04:56:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ترقُّب وحذر يسيطرات على قمة "الناتو" ووزير الدفاع الأميركي يُطالب تركيا باحترام مصالح الحلف

بمشاركة ترامب وهيمنة "الإنفاق الدفاعي" من جديد وسط مساع أووبية لـ"الحياد المناخي"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - بمشاركة ترامب وهيمنة الإنفاق الدفاعي من جديد وسط مساع أووبية لـالحياد المناخي

حلف شمال الأطلسي " الناتو "
واشنطن - مصر اليوم

تتوجَّه الأنظار، إلى لندن لمتابعة وترقب لعقد قمة حلف شمال الأطلسي "ناتو"، بمناسبة العيد الـ70 لإنشاء الحلف، لما يتوقع أن تؤته من ثمار، لكن يسود هذه التحضيرات أجواء انقسامات عميقة بين أنقرة وواشنطن حول الكثير من القضايا بداية من العدوان العسكري التركي ضد سورية، ووصولاً إلى علاقة تركيا الدفاعية المتنامية مع روسيا.

وحثَّ وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر، تركيا، الاثنين، على التوقف عن عرقلة خطة حلف شمال الأطلسي الدفاعية لدول البلطيق وبولندا، وعدم رهن الأمر بالاستجابة لضغوط أنقرة على الناتو، لدعم عملياتها العسكرية ضد القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة في سورية.

وحذَّر إسبر في مقابلة حصرية مع وكالة أنباء "رويترز"، قبيل قمة الناتو، من أن "لا أحد يرى (الدول الأعضاء بالناتو) التهديدات التي يرونها (تركيا)"، مضيفاً أنه لن يدعم وصف "وحدات حماية الشعب الكردية" بأنها "إرهابية" بغرض تخطي الجمود الذي يعتري علاقات واشنطن بأنقرة.

ودعا إسبر أنقرة إلى التركيز على التحديات الأكبر التي تواجه الناتو، وقال أثناء توجهه إلى لندن لحضور القمة، "إن الرسالة (التي أبعثها) إلى تركيا ... هي أننا نحتاج إلى المضي قدماً في خطط الناتو (بشأن بولندا ودول البلطيق)، والتي لا يمكن عرقلتها بسبب اهتماماتهم (الجانب التركي) الخاصة".

وأوضح إسبر أن "استعدادات ووحدة صف التحالف تعني التركيز على القضايا الكبرى، تحديداً القضية الأكبر والأهم وهي جاهزية الناتو"، مشيراً إلى أنه "لا ينبغي على الجميع التوافق مع أجندة أنقرة، حيث لا يرى الجميع التهديدات التي يرونها (الأتراك)".

ويحتاج مبعوثو الناتو إلى موافقة رسمية من جميع الأعضاء الـ29 على خطة تحسين دفاع بولندا وليتوانيا ولاتفيا وإستونيا ضد أي تهديد من روسيا.

أقرأ أيضا
الناتو يرحب باقتراح ألمانيا بشأن إنشاء منطقة آمنة شمال سورية برعاية أممية

مطالب تركية ضد أكراد سورية

وتطلب تركيا من الناتو أن يدرج رسمياً ميليشيات "وحدات حماية الشعب الكردية"، وهي المكون الرئيسي لقوات "سوريا الديمقراطية"، المدعومة من الولايات المتحدة، ككيان إرهابي وتعبر أنقرة عن غضبها من أن حلفاءها بالناتو قدموا دعماً لتلك القوات، التي شاركت بفاعلية في هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي.

وتلقي أنقرة باللوم على واشنطن في المأزق الحالي، وسط مزاعم بأن السبب فيه هو انسحاب الولايات المتحدة من دعم خطة دفاع منفصلة لتركيا، تهدف لتوفير حماية ضد أي هجوم محتمل عبر حدودها مع سوريا.

وعندما سئل وزير الدفاع الأميركي عما إذا كانت واشنطن يمكن أن توافق على وصف قوات "وحدات حماية الشعب" بأنها إرهابية من أجل كسر الجمود، أجاب إسبر قائلاً: "لن أؤيد ذلك. وسنلتزم بمواقفنا، وأعتقد أن الناتو سيفعل ذلك أيضًا".

وتعد قضية حظر وإدراج قوات "وحدات حماية الشعب الكردية"، هي أحدث موضوع خلافي بين أنقرة وواشنطن، حيث كانت واشنطن قد حظرت تركيا من المضي قدماً في صفقة شراء منظومة الدفاع الجوي الروسية إس-400، والتي تقول واشنطن إنها تمثل تهديداً لمنظومة دفاع الناتو وتحديداً مقاتلات F-35 الشبحية المتطورة.

وعلى إثر التعنت التركي، قامت واشنطن في يوليو بطرد تركيا من برنامج التصنيع المشترك للمقاتلات F-35، كما حذرت من احتمال فرض مزيد من العقوبات الأميركية على تركيا.

 

ضحايا العدوان ضد سورية

وفي سورية، أعلنت وزارة الدفاع التركية عن مقتل جندي تركي، الاثنين، إثر إطلاق مقاتلين أكراد سوريين قذائف هاون في منطقة يحتلها الجيش التركي في الأراضي السورية، وذكرت أن أحد الجنود قضى متأثراً بجروحه.

وأشار البيان إلى أن الجنود الأتراك ردوا على إطلاق القذائف، من دون تحديد دقيق لمكان الواقعة، وقُتل 9 مدنيين، بينهم 8 أطفال دون الـ15 من العمر، في وقت سابق من الاثنين، في قصف مدفعي تركي استهدف مدينة تل رفعت الواقعة تحت سيطرة المقاتلين الأكراد في محافظة حلب في شمال سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، إن "القصف التركي وقع قرب مدرسة أثناء خروج الأطفال منها" في تل رفعت في ريف حلب الشمالي، مشيراً إلى أن القتلى من النازحين الذين فروا من منطقة عفرين الكردية مع سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها عليها عام 2018.

وتسبب القصف التركي أيضاً بإصابة 21 آخرين بجروح، وفق المرصد، حيث فرّ عشرات الآلاف من عفرين مع شنّ القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها هجوماً على المنطقة العام الماضي، وغالباً ما تشهد تل رفعت مناوشات بين قوات كردية محلية تسيطر عليها، وبين الفصائل السورية الموالية لأنقرة، التي تسيطر على مناطق في محيطها.

 

وصول ترامب إلى لندن

وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء الاثنين إلى لندن للمشاركة في قمة لحلف شمال الأطلسي "ناتو" يسودها التوتر جراء تصريحات نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون حول "موت دماغيّ" للحلف، وستستضيف الملكة إليزابيث قادة الحلف في قصر بكنغهام الثلاثاء.

وحطت الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" مساءً في مطار ستانستد القريب من لندن. وكتب ترمب على تويتر قبيل مغادرته إلى لندن "أتوجه إلى أوروبا كي أمثل بلادي وأناضل من أجل الأميركيين في حين أن الديمقراطيين الذين لا يفعلون شيئا حددوا طواعية جلسة استماع في إطار إجراءات العزل بالتزامن مع (قمة) الناتو".

ويبدأ مجلس النواب الأميركي بعد شهرين من التحقيق، الذي يسيطر عليه الديمقراطيون، الأربعاء نقاشا قانونيا لمعرفة ما إذا كانت الأفعال المنسوبة إلى الرئيس كافية لتبرير عزله. وسيعود الرئيس الأميركي الذي ترافقه زوجته ميلانيا، إلى واشنطن مساء الأربعاء.

 

الإنفاق العسكري

وسيجدّد الملياردير الجمهوري خلال قمة الناتو الدعوة إلى تقاسم الأعباء على نحوٍ أفضل بين شركاء الولايات المتحدة داخل حلف الأطلسي، رغم مناشدات بتنحية الخلاف حول حجم الإنفاق العسكري كي لا تهيمن القضية على قمة ثالثة للحف على التوالي. ورحب ترمب في تغريدة كتبها على متن الطائرة الرئاسية، بزيادة الإنفاق الدفاعي للعديد من الدول الأوروبية منذ توليه السلطة، وهي خطوة كانت بدأت في عهد سلَفه الرئيس باراك أوباما.

وسيخطف لقاء ترمب مع نظيره الفرنسي ماكرون، اليوم الثلاثاء، الأَضواء، بعدما قال الاخير أوائل تشرين الثاني/نوفمبر إن الناتو في حالة "موت دماغيّ" وأعرب عن أسفه لعدم التنسيق بين الولايات المتحدة وأوروبا في مواجهة هجوم تركيا شمال شرقي سوريا.

وقالت أماندا سلوت الباحثة بمعهد بروكينغز، "إن الشعور العام هو أن مدة هذا الاجتماع تم اختصارها عَمداً، لمحاولة الحد من الخلافات التي شهدتها القمم السابقة".

وكانت دول الحلف قلصت حجم إنفاقها الدفاعي مع هدوء التوترات بعد الحرب الباردة، لكن ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014 كان بمثابة دعوة لليقظة.

واتفق الحلفاء على وقف تقليص الإنفاق وتعزيز الميزانيات والتحرك باتجاه رفع حجم الإنفاق الدفاعي ليبلغ اثنين بالمئة من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2024. وقد تبدو نسبة الاثنين بالمئة مبسطة، إذ إن قيمة تلك النسبة تتذبذب تبعا لأداء اقتصاد كل دولة عضو.

ومن المتوقع أن تحقق تسع دول هامش الاثنين بالمئة هذا العام، الولايات المتحدة بهامش يقارب 3,4 بالمئة واليونان وبريطانيا وبلغاريا وإستونيا وبولندا ولاتفيا وليتوانيا ورمانيا- بزيادة ثلاث دول مقارنة بعام 2014.

وستنفق ألمانيا 1,35 بالمئة ما يجعلها في المرتبة السابعة عشرة، لكنها تستهدف إنفاق 1,5 بالمئة بحلول الموعد النهائي، بينما تنفق إسبانيا وبلجيكا ولوكسمبورغ أقل من واحد بالمئة، وفيما تشهد الميزانيات زيادة منذ عام 2014، فإن قيادة ناتو اختارت عام 2016- وهو العام الذي جرى انتخاب دونالد ترمب فيه رئيسا للولايات المتحدة- كعام مرجعي لزيادات الإنفاق.

وبحسب الأرقام الجديدة التي نشرت الجمعة الماضية، فإن الحلفاء الأوروبيين وكندا سيضيفون 130 مليار دولار لموازناتهم الدفاعية بنهاية عام 20202، وألمانيا وحدها ستتحمل نحو عشرين بالمئة من هذه الزيادة. ومن المتوقع إضافة نحو أربعمئة مليار دولار أخرى بحلول عام 2024.

وتقول ألمانيا، "إن حجم إنفاقها الدفاعي الحالي يتفق ومتطلبات ناتو، وتخطط لرفع حجم إنفاقها لمعدل الاثنين بالمئة بحلول عام 2031".

اقرأ أيضا
مناورات عسكرية سرية للناتو في ألمانيا تتضمن سيناريو حرب نووية

تقاعس واشنطن عن معاقبة تركيا "إشارة مفزعة"

دعا السيناتور الجمهوري الأميركي، لينزي غراهام، والسيناتور الديمقراطي، كريس فان هولين، إدارة الرئيس دونالد ترمب، اليوم الاثنين، إلى فرض عقوبات على تركيا بسبب شرائها نظام دفاع صاروخي روسياً، وقالا إن التقاعس عن القيام بذلك يبعث "إشارة مفزعة" إلى بلدان أخرى.

وقال فان هولين وغراهام، في رسالة إلى وزير الخارجية، مايك بومبيو، "انتهى وقت الصبر منذ فترة طويلة. حان وقت تطبيق القانون... التقاعس عن القيام بذلك يبعث بإشارة مفزعة إلى دول أخرى بأنها يمكنها أن تستهين بالقوانين الأميركية من دون أي عواقب".

 

نظام إس-400 الروسي

ودخلت أنقرة وواشنطن في خلاف بشأن شراء تركيا الحليف بحلف شمال الأطلسي نظام إس-400 الروسي والذي تقول واشنطن إنه غير متوافق مع دفاعات الحلف، ويشكل تهديداً لطائراتها المقاتلة الشبح طراز إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن.

وتجاهلت تركيا التي أغضبت الكثير من أعضاء الكونغرس، تهديد العقوبات الأميركية وبدأت في تلقي أول شحنات من نظام إس-400 في يوليو/ تموز. واستبعدت واشنطن تركيا من برنامج المقاتلة إف-35 رداً على ذلك.

وماطلت الإدارة الأميركية في فرض عقوبات بالرغم من توقيع ترمب على قانون شامل للعقوبات في عام 2017 يفوض بفرض عقوبات على الدول التي تباشر أعمالاً تجارية مع الجيش الروسي.

وتأجج غضب المشرعين الأميركيين تجاه تركيا، بعدما دخلت سوريا لشن هجوم ضد فصائل كردية ساعدت القوات الأميركية في محاربة عناصرتنظيم داعش.

 

مطالبة بالتصدي لتركيا

وينتقد غراهام وهو في المعتاد مدافع متحمس عن زميله في الحزب الجمهوري ترمب، إلى جانب آخرين في حزبه، بشدة قرار الرئيس سحب القوات من شمال شرقي سوريا، وهو ما مهد الطريق للتحرك التركي ضد المقاتلين الأكراد.

وكان فان هولين وغراهام من بين أكثر أعضاء مجلس الشيوخ المطالبين بالتصدي لتركيا. واستضاف ترمب نظيره التركي رجب طيب أردوغان في البيت الأبيض الشهر الماضي في اجتماع وصفه ترمب بأنه "رائع".

ولم ترد وزارة الخارجية على الفور على طلب للتعليق على الرسالة. وقال بومبيو في 26 نوفمبر /تشرين الثاني إن إجراء تركيا اختبارات على نظام الدفاع الروسي "مثير للقلق" وإن المحادثات لحل هذه المسألة لا تزال جارية.

وفي اليوم نفسه، نُقل عن رئيس الشركة المصدرة للأسلحة الروسية التابعة للدولة روسوبورون إكسبورت قوله إن موسكو تأمل في إبرام صفقة لتزويد تركيا بمزيد من أنظمة صواريخ إس-400 في النصف الأول من عام 2020.

 

زعماء أوروبا يسعون لـ "الحياد المناخي"

وأوضحت مسودة بيان مشترك لزعماء الاتحاد الأوروبي، أنهم سيسعون في اجتماعهم في بروكسل الأسبوع القادم، من أجل الاتفاق على وصول انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في دول الاتحاد إلى الصفر بحلول عام 2050.

وجاء في الوثيقة التي اطلعت عليها "رويترز"، أن زعماء دول الاتحاد سيسعون في لقاء القمة يومي 12 و13 ديسمبر، إلى الموافقة على "هدف تحقيق الحياد المناخي في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2050".

غير أن المحاولات السابقة قوبلت باعتراض بولندا والتشكيك وهنغاريا، التي تعتمد على الفحم شديد التلويث للأجواء.

وقالت الدول الثلاث في السابق إنها تعارض الوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050، خشية أن يختنق اقتصادها بسياسات خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

ولإقناع معسكر الرافضين، تشير الخلاصة الواردة في مسودة البيان إلى "انتقال عادل ومتوازن اجتماعيا"، وإعلان بنك الاستثمار الأوروبي عن إطلاق استثمارات صديقة للبيئة قيمتها تريليون يورو حتى عام 2030، وضرورة ضمان أمن الطاقة، والقدرة على المنافسة في مواجهة القوى الأجنبية التي لا تتبع هذه الأهداف الخاصة بالمناخ.

ولا تزال المسودة التي أعدت قبل مناقشات الزعماء قابلة للتعديل، لكنها ستحتاج لاحقا إلى تأييد كل زعماء دول الاتحاد الأوروبي كي يتم الاتفاق عليها في القمة.

قد يهمك ايضا

اردوغان يصف تصريحات الرئيس الفرنسي بشأن حلف شمال الأطلسي بأنها {غير مقبولة}

قائد حلف شمال الأطلسي يؤكد طلبه للحكومة العراقية بضبط النفس

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بمشاركة ترامب وهيمنة الإنفاق الدفاعي من جديد وسط مساع أووبية لـالحياد المناخي بمشاركة ترامب وهيمنة الإنفاق الدفاعي من جديد وسط مساع أووبية لـالحياد المناخي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:26 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يضيف لسجله أرقاماً قياسية جديدة

GMT 10:18 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

شوربة الخضار بالشوفان

GMT 08:15 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

فياريال يستعين بصور المشجعين في الدوري الإسباني

GMT 09:19 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

العالمي محمد صلاح ينظم زينة رمضان في منزله

GMT 09:06 2020 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

تعرف علي مواعيد تشغيل المترو فى رمضان

GMT 12:50 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

علالو يؤكّد الجزائر "تعيش الفترة الأهم في تاريخ الاستقلال"

GMT 04:46 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

اتجاهات ديكور المنازل في 2020 منها استخدام قطع أثاث ذكي

GMT 00:42 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

بدء تصوير فيلم "اهرب يا خلفان" بمشاركة سعودية إماراتية

GMT 19:44 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

الفنان كيفن هارت يتعرض لحادث مروع في لوس أنجلوس
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon