c تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 15:13:39 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قانونيون يؤكّدون أنّ السلطات أمام أمرين بشأن مصير جثّته

تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة

الإرهابي هشام عشماوي
القاهرة-مصر اليوم

نفّذت السلطات المختصة حكم الإعدام على المتطرف هشام عشماوي، صباح اليوم الأربعاء، في قضايا إرهاب، وفيما يلي الجرائم التي ارتكبها المتطرف، وأدت إلى صدور حكم بالإعدام ضده.

 

1- المشاركة في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله.

 

2- اشتراكه في التخطيط والتنفيذ لاستهداف السفن التجارية لقناة السويس، خلال النصف الثاني من عام 2013.

 

3- ضلوعه في الاشتراك في تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية.

 

4- تولى المتطرف المذكور قيادة المجموعة الإرهابية المنوه عنها خلفا للمُكنى/ أبو محمد سلم، واستهداف المركبات العسكرية، وقد أدى ذلك إلى استشهاد مستقلى هذه السيارات من الضباط والأفراد وتدمير هذه السيارات.

 

5- استهدافه مع آخرين من عناصر التنظيم الإرهابي المباني الأمنية بالاسماعيلية، بتاريخ 19/10/2013 ومن خلال سيارة مفخخة.

 

6- اشتراكه مع أخرين في عملية استهداف المباني الأمنية بأنشاص بتاريخ 29/12/2013.

 

7- استهدافه لمدرعتين تابعتين لوزارة الداخلية بشرق مدينة بدر في طريق القاهرة – السويس.

 

8- اشتراكه في استهداف سيارة تابعة لعناصر حرس الحدود وقتل جميع أفرادها والاستيلاء على كافة الأسلحة التي بحوزتهم.

 

9- تولى إمارة تنظيم أنصار بيت المقدس عقب مقتل المتطرف المكنى "أبو عبيدة"، ثم الانتقال إلى التمركز شرق نقطة حرس حدود بمنطقة الفرافرة.

 

10- ضلوعه بالرصد والاستطلاع ووضع مخطط استهداف وتفنيذ الهجوم المتطرف على نقطة حرس حدود "الفرافرة"، وقتل جميع ضباطها وأفرادها وتفجير مخزن الأسلحة والذخيرة بها بتاريخ 19/7/2014.

 

11- المشاركة فى عمليات قنص لغرف أمن بوابات الوحدات العسكرية المنتشرة فى محيط مناطق (أبو صوير – الصالحية - القصاصين).

 

12- استهداف كمين شرطة مدنية بمنطقة أبو صوير.

 

13-تسلله إلى الأراضى الليبية عقب إرتكاب الواقعة المبينه بالبند السابق رفقة بعض عناصر التنظيم وأقام تحت شرعية تنظيم أنصار الشريعة بمدينة أجدابيا.

 

14- تأسيسه حركة " المرابطون " المنتمية لتنظيم القاعدة المتطرف.

 

وبعد تنفيذ حكم الإعدام في عشماوي فإن جثته تصبح أمام أمرين ـ وفقًا لقانونيين ـ إما تسليمها لأقاربه حال موافقتهم على استلامها، أو دفنه بمقابر الصدقة حال رفضهم إستلام الجثة.

 

وكانت السلطات المصرية تسلمت الإرهابى هشام العشماوى من الجيش الوطنى الليبى، والذى ترأس أحد التنظيمات الإرهابية بمدينة درنة، ونفّذ عددًا من العمليات الإرهابية بدولتى ليبيا ومصر، والذى قام أبناء القوات المسلحة الليبية بإلقاء القبض عليه خلال حرب تحرير درنة، وذلك بعد استيفاء كافة الإجراءات واستكمال التحقيقات معه من قبل القوات المُسلحة الليبية.

 

وكانت المحكمة العسكرية للجنايات قد قضت بحكمها فى القضية رقم (1/ 2014 ) جنايات عسكرية المدعى العام العسكرى والشهيرة إعلاميا بقضية " الفرافرة " فى جلسة يوم 27/11/2019، بمعاقبة المتهم هشام على عشماوى بالإعدام شنقًا حيث أن المتهم ارتكب الجرائم الأتية .

 

أولًا : المشاركة فى إستهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء / محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله على أن يتولى أحد أفراد التنظيم الإرهابى تنفيذ العملية كفرد انتحارى يستقل السيارة المفخخة ويقوم بتفجيرها أثناء مرور الموكب.

 

اشتراكه فى التخطيط والتنفيذ لإستهداف السفن التجارية لقناة السويس خلال النصف الثانى من عام 2013، وضلوعه بالإشتراك فى تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس المُكنى "أبو أسماء" من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية بعد إصابته بشظايا متفرقه بجسده والمتحفظ عليه بحراسه شرطية وذلك بالإشتراك مع أفراد أخرين من التنظيم الإرهابى .

قــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــضًأ :

القضاء المصري يرسل أوراق 37 متهمًا بينهم هشام عشماوي إلى المفتي

مصلحة السجون في مصر تنفذ حكم الإعدام بحق هشام عشماوي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:45 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات سهرة أنيقة من وحي ماغي بوغصن
  مصر اليوم - إطلالات سهرة أنيقة من وحي ماغي بوغصن

GMT 01:40 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الألوان الترابية الدافئة في ديكور خريف 2024
  مصر اليوم - الألوان الترابية الدافئة في ديكور خريف 2024

GMT 11:31 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حماس تدعو أهالي الضفة للمشاركة الفاعلة بجمعة رفع العدوان
  مصر اليوم - حماس تدعو أهالي الضفة للمشاركة الفاعلة بجمعة رفع العدوان

GMT 13:56 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مصطفى شعبان يقدم اللهجة الصعيدية لأول مرة في رمضان 2025
  مصر اليوم - مصطفى شعبان يقدم اللهجة الصعيدية لأول مرة في رمضان 2025

GMT 03:33 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلامية شيرين دويك تؤكد أن التليفزيون المصري "مدرسة"

GMT 00:33 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

بيب غوارديولا يُهدي الجار اللدود صفقة برازيلية

GMT 23:14 2018 الخميس ,29 آذار/ مارس

مدرب حراس الطلائع مطلوب في السعودية

GMT 06:38 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

طريقة تحضير حلوى التيراميسو

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

لوريس كاريوس يُعلن أسباب تطور مستواه مع ليفربول

GMT 20:56 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يستعد لاستبدال ساني برياض محرز

GMT 01:53 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حصة النفط في مزيج الطاقة العالمي ثابتة منذ 1987

GMT 23:46 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

جوجل تعيد إطلاق خدمة الخرائط في الصين

GMT 09:46 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

"هواوي" تطلق هاتف "مايت 10 لايت" الجديد في السعودية

GMT 00:16 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تفوز بجائزة المرأة العربية لعام ٢٠١٧

GMT 05:48 2015 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

صبا مبارك تعلق على صورة ابنها "الحب الحب"

GMT 08:53 2016 الإثنين ,30 أيار / مايو

فوائد السمسم وزيته للكبد والكلى

GMT 17:36 2015 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

نادي "الجزيرة" يستضيف بطولة سباق الفروسية العربي الأصيل

GMT 13:08 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

فتاة أرجنتينَّية سمينة تتوَّج ملكة جمال مناهضة التمييز
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon