توقيت القاهرة المحلي 18:25:53 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة "إرهابية"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ
القاهرة – محمد الدوي

القاهرة – محمد الدوي أعلن المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ، انتهاء الائتلاف من إعداد استمارة بعنوان "إرهابية" سيتم توزيعها على المواطنين لتوقيعها، بطلب إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان لكونها منظمة إرهابية.  وأكد في بيان له أنه جاري التواصل مع باقي الأحزاب والقوى السياسية لتبني الحملة؛ والبدء في توزيع الاستمارة على المواطنين من خلال كوادرها ومندوبيها.
  كما أضاف محفوظ أن الجمعية الوطنية للتغيير قد أعلنت على لسان المتحدث باسمها الدكتور أحمد دراج؛ عن تبنيها لمبادرة ائتلاف ضباط شرفاء؛ بإجراء استفتاء شعبي برقابة دولية لحظر جماعة الإخوان المسلمين وعزلها سياسيا.
 وتنص الاستمارة المقرر توزيعها على المواطنين للتوقيع عليها على الآتي :
ـ لأنها اغتالت القاضي أحمد بك الخازندار في 22 آذار/مارس 1948.
ـ لأنها اغتالت رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي في 28 كانون الأول/ديسمبر 1948 .
ـ لأنها حاولت اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر في 26 تشرين الأول/أكتوبر 1954 .
ـ لأنها أنشأت الجماعة الإسلامية التي اغتالت الرئيس محمد أنور السادات عام 1981 .
ـ لأنها ضمت بين صفوفها الأولى سيد قطب الراعي الرسمي للفكر التكفيري الجهادي.
ـ لأنها دخلت في صفقات برلمانية مع نظام مبارك على حساب باقي فصائل المعارضة.
ـ لأنها تخلفت عن النزول يوم 25 كانون الثاني/يناير 2011 .
ـ لأنها تواطأت مع حماس وحزب الله لاقتحام عدد من السجون المصرية يوم 29 كانون الثاني/يناير 2011.
ـ لأنها أدارت ظهرها للثوار وفرضت خارطة طريق معكوسة أجهضت أهداف الثورة كلها.
ـ لأنها كانت مجرد قناع جديد يخفي خلفه سوءات النظام السابق كله فقتلت المعارضين أو ألقت بهم في السجون أو أطلقت عليهم قنواتها وصحفها لتشويه سمعتهم.
ـ لأنها أهانت القضاء وخاصمت الإعلام وعادت الأزهر واعتدت على الكنيسة وتآمرت على القوات المسلحة.
ـ لأنها تواطأت على قتل جنودنا وخطفهم في سيناء؛ وقالت أخيرا على لسان أحد "أذنابها" أن ما يحدث في سيناء يتوقف في الثانية التي يعود فيها الرئيس المعزول.
ـ لأنها استخدمت الجماعات الجهادية للاعتداء على الشرطة والجيش.
ـ لأنها دنست المساجد واستخدمتها كسلخانات للتعذيب.
ـ لأنها أعلنت في سيناء عن تكوين جيش مسلح لقتال الجيش المصري والشرطة المصرية.
ـ لأنها كانت مستعدة للتخلي عن حلايب وشلاتين والتخلي عن سيناء والتفريط في مياه النيل .
ـ لأنها ترى أن عودة رئيس فاشل أهم وأغلى من دماء المصريين كلهم وأمنهم واستقرارهم.
ـ لأنها تستقوى بالغرب في مواجهة الشعب المصري.
ـ لأنها كل ذلك.. وأكثر كثيرا

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon